قصة بلوغي سن المراهقة

لا أظن أن هناك من الرجال من مر بما مريت به وأنا في مرحلة المراهقة, وعشان تفهموا قصدي تعالوا أكلمكم عني
أنا أسمي زاهر وأبي أطلق على أسم زوزو مش عارف ليه يمكن كان بيحب واحده اسمها زوزو أصله كان راجل عقر بتاع نسوان انما ايه مافيش واحده يحطها في دماغه إلا وكانت تيجي له بنفسها تقدم فروض الطاعة والولاء وأنا كنت أتفرج وأتعلم لكن هيهات أنا كنت لسه طفل عيل يعني لم أبلغ بعد وكنت أتكسف أتكلم في الجنس رغم أن معظم تعاملاتي مع البنات والنساء بحكم عمل والدي الذي كنت أحبه وأحب العمل بتاعه وكان أبي يحبني أيضاً وربما أكتر من أخي لأني كنت أقضي كل وقتي بعد المدرسة بالمحل حتى أني كنت أعمل واجب المدرسة بالمحل, فقد كان والدي يملك محل كبير نوعاً بمعنى انه كان أكبر محل في الحي الشعبي الذي نسكن به وبه كل ما تحتاجه المرأة من ملابس داخلية لأدوات التجميل للملابس السهرة وملابس العمل والسهرة كمان وكان يؤجر ملابس السهرة والزفاف وكان المحل مشهور جداً من نساء الحي وكان أبي بائع ماهر يعلم ما تريده المرأة من قبل أن تطلبه منه ولو جاءت له زبونه جديده يحسسها أنها ملكه وان المحل وصاحب المحل في خدمة جلالتها وكل همه ان يجعلها أجمل وأسعد مخلوقه وليس غرضه سرقة ما معها من مال ليبيع لها الوهم, بل أنه في أحيان كثيرة يعطيها بعض من البضائع على سبيل الهدايا من المحل لتجربتها ولو عجبتها يبقى ياخد منها الفلوس فيما تشتريه بعد ذلك وكان لا يعمل بالمحل من الرجال سواي أنا وأبي طبعا بجانب البنات البائعات وكانت البائعات كما وصاهن أبي عند ظهور أول مشكلة أو اختلاف في الرأي بين الزبونة والبائعة تطلب البائعة أبي الذي يصلح الأمور ويويل الخلاف ويحل المشاكل بمهاره يحسده عليها اصحاب المحلات المنافسه بالحي وأما أخي فكان نادراً ما يدخل المحل كان دائم اللعب مع أصدقاءه الكوره الشراب, أما كل العاملات بالمحل من البنات وهذا شرط فرضه والدي للعمل بالمحل أن تكون بنت وليس رجل أو ست متزوجه ومن تتزوج من البنات العاملات تترك مكانها لغيرها من البنات الطالبات الجداد الطالبات العمل وكانت حجته أن البنات غلابة يردن تجهيز أنفسهن للزواج ولو عمل الولاد مع البنات فسهل جدا يبوظوهم ويفتحوهم ولن يتزوجوهم  بعد ذلك, كذلك لو عملت المتزوجة مع البنات العازبات فأكيد أنها هتضيعهم بكلامها عن الجنس وعن ما يفعله جوزها  أكيد ما ستسأله البنات للستات المتزوجات وما يحببن أن يعرفن هو كيف ينيكها زوجها وماذا تشعر عندما يدخل زبه في كسها وده هيخلي البنات هايجه ويمكن يضيعوا بعض ويفتحوا بعض واحنا بنقول يارب كملها بالستر مع بناتنا, وهذا ماكان يفهمه لأمهات البنات اللاتي كنا يجلبن بناتهن للعمل بالمحل ويفهمها فلسفته ان البنت لما تتجوز بتكون أتسترت ووالديها خلصوا من همها وبعدها تصبح سيده وبعدها مش هيضيرها شئ لو كان لها بدل عشيق عشرة لأنها لها زوجها وأبوها سلمها له بالشمع الأحمر وختم الفابريكه عليها وعمل اللي عليه فهو مش مسئول بعد ما أصبحت مفتوحه ومستعملة وانا لا يوجد بمحلي الا البضاعة الجديده بعلبة الفابريكة وأي راجل عاوز يتجوز بيجي محلي ويكلمني عن البنت قبل ما بيروح لأبوها أه ما أنا أقرب لها من أبوها وبتقضي معاي وقت أكتر من اللي بتقضيه مع أبوها ودول أمانة عندي أمال ايه, وده حقيقي لأنه كان بيعامل البنات زي بناته اللي كان نفسه يخلفهم لكن ربنا أدى له ولدين فكان دائما يوصيني بيهم ويوصي البنات على رغم أنهم جميعا بلغن يعني أصغرهن 13 سنة وأكبرهن لا تتجاوز العشرين فكان يقول لهم زوزو ده أخوكم أسمعوا كلامه هو صحيح سنه عشر سنين يعني أصغر من أصغر واحدة فيكم لكنه أخوكم ويخاف عليكم زي ما أنا زي أبوكم وبتنادوني بابا برضه تنادوه هو أبيه وتسمعوا كلامه وتحترموه وأنا صدقت كلامه وتعاملت معاهم كأنهم أخواتي كما أبي يعاملهن مثل بناته يبقوا أخواتي بس أبي وده اللي لاحظته وفهمته من كتر متابعتي لأبي أنه بياخد معظم أمهات العاملات عنده كزوجته, يزورهن بمنازلهن وينيك من تعجبه منهن وهناك الكثير من الحجج حتى لو قفشه أبو البنت انه جاء للبيت في غيابه, لأنه بيفهم أم البنت ماذا تقول لو فوجئت بحضور زوجها بدون ما يظهر عليها الأضطراب او الخوف تقول الأستاذ محمود جاء يقابلك عشان يقولك انه جه عريس لبنتك وعاوز ياخد رأيك قبل ما يتقدم لك عشان ظروفه وحالته لأنه أصبح واحد من العيلة مش كده ولا أيه؟ حتى بعد البنت ما تتجوز لا يترك أمها, بحجة أنه جاء يطمئن على بنته وعامله ايه وعايشه ازاي, ويضيف للسته بتاعته البنت نفسها بعد أن أصبحت مفتوحة ومستعملة يشارك زوجها الاستعمال وطبعا أب جاء يزور بنته, وممكن يساعدها لو كانت محتاجه ماديا وجوزها شغله مش مكفي البيت لكنه لا يعطي اموال نظير نيكه لها لا كان يجهز لها باب رزق من عملها اللي تعلمته بالمحل يجيب لها مكنه تعمل عليها وياخد منها الانتاج يجيب لها مكونات العطور لتصنع له وتعبيه له بالزجاجات وتعطيها له ويجزل لها العطاء أكثر من أي احد أخر فلا تفكر أن تخونه وتبيع لغيره أو تعطي سره لغيره من المنافسين كان يسيطر عليهن باهتمامه بهن وبأحوالهن ولا يبخل عليهن بسلفه لو احد منهن طلب لظرف من الظروف, وكانت كل واحدة من نسائه هؤلاء يحبنه لأن كل واحدة تحس أنه يحبها لوحدها, رغم أنه عمره ماقال انه لا يحب غيرها وعندما تسأله واحده انت بتعرف غيري يجاوب دون كذب طبعا, بس أنتي غير اي واحدة أعرفها, فكانت تخرس وهي ممتنه له أنه لم يكذب عليها لأنها تعرف وتثق انه يعرف الكثير وهي راضية, وكانت له شقق يؤجرها أختص بواحدة منها  لمزاجه وجعلها سرية تخصه في أطراف الحي بعيدة عن الأعين يقابل فيها من تخشى  من نسائه أن تقابله في بيتها, أما حكايتي أنا مع الجنس بدأت بعد ما أنشأ أبي في البيت الذي يملكه ويسكن به  مع أمي ويقع به المحل, أنشأ مصنع مكون من كل الشقق الباقية فيه  والتي كانت خالية ويرفض ان يؤجرها حولها إلى مصنع للسوتيان والكلسون الحريمي, وسماه سوتيان زوزو وأوهمني أن المصنع ده بتاعي وأني أكون مسئول عنه, وأنا سعدت بكده بالطبع ولم أفارق المصنع إلا للمدرسة, وزاد عدد العاملات من عشرين  بنت للمحل لمائة وعشرين بنت للمحل والمصنع, مئة بنت بالمصنع وأنا الدكر الوحيد في وسطهم, ليس هذا فقط بل كن يغيرن ملابسهن حال وصولهن للعمل ليلبسن قميص نوم خفيف قصير لكي لا يهلكوا ملابس الخروج التي يظهرن بها لأبناء الحي من الشباب الذي كان ينتظرهن عند أنصرافهن وكن يغيرن ملابسهن أمامي على اعتبار انني أخوهم الصغير وانني لا أزيد أن أكون طفل لم أصل حتى ان أكون غلام  كن يتكلمن أمامي بفجور وكلام يثيرني, ويلقحن على بالكلام الجنسي المثير كما كن في الايام الحر يعملن بملابسهن الداخلية وبعضهن باللباس والسونتيان, ويتكلمن وهن يديرون الماكينات وهذا كان المهم, لأني لو قلت للبنت أشتغلي يا بنت هتقولي ما أنا شغالة يا أبيه انت شفتني توقفت او المكنة وقفت؟ أقوم أسكت وأنا مستمتع بالنظر لأجسادهن لا أعلم لماذا! كنت أسمع كلامهم وزبي يقف ويظهر زبي الواقف لهم, ويتغامزن ويضحكن, وفي مرة جات بنت جميلة متخففه من الهدوم اكثر من البنات  رغم ان الدنيا شتا وبرد تقولي يا أبيه المكنه مش عاوزه تشتغل ولا الموتور مهما دوست على دواسة المكنة برجلي وهي تبتسم لي بعلوئية ومياصة, فذهبت خلفها وهي تترقص أمامي لألقى على المكنة نظرة خبير كما علمني أبي قبل أن أستدعي الميكانيكي, فذهبت وجلست على المكنه تنتظرني بلهفه وهي متحفزة بالنظر على والبنات من حولنا يعملن والأبتسام بينهن والغمز واللمز وأحيانا الضحك وأنزل أنا تحت الماكنه لأنظر الموتور ولماذا لا يعمل لأجد بنظرة خاطفة السبب أن هناك بكرة خيط كبيرة وضعت تحت الدواسة تمنعها من أن تنزل عند الضغط عليها ربما أحد وضع البكرة بقصد وربما بدون لا أعلم, يعني لو رفعت البكرة من تحتها لعاد الموتور للعمل عادي ولكني رأيت البنت المايصة الشرموطة قاعدة أمامي على الكرسي وأنا نازل قاعد على الأرض ولباسها وورجليها مفتوحين على الأخر أمام عيني مباشرة وهي رافعة جيبتها أو فستانها ومبينه لباسها الشفاف الذي يكشف كسها ويكشف كم هي عاوزة تتناك وهايجة وتريدني, طبعا أنا أستغل الظرف ولا أصلح المكنة برفع البكرة وأظل أبحث عن السبب وكأني لا أعلم السبب وأنني أبحث عنه وأنا أطلب من البنت دون أن أرفع عيني عن كسها أن تدوس على الدواسة وأطلب من بنت غيرها أن تحضر المفك او المفتاح بحجة أن المتناكة الشرموطة دي بتساعدني بالتجربة كل ده وأعين باقي البنات على وعلى زبي الذي زاد أنتصابه وهن يبتسمن لبعض ويتغامزن بالسر وهذا لم يخفى عني, لكني لا أريد أن أنهي الوقت وأحرم نفسي من متعة النظر لكسها, وأحاول أن أقرب أكتر بحجة أني أصلح الموتور بفك بعض مساميره وربطها, أدقق النظر عن قرب لأرى تفاصيل هذا السر وألاقيها تحرك رجليها لتضمهم لبعضهم وتفتحهم لأخرهم وأرى كسها مفتوحا ومتوهجاً من الداخل, والبنات زاد تغامزهن وتحول لتلقيح كلام وكان لابد من أنهاء الموقف وعملت أنني فوجئت بأكتشاف البكره تحت الدواسة وأرفعها وأرجع كل شئ للعمل, وأقوم من قعدتي لأجد زبي ظهر أمامي رافع البنطلون ليضج الجميع للضحك بصوت عالي يجعلني اداري زبي وأخفضه مع النظر لهن واحدة واحدة فتضع كل منهن يديها على شفتيها لتمنع خروج الضحكة أو تظهر لي  أنها لا تريد أحراجي, ودخلت مسرعا لغرفة مكتبي, وأضع يدي على المكتب وأضع عليها رأسي, لأعاتب نفسي لماذا كنت أحمق؟ لأجد البنت التي كنت أصلح لها المكنة داخله على المكتب بعد أن فتحت الباب بدون ما تخبط وتأتي لتقف بجانبي وانا جالس بدل ما تقف امام المكتب كالمعتاد فأرفع رأسي وأعتدل في الكرسي لأجدها تعدل جسمها ووقفتها لتوجه كسها لكوعي وتلتصق بالقرب مني ولا تفزع أن كوعي يلامس كسها وكأن هذا حدث بالمصادفه مع أنه واضح لي أنها تريد ذلك وتسعى له, سألتها أنتي ما خبطيش ليه أبتسمت وقالت نسيت, أخرج وأخبط؟ قالت هذا وهي تتحرك وتمرغ كسها بكوعي  وكأنها تهددني أمشي وتتحرم من لمس كسي بكوعك وأنا أريد أن أبعد كوعي ولكني لا أستطيع رغم أمكاني أن أفعل هذا, سألتها لأغير موضوع يؤالها السخيف قال تخرج قال! أنتي أسمك أيه؟ قالت لي أنا سامية, معقولة نسيت أسمي, نسيت اسم أختك؟ قالت اه أختك مش بابا محمود قالنا انك أخونا؟ أبتسمت وقلت اه صحيح, أنت عاوزه ايه قومتي من على المكنة وجاية عاوزة ايه, زادت من ضغط كسها على كوعي وأنا أزيد من مقاومته لكي لا يبعد عن هذا الكس وتزيد من أبتسامتها وتميل لتقترب من رأسي لتخفض صوتها قليلا وهي تقول انا خفت تكون زعلت لما البنات ضحكوا؟ فقلت لها وهم ضحكوا ليه؟ فوضعت راحة يدها على زبي الواقف وهي تقول بنات بئه وعمرها ما شافت زب واقف قبل النهارده ثم قبضت على زبي لأجد نفسي أحس أني في عالم غير العالم الذي أنا فيه وأجد زبي يرتعش  وينتفض وأحس أنني أطير في عالم بعيد خالص تأخذني فيه اللبوة سامية بلمسي لكسها بكوعي ومسكها لزبي تاخدني لعالم لم أعرفه ولم أدخله قبل الأن وأنا أحس بأول رعشه لزبي في حياتي وانا مندهش لما يحدث لي ولا أفهمه لدرجة أني أغمضت عيني وهي بالتأكيد حست بأن زبي أنتفض في يدها فزادت بالضغط عليه ودلكت فيه, ثم فكت زراير البنطلون لتخرج زبي وتجلس تحت المكتب وتضعه في فمها لتمصه, ثم تتوقف وهي تسألني هو انتفض مش كده هزيت لها رأسي وانا لا استطيع الكلام, وقالت أمال ما جابش لبن ليه؟ أستغربت وسألتها وأنا ابتسم لبن ايه؟ قالت أصل بابا محمود بيجي عندنا البيت وعشان هو بابا فهو بينيك ماما وجايب مكنه لماما تشتغل عليها في البيت وبيجي كل أسبوع مرتين ياخد الشغل وينيك ماما ويديها حساب الشغل, أنا بحب بابا محمود خالص, لولاه لكنا بنشحت بعد ما بابا مات, قلت لها وبابا ينيك مامتك ليه؟ قالت ما هو متجوزها بس من غير مامتك ما تعرف, وسألتها وهو بينيك مامتك قدامك؟ قالت اه, الأول كنت بتجسس عليهم من خرم الباب لغاية في مره بابا محمود فتح الباب فجاءه وقفشني وأنا بتجسس عليهم وشدني ودخلني الأوضه وهو بيقولي أنتي كبرتي ياسامية ولازم تتعلمي صح مش من طريقة خرم الباب تعالي وأقعدي معانا وأتعلمي من أمك أزاي تعاملي جوزك,  أمي أعترضت لكن بابا محمود أقنعها أن ده أحسن من أنها تتجسس وان انا لازم أتعلم وأحنا واجب علينا نعلمها عشان أنا بابا وأنتي ماما سامية الحبوبة الوحيدة لنا وأقنعها بابا وأنا كنت مكسوفة ومش عارفة أتكلم من الموقف اللي انا فيه اني ممسوكه متلبسة بالتجسس عليهما لكن كنت فرحانه في سري أني هتفرج عليهم وهما ينيكوا بعض ويمارسوا الجنس سوا وأقنع بابا محمود أم سامية وأنت عارف بابا يقدر يقنع أزاي أي شخص بوجهة نظره وبعدين  كان يعمل كل شئ مع ماما وكأني مش موجوده زي ما فهمني في الأول عشان يطمن ماما اللي كانت معترضه أنها مش هتقدر تاخد راحتها فكنت أنزوي في ركن الأوضه وأغطي نفسي وأنا قاعدة على الأرض ومحيطة أيدي بركبي وواضعه رأسي مخفيه خلف ركبي وانظر من تحت لتحت عليهما وأنا بكون مولعة وحاسة نار بين رجلي تناديني أن أطفيها بوضع يدي عليها على الأقل وبعد ما بابا ما يخلص ونتبه لي ويلاحظ وجودي كان بيقولي أحنا لازم نشوفلك عريس بسرعه ياسامية أنت استويتي ياسامية وأتعلمتي كويس ومستعدة للجواز, سألتها ايه حكاية اللبن دي؟ قالت كنت بشوف ماما تقعد تمص زب بابا محمود وأحيانا كانت تخليه يجيب حليبه في بئها وتبلعه, وأنا طلبت من ماما انها تخليني امص زب بابا وأذوق حليبه معاها ولقيتها زعقت في وقالت ايه الكلام ده ياشرموطة يابنت الكلب ده جوزي وبعدين  ابوكي هو في واحده تعمل كده مع ابوها؟ أنتي تتفرجي وانتي ساكته وألا مش هخليكي تشوفيه  ولا تقعدي معانا فضحكت لها وقلت لها أنتي زعلتي أنا بهزر ياأم سامية أنتي صدقتي؟ وطبعا غيرت الموضوع وانا لم أفاتحها فيه تاني بعد ما فهمت ان ده غلط وان ماما مش ممكن هتسمح لي بعمل ده وكمان مش عارفه يمكن بابا يزعل مني لو عرف رغبتي دي عشان كده أنا ما لقيتش غيرك عشان أجرب معاه حكاية المص دي وأحنا زي الأخوات وغطا على  بعض, وانا اللي حطيت البكرة تحت الدواسة, قلت لها يعني أنتي الحلة وأنا غطاها مش كده وهزت لي رأسها بالموافقه فسألتها على كده انتي كنتي بتوريني لباسك؟  قالت اه عجبك؟ قلت لها بالتأكيد عجبني أمال البنات ضحكت ليه على زبي لما شافوه وهو واقف لما شاف لباسك؟ 
قالت بفرحه يعني حقيقي عجبك وأثارك ووقف زبك  هزيت لها رأسي بالموافقة وأنا محرج قليلا قالت لي لي مش عاوز تشوفه تاني؟ قلت لها طبعا بس ده ميعاد بيجي فيه بابا المصنع وأخاف يجي ويشوفنا
قالت خلاص خليها لبكره, قلت لها بس مش عارف أتخلص من وقفة زبي ومش عارف أعمل ايه؟
أنتظروني لتسمعوا الجزء التاني

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.