تاعب نفسك ليه؟

أنا كنت مثل كل مراهق زبي واقف على طول, لو شاف حاجه تهيجه او حتى ما شافش برضه بيقف لأني بتخيل ايه اللي ممكن أشوفه من بنت الجيران دي أو ست البيت دي, فدايما كانت عيني تروح على حجرات نوم الجيران وحماماتهم لما أقف في البلكونة أو ابص من الشباك وغالبا كنت ادارى خلف الشيش وانظر من خلاله بعد ما اطفي النور وأقعد اتفرج وألعب في زبي وكنت اجيب حليبي يمكن أكتر من مرة باليوم وقد تصل لعشر مرات أو أكثر حسب المناظر التي أراها, وكنا نسكن حي شعبي فقير في شقة بالدور الرابع والدور  كان شقتين بينهم منور وكنت أتلصص من شباك حجرتي التي لها شباك يطل على المنور ويرى حمامات الأدوار السفلية وشباك أخر يرى جيراننا في البيت الخلفي من مبنى بيتنا والتي يفصلنا عنها منورنا فكنت أيضا أكشف حجرات نومهم وحماماتهم بالأضافة أن بيتهم كان مبنى على  أد حاله من 3 أدوار ويظهر أن الاساس لا يتحمل دور أضافي فبنوا الدور الرابع من الخشب ومسقوف أيضا بالخشب وعليه مشمع على السقف فقط مثل عشة الفراخ ولكن بمساحات الشقق السكنية, فكانت هناك فواصل بالخشب لأنه قديم ولم يدهنوا حوائط الحجرات غالبا لفقرهم حيث كان الساكن بها راجل صعيدي أنما أيه, راجل, أما أمرأته فكانت فتاة ريفية صغيرة السن ولها طفل رضيع, وهي دائما بحجرتها عارية ترضع الطفل أو تنضف كسها بالحلاوة, وتبعبص كسها ولما يجي جوزها أشاهدهم وهي تقلعه هدومه ليصبح عاري مثلها وتحط له العشا ياكل وهي تاكل في زبه بينما يلتهم طعامه, وكان يهمس لها يخرب بيت أم بئك ده, أصبري يا لبوة لما أخلص الاكل, وغالبا كان يقوم من على الاكل ينومها على ضهرها ويكمل أكله من كسها ويقلبها على بطنها ويضربها على طيزها وهي تتأوه وتتمحن وتهمس له نيكني, كان ضوء لمبة الجاز يفسر لي القليل مما يحدث وكان حائطهم يبعد حوالي المتر عن شباك حجرتي, فكنت أتدلى بجسمي من الشباك لألصق عيناي بالفتحة الصغيرة لكي لا تفوتني لحظة من لحظات نيك الصعيدي لمراته, بينما أيدي تحلب زوبري, وكنت في يوم في أوج المشاهدة وأفاجئ بجرس الباب يرن, ولم أشأ أن أضيع لحظة لأفتح الباب, وأكيد هذا ليس أبي أو أمي لأن ميعاد رجوعهم من عملهم بالمستشفى لم يأتي بعد ثم أن معهم مفتاح, فلم أرغب في تضييع لحظات ثمينه مهمه وأنا أرى الصعيدي بعد أن ضرب مراته ضربات شديدة على طيزها أنه فتح طيزها ونكت زبه مره واحده لدرجة أني سمعت صراخ الفتاة وتوجعها أه ه ه ه ه يابوي يا بوي يابوي يالهوي يالهوي وهو لم يرحم صراخها أو ينصت لتوجعها وينيك في طيزها بكل ما أوتى من قوة وغشمية, والذي على بابي لا يريد الأنصراف ويصر في ضرب الجرس بل يزيد من الخبط على الباب بكلتا يديه, فلم أجد بد من أن أفتح لأصرفه بنفسي, وفوجئت بان الطارق هو أم سمير جارتنا التي تسكن بالدور الخامس اللي فوقنا, دخلت وهي تنظر لزبي القائم من خلف بنطلون البيجامة وهي تقولي مغلب نفسك وتاعب روحك على الفاضي ليه ياسامر وعشان ايه التعب ده كله, وتقفل الباب من خلفها وتسير للحجرة التي كنت بها وهي تشدني من يدي, أنا عارفة أنت بتتفرج على صابر الصعيدي وهو بينيك مراته من فتحات الخشب, وتكمل هو ده يسعدك أنك تتفرج على اتنين بيعملوا مع بعض؟ ولا يسعدك أكثر أنك تعمل زيهم, مش خسارة لبنك ده على الارض بالشكل ده وتشير لأثار لبني التي تلمع على الارض, وأمك ياما حكت لي من أنك مبهدل الارضية وهي عارفة اللي بتعمله وانا بقول لها بكره يزهق ويسكت, وكانت دخلت الأوضة وبصت من الشباك ومدت أيدها تخبط على خشب حجرة الصعيدي وهي تقول لهم أطفوا لمبة الجاز ووطوا صوتكم عندنا مراهقين هنا, طبعا أنا زبي كش ووشي أحمر مش عارف من الكسوف من أم سمير ولا من غضبي منها أنها نبهتهم ومستحيل سأرى ما يفعلوه بعد اليوم, (بعد اليوم ده سدوا الخروم في الخشب بالورق وببقايا القماش) واستدارت أم سمير لي وهي تبتسم لي وقالت أنت عاوز تشوف أيه ياحبيب أمك, تعال وأنا هنسيك أسمك وكانت تخلع العباية لتظهر بدون لبس خالص لا سونتيان ولا لباس ولا حاجه خالص, وشدتني وهي تمسك زبي من فوق البنطلون وتجده أصبح جلده لا حياة بها فتبتسم وهي تخلع لي البنطلون وهي تقول هو راح فين ياواد ياخول, تكونش ياواد أنت شاذ وما ليكش زي ما للرجالة, لم أنطق بحرف لأني متفاجئ ومذهول من جرأة الست دي معي, وهل ستخبر أمي, وهل أمي تعرف ما تفعله أم سمير معي, لا أصدق أن أمي تطلب منها هذا أنها تخليني أنيكها, وليه لأ وهي صديقة أمي الأنتيم ودايما يتكلموا مع بعض والابواب مغلقه وبالهمس, يمكن قالت لها أنتي أرملة ونفسك في الزب والواد سامر بمسح أرضية الأوضة كل يوم من لبنه اللي بهدل الارضية والحيطان لما ينطر عليهم ربما
المهم رمتني أم سمير على السرير وشدت بنطلون البيجاما تخلعه بالكامل وتخلع لي الفانلة وتنزل على زبي تلتهمه مص ولحس, وأنا نسيت كل الغضب وقلت أعيش اللحظة ووجدت زبي تمدد بصورة سريعة وام سمير تنظر له برضا, وتقول كل ده زب ياواد, يخرب بيت ده وقف مره واحده وليه طويل وتخين كده أنت عندك خمستاشر سنة بس مش كده, قلت لها ستاشر, ياحبيب ماما نطقتي يابطة, وتدلك لي زبي الذي أنفجر بلبنه ليغمر وجه أم سمير, وهي تغضب وتنتهرني, يخرب بيتك بهدلت وشي, أيه ياواد مش مستحمل ألمسه؟ أمال لو ماكنتش جيت مره قبل كده النهارده كنت عملت ايه, أعتذرت لها, أسف ياطنط, أصل أول مره واحده تلمس زبي, تبتسم وهي تقول خلاص سامحتك وأنا بعذرك لأني مش أي واحده كمان, ده أنا واحده حلوه وعريانه وشرقانه وهايجة وطالباك تنيكني, خلى لي شوية لكسي مش كل لبنك يبقى على الارض كده, قوم ألبس ياحبيب ماما طالما جبتهم, قلت لها لا أبدا أنا أقدر أجيب تاني وتالت, ابتسمت وقالت بجد؟ طيب وريني كده, رحت لشفايفها وقبلتها قبلة عبد الحليم بشفايفي ولساني وطوقت رقبتها وهي كانت قاعدة على السرير, قمت محركها لتنام وهي فهمت غرضي ونامت على السرير تتمتع بالقبلة الطويلة, ولما أنهيت القبلة رفعت رأسي أنظر لوجهها لأرى مدى تأثير قبلتي عليها, لقيتها تبتسم ابتسامة المتعجب وهي تقولي يخرب بيتك ده أنت بتبوس بوس عشاق ياواد أتعلمت ده فين قبل كده؟ لم أرد عليها ولكن بدلا من ذلك قبلتها ثانية وهي استسلمت لي وأغمضت عينيها المره دي لتتمتع بالقبلة وتشبع منها, كنت أول مره أقبل أحد قبلة جنسية هكذا, ولكنني كنت أمني نفسي وأحلم بأني أقبل واحده, أي واحده هكذا
لم تسألني ولم تتكلم معي بعد القبلة يظهر أنها فهمت أني خبير, فقمت راكب على وسطها كما يركب الفارس الحصان وكان زبي قائم على الأخر, وقلت لنفسي أني في مرحلة اختبار أما أعجبها وأما أفشل وساعتها هخسرها للابد أما لو انبسطت مني فلن تتركني أبدا وربما تدعني أنيكها يوميا.
مديت زبي لشفايفها وفهمت طلبي فتلتقط زبي بينهما وتخرج لسانها تلحس راس زبي وهي تنظر لعيني لترى فيهما هل أنا متماسك أم سأنطر لبني عليها, فهمت من نظراتها خوفها من أني أكب لبني مثل المرة الأولى ولذلك سحبت زبي وتراجعت قليلا ليجي زبي على سوتها وأنزل بشفايفي أمص حلمات بزازها وأتمتع بملمسهم الناعم, وأم سمير بدأت تتأوه وتمد يد لكسها تلعب به واليد الأخرى لزبي تتمتع بلمسه ولم تلبث كثيرا ألا وقالت نيكني ياسامر, دخل زبك بكسي, عدلت من رجلي لأكون بين رجليها لأدخل زبي في كسها وهي ترفع رجليها عاليا ليصلا قدماها لغاية أذناها وكسها وطيزها مفتوحان لي بوضوح ويظهر حماركسها من الداخل ومسكت زبي ألعب به في كسها المفتوح وأدلك بزبي زنبورها, وهي تتأوه وتطلب مني بهمس وبنبرة التودد دخله, كفاية عاوزاه جوه كسي, وبدل أن أسمع كلامها وكنت أرغب في ذلك أكتر منها ولكني لم أرغب أن تنتهي سريعا وأعطيها كل ما تريد سريعا, ولذلك نزلت براسي أنيكها بلساني, وأعض بشويش وحنية بظرها الواقف, وهي تغنج وتمسك برأسي تريد أن تدخل رأسي داخل كسها, كنت هفطس لولا أني خلصت رأسي من يديها بأعجوبة وقلت لها كنتي هتموتيني ياشرموطة, وخجلت من نفسها عما عملته ولم تقل سوى ياحبيبي, وغرزت زبي في كسها وهي تقول أيوة كده.... نيكني ياحبيبي, وتهمس بعدها أوعى لبنك يجي قبل ما تحس برعشتي, قعدت انيك في كسها أدخل زبي بقوة وعنف وأخرج زبي من كسها قليلا وببطء ثم أعيد الكرة, وهي تمسك بطيازي تساعدني لأسرع فى الأدخال والاخراج, وترفع في طيزها لتستمتع بزبي في أعماق أعماقها, ووجدت أصابعها تمتد لتلعب بخرم طيزي وتدخل اصبع بخرم طيزي وعندها زدت من سرعتي في نيكها لأضرب بقوة وعنف وسرعة في الدخول والخروج وهي تكتم أنفاسها ويحمر وجهها وتظل كذلك للحظات واسمعها وهي تسحب أصبعها من طيزي وتقول: بس كفاية بس بس, وأنا لم أتوقف لأني لم أكب لبني بعد, وحسيت بأحشاء كسها تنقبض وترتجف على زبي وعرفت أنها جابت شهوتها وجاء دوري, وبدل أن أتوقف كما طلبت زدت من سرعتي أكثر وبدزن كا اتطذكلم عرفت مقصدي وتذكرت أني لم أكب لبني على عكس توقعها فساعدتني لكي أجيب لبني أنا كمان, ولكن يظهر أنها لم تستطع أن تمنع نفسها من أن تأتي رعشتها للمرة الثانية وبقوة عن المرة الأولى في نفس اللحظة التي كبيت فيها لبني في كسها
بعدها لم استطع التحرك من التعب ولا أم سمير أيضا ولكنها فردت رجليها وهي فاتحهم وزبي مازال منتصب داخل كسها ولم تطلب مني أن أخرجه ووضعت يدها على جبهتها وأغمضت عيناها تريد ان تستريح أو تغفل قليلا ولو للحظة, أما أنا فنمت فعلا على صدرها وزبي في كسها منتصب نص انتصابه, ظلينا على هذا الحال ربما دقيقتين أو أكثر, إلى أن رفعتني أم سمير, وهي تقولي قوم قبل أمك وأبوك ما ييجوا, قلت لها طيب أشوفك بكره عشان نكمل اللي بدأناه؟ قالت لي هو انت لسه ما خلصتش اللي بدأته يا عكروت؟ وهي تبتسم, ابتسمت لها بالمقابل وانا منتظر رد, قالت المرات الجاية تكون عندي في البيت, أنت عارف سمير في الكلية وكليته في الاسكندرية والتحويل لسه ما جهوش ويمكن ما يجيش له السنة دي, وهو بيجي يومين كل شهر أو شهرين, بس أوعدني مافيش بعد النهارده تلصص على الجيران, ومافيش لبن على الارض, وخلى لبنك وتعبك يكون في المفيد في كسي مش على الفاضي وعلى الارض!!
ومن يومها وأنا أقضي اليوم بعد المدرسة عند طنط أم سمير أو بعباره أصح عند كس طنط أم سمير أغذي كسها بلبني, وقعدنا على كده خمس سنين, بعد ما رفض سمير أنه يحول وقال لأمه أنه بقي له أصحاب وأخد على الجامعه هناك, حتى بعد ما اتخرج سافر العراق يشتغل هناك وطبعا أمه لم تعارضه بل رحبت لكي أتفرغ لنيكها, والأن أنا عندي ستة وتلاتين سنة وبقالي عشرين سنة بنيك ماما أم سمير, ولم أتزوج, والتي أصبحت أناديها ماما أم سمير وأغلب الأيام أنام الليالي عندها بمعرفة أمي وأبي وكانت ماما أم سمير تقول لهم ده مش أبنكم لوحدكم ده أبني أنا كمان أنا اللي مربياه وكان بيشوفني أكثر ما بيشوفكوم وكنت بأكله وأذاكر له, فلم يكن هناك أي شك عند أي أحد أنني أنيك أم سمير كل ليلة وكل يوم وأجيب لبني بكسها بدل المره مرتين ويمكن عشره وده طبعا أفضل ما كنت أجيبهم على الارض مش كده ولا ايه؟

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.