كل ليلة انيك أختي لما الجميع يناموا


أنا أسمي هيثم تبدأ قصتي من أسبوع واحد لما كنت أنتظر أختي حنان ذات الأربعة عشر سنة تذهب للسرير لتنام لأذهب خلفها لحجرتها بعد أن رأيت جمال كسها وهي تلبس الشورت القطني الضيق الذي يظهر ويفسر تفاصيل كسها بوضوح لعيني والواضح انها لا تلبس لباس تحت الشورت والشورت ضيق جدا وقطن خفيف, هو صحيح مش شفاف لكنه ناعم وخفيف ويفسر كبر حجم كسها وشفراته بل وبظرها وحجمه الكبير كمان, ساعتها لم أرفع عيني عن كسها, تمنيت ورغبت في أن أقفش كسها بيدي أو أغتصبها ويكون ما يكون, ولا أعلم كيف منعت نفسي عن أن أقوم بهذا, لقد صبرت نفسي بعد أن خططت في دماغي  أن ألمس كس أختي عندما تخلد للنوم وأنتظرتها لتدخل حجرتها ودخلت حجرتي لأن الجميع يذهب للنوم في هذه الساعة ودخلت حجرتي لأتظاهر بالنوم وخططت أن أنتظر نصف ساعة لتكون حنان نامت هي وكل من في البيت ولكن الدقائق تمر بطيئة وكأن الساعة تعاندني وفي النهاية مضت النصف ساعة وكأنها دهر, خرجت من حجرتي لحجرة أختي المجاورة في سرعة وخفة وحرص وأنا حافي وحريص أن لا يصدر أي صوت لخطواتي أو لفتح وغلق الباب, وكانت أختي نائمة على ضهرها وغارقه في النوم وكانت تلبس نفس الشورت المثير وكسها واضح لي لأنها بدون غطاء السرير لأن الجو صيف والدنيا حر ظللت أنظر وأتأمل كسها وكأنه يناديني وانا أستمع له وأريد أن أضع أصابعي بخفة لألمسه ولكن الرعب يتملكني خوفا من أن تستيقظ, ماذا لو أستيقظت ووجدت يدي تتلمس كسها؟ ماذا أقول لها ساعتها, حتى وقوفي هكذا كان مدعاة للأستنكار لو أستيقظت ووجدتني أقف أنظر لكسها, ولكني رتبت في ذهني أن أقول لها لو استيقظت أنني جئت لحجرتها أبحث عن سي دي بلانك لأسجل عليه برنامج, ولم أشأ أن أوقظها, ولكنها كانت نائمة وواضح أنها نائمة بعمق على ضهرها وكسها واضح يغريني أن ألمسه, تقربت كثيرا بوجهي لكسها أريد أن أشمه لكي تبقى رائحته في عقلي وذاكرتي كلما تذكرت هذه اللحظة, وأغمضت عيني وسحبت نفس عميق أنتشي برائحتها الجنسية التي زادت من انتصاب زبي وتخيلت أني ألحس كسها, زبري كاد أن يؤلمني من كثرة أنتصابه وهو يريد أن يمزق بنطلون البيجاما واللباس والخروج من هذه القيود, ولم أستطع أن أمنع نفسي عن أن أخرج زبري, لأدلكه ولو قليلا وكلي خوف أن تستيقظ وتراني هكذا, ثم أدخلت زبي مره ثانية في عشه داخل اللباس ولكني رغبت بشدة أن ألمس كس حنان, وضعت يدي على كسها بكل خفة وأنا كلي استعداد لسحب يدي عند أقل حركه منها, ولكنها لم تتحرك وهذا ما شجعني لأستمر في وضع يدي أتحسس شفرات كسها وبظرها من فوق الشورت مررت بيدي أتلمس بظرها وأتلمس شفرات كسها وفتحة كسها, ظللت أكثر من ساعة أتلمس وأحسس كسها وأشمه ولم استطع ان أمنع نفسي لكي أخرج زبري ثانية بعد أن تجرأت قليلا لأنها لم تستيقظ وخيل لي أنها تغط في نوم عميق لن تستيقظ منه حتى لو نكتها, ولكني لم أجرؤ سوى على أخراج زبي بيدي الأخرى لأدلكه بينما أحسس على كس أختي بيدي وجاءت نشوتي الرائعة وأنا أتخيل أن زبي بكس حنان أختي, ولكن للأسف لبني نطر على الشورت تبعها وعلى السرير وعلى أوراكها العارية وعلى بطنها وسوتها
خرجت من حجرتها لحجرتي بنفس الخفة دون أي اهتمام لأنظف المزبلة التي سببتها لأذهب لأخلد في النوم وأنا سعيد وأوعد نفسي أن هذا لا يجب ان يتكرر ويكفي انني سوف أعيش حياتي على ذكرى هذه المتعة
ومر اليوم التالي وانا لم يفارق فكري ولا خيالي لحظة واحدة دون أن أفكر في كل لمسه وكل تحسيسه بل كل ثانية وفوتو ثانية مضت وأنا أتحسس كس حنان بيدي وأدلك زبي بيدي الأخرى
وجاء موعد النوم في اليوم التاني ودخلت حجرتي ودخل كل فرد في الاسرة حجرته وظللت في السرير مستيقظ أفكر وانا مستلقي في معاملة أختي لي في هذا اليوم وكأنها راضية عني وتريد أن ترد خدمات أو معروف عملته لها, وهي تظهر أعجابها بكلامي وتصديقها على كل ما أقول وموافقتها عليه وأنحيازها لرأي, ودفاعها عني امام ابي وامي كل هذا حدث منها على غير عادتها, لماذا ياترى, وكل هذا كوم وابتسامتها ونظرتها لي وهي ذاهبة لحجرتها لتنام كوم تاني وهي تقولي تصبح على خير ياهيثم, ونظرتها مع ابتسامتها لي وكأنها تدعوني أن أتي لحجرتها وأكمل ما بدأته بالامس أو كأنها تقول لي لا تتأخر أو مستنياك, ظللت أفكر وأنا متعجب, هل كانت مستيقظة وهي تمثل أنها نائمة,أو هل لما استيقظت ورأت أثار ما فعلته وفهمت ورضيت وعجبها وتريدني أن أستمر واعيد معها ما عملته بالامس؟, هل يخيل لي أنها كانت نائمة؟ ظللت أكثر من نصف ساعه وأنا لم أحسم رأي هل أذهب لها مثل الأمس أم أنام وأنسى؟ لم يكن كس حنان فقط ما يدعوني للذهاب ثانية لحجرتها بل زبي أيضا كان يضغط على وبشده أن أذهب, لذلك لم استطع أن أمنع نفسي عن الذهاب وتكرار ما فعلته ثانية في الليلة السابقة, نفس الشورت القطن الخفيف الضيق ونفس النومة على ضهرها, وأرجلها مفروده على السرير ولكنها اليوم تفتحهم قليلا وكأنها تدعوني لخرم كسها وبيجامتها تنحسر عن سوتها وتكشفها عارية, كانت سوة مثيرة وجميلة, أقتربت منها وناديتها بأسمها بصوت خافت, ولكنها لم تجب فوضعت يدي على كسها وقبضت عليه بيدي وصابعي الكبير على خرم كسها مباشرة لألعب بصابعي في فتحة كسها, ولم يتبادر منها أي حركه تنم على أنها مسيقظة, فأخرجت زبي لأحلبه بيدي الأخرى, وأنا أبعبص كسها بيدي الأخرى بكل حنية, تجرأت اليوم بعد معاملتها لي اليوم, أقتربت من بطنها وقبلت سوتها, ثم قربت زبي لأمسحه بسوتها لكي يتلمس ويتحسس لحمها ويستمتع بلمسها, ولم أمنع نفسي أن أنطر لبني على سوتها وعلى بطنها وعلى شورتها ناحية كسها, وأنهيت عمل الليلة وولجت لغرفتي وأنا أعلم علم اليقين أنها ولابد ستفهم وتعرف أنني حلبت زبي على جسمها حتى ولو كانت نائمة لأن لبني سيخبرها بكل شئ حدث.
وجاء صباح اليوم التالي وخرجت أختي من حجرتها وكنت أنتظرها بصالة المعيشة وعيني على باب حجرتها وأنا كلي قلق من ردة فعلها عندما تستيقظ وترى لبني يلطخ بنطلونها وسوتها, ورأيتها تخرج من حجرتها وهي تلبس شورت مثير أخر خلاف الضيق لأنه واسع جدا وقصير جدا أقصر من الضيق الذي أثارني, وجاءت لي مباشرة وأنا جالس على الكنبة وهي تبتسم وكلها سعادة لتلقي نفسها بجواري وتلتصق بجسمي وهي تسألني صاحي بدري ليه؟ في ايه في التليفزيون مخليك صاحي بدري
وفوجئت من سؤالها لأني لم أكن أهتم ببرامج التليفزيون في هذا اليوم, ولم أعرف بماذا أجيبها, ولكني سعدت أنها لم تغضب لما اكتشفت لبني يلطخ بطنها وشورتها, ولكنها غيرت الشورت دون تذمر بل هي سعيدة فهل سعيدة لما فعلته بها ومعها؟ أثارتني عندما استلقت على الكنبة بجواري ورجليها مفتوحة بزاوية 90 درجة وشورتها الواسع يظهر لي كسها واضح من فتحة رجل الشورت الواسع ويظهر لي كسها بالكامل لأنها بدون لباس, عيني لم تفارق كسها وهي تنظر لعيني وهي تسألني هتعمل ايه هتخرج مع اصحابك زي ما بتعمل كل يوم جمعة؟ قلت لها لا مش هخرج تعبان, زادت سعادتها وابتسامتها وهي تقولي الف سلامة, دخلت أمي علينا غرفة المعيشة لأجد حنان تتعدل في نومها وتجمع رجولها سويا لتداري كسها
لم تسنح الفرصة لنا لننفرد ببعض لأرى كسها ولم تستطع تفتح رجولها لي في وجود أمي وأبي
ظللت أتعجل الساعة أن تمر ليأتي المساء وأنا أمني نفسي بقضاء ليلة أخرى أجمل من الليلة السابقة, مرت الساعات بطيئة مثل كل مره الواحد يريدها ان تمضي وهي تعاند, ولكن ما هون الأمر علي هو حنان التي لم تفارقني لحظة طول النهار, وتريد أن تخدمني وترضيني, فتسألني تحب تاكل فاكهه, عاوز تتغدى, أعملك فشار تتسلى؟ فقلت ألطف الجو معاها, فقلت لها ايه حكايتك انتي اتغيرتي اليومين دول انتي عاوزة ايه بالظبط؟ وقلتها لها بطريقة وأنا أغمز لها بعيني وأقلب لها يدي وكأني بقول لها عاوزاني انيكك؟
ولكنها ردت علي بعد أن وضعت يديها الأثنين معقودتان على كتفي وهي تهمس بدلال عاوزاك تفسحني وتخرجني قبل المدارس ما تفتح, أردت ساعتها أن أقبلها من فمها وهي تقولي هذا الكلام وفمها بجانب شفايفي, نظرت لشفايفها وأنا أهم بتقبيلها وقلت لها بهمس وحنية من عيني ياحنان, لأجدها تتنطط وتحيط رقبتي بيديها وتقبل خدودي وهي تقول ياحبيبي ياهيثم ربنا يخليك, أمتى؟ قلت لها عاوزة تخرجي فين الأول؟ قالت لي مدينة الألعاب المائية, قلت لها حاضر تحبي تروحي بكره, قالت لأ الأسبوع الجاي, عشان عاوزاك تيجي معاي نشتري مايوه لأنه ما عنديش مايوه, وكمان تشتري أنت مايوه كمان, ابتسمت عندما تخيلتها وهي تلبس المايوه وكسها المنفوخ باين وواضح والمايوه مجسمه
جاء الليل ودخلت حجرة حنان كما الليلتين السابقتين, ولكني في هذا اليوم أردت أن أعرف هل هي نائمة ام مستيقظة وتمثل انها نائمة؟
وجدتها لابسه الشورت الواسع القصير الذي يظهر كسها, ورجليها مفتوحه أوسع ولكنها مثنية وكأنها تدعوني لأدخل زبي, ناديت عليها بصوت واطي ولم ترد ايضا, ملست على أفخادها ولم تتحرك, ودخلت يدي من فتحة البنطلون الواسعة كما في الفيديو, لأجد يدي على كسها وهي لا تلبس لباس, باعدت رجل البنطلون قليلا ليظهر لي كسها, قبضت على زنبورها بأصبعي الأثنين وشديته قليلا وأنا أصوره بالتليفون لأجد كسها تأتيه الشهوة وينقبض أعماقه, فنظرت لعينيها لأجدها نائمة ولم يظهر عليها أي أنفعال, فقلت في سري ياشرموطة, كل هذا البركان والفيضان والأنفعال بأعماقك وأنتي تمثلي انك نايمة, يستحيل تكوني نائمة وكسك يعمل كل ده يستحيل.
قلت في نفسي طالما كده يبقى هي عايزاني زي ما انا عايزها ولا خوف من غضبها, نزلت مباشرة بلساني لألحس كسها وأدخل لساني بداخله لأنيكها بلساني, لأسمع أهاتها المكتومة وأحسها وهي ترفع مؤخرتها لتساعدني في أدخال لساني عميقا في كسها, لحظات ولم تتمالك نفسها لأجدها تمسك رأسي لتجذبه لكسها وكأنها تريد أدخال رأسي كله بكسها, فتحت كسها زيادة وهي توسع رجليها أكثر ليصل لساني لأحشاء كسها وأنيكها بلساني وهي تتأوه وتشد رأسي ناحية كسها, رفعت رأسي, ونظرت لها وسحبت نفسي لتصل رأسي لرأسها وأبدأ في تقبيلها لأحقق رغبتي في تقبيلها وتحيط رقبتي بيديها وأنا أحيط خصرها بيدي ويتقابل زبي لكسها من فوق الشورت, فأمد يدي أبعد رجل الشورت لأدخل زبي ولكن حنان تمنعني وهي تضع يدها على كسها وتقولي عاوز تبوظني؟ قلت لها انا أفديكي بحياتي, ابتسمت وهي تقبلني قبلة طويلة ثم تقول لي عارفة, وأنا كمان بحبك, تعال دخله في طيزي بس خلي بالك لحسن ينزلق ويدخل في كسي, ونامت على بطنها وضهرها لأعلى نزلت الشورت عن طيزها وقمت بتقبيل كل سنتيميتر على طيزها ولحست كل ملليميتر فيه, وبعد كده فشخت الضلفتين عن بعضهما ليظهر خرم طيزها وكسها, كان خرم طيزها بكر ووردي وجميل, أما كسها فكان أجمل, بقيت انقل لساني من كسها لخرم طيزها وألحس وأمص, وهي تأنبر طيزها وترفعها قليلا عن السرير, وهي تتأوه, وتعض في المخدة لكي لا يخرج صوتها ويسمعاها ابي وامي وتكون مصيبة 
قعدت زمن ألحس وألعب بلساني في خرم طيزها وكسها وأهيجها, وهي تجيب نشوتها وكسها يغرق وانا ألحسه, رائحة كسها وطعم نشوتها وهيجانها اشياء لا يمكن انساها, ذهبت لرأسها لأقبلها لأجدها تقولي دخله في طيزي فقلت لها مش قبل ما تمصي زبي, فتقولي طيب مش تقول, لتجد زبي منتصب وخارج من فتحة بنطلون البيجامه ولكنها تنزل لي بنطلون البيجامة وهي تبتسم لي وتقبض على زبي لتلحسه من فوق لتحت وتعتني خاصة براس زبي وتدلكه وهي تنظر في عيني لترى مدى رضائي, وأحس أني سوف أقذف فأقبض على يديها لأوقفها عن التدليك وأضع تحت كسها مخدتين لترفع طيزها عن السرير وأدخل زبي بغشومية, لتطلق صرخة مخنوقة خوفا من احد يسمعها خارج الحجرة, وهي تنهاني وتعنفني وهي تقول لي على مهلك بشويش لحسن تعورني, نمت فوقها وزبي مغروز بطيز حنان للأخر, وهمست لها وأنا متوقف عن الحركة ألمتك تعبتك ياحياتي, فقالت لي انت فشختني, طيزي ناشفة قوم هات فازلين الشعر من التسريحة ودلك لي خرم طيزي, وعملت زي ما قالت ونكتها في طيزها وجبت لبني في اعماق طيزها وكان أحساس مختلف خالص عن أي مره أجيب فيها لبني بيدي, ومن يومها وأنا أنيك حنان يوميا من طيزها وألحس لها كسها وطيزها وأرضع بزازها, وأعض زنبورها وهي تعضني لما أضها في زنبورها وتلكمني بقبضة يدها لأتوقف أو أخفف من العض
مضى اسبوع لليوم واصبحت أنيك أختى وهي صاحية, وهي تطلب من أنيكها وتمص لي زبي

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.