احكي لكم قصتي التي حصلت
قبل أربع سنوات وكانها بالأمس
ولم أتوقع بأني سوف أعشق احد طلابي
حسام بس هناك ماشدني لكي أقع في عشقه
نعم هو ذلك الزب الضخم
الذي جعلني لم أبالي بزوجي ولا بوظيفتي كان كل همي هو ذلك الزب الضخم الرهيب
إسمي الأستاذه أميره
أبلغ من العمر36سنة
متزوجة وعندي ولد واحد فقط
وظيفتي مدرسة منذ عشر سنوات بمادة اللغة العربية بمدرسة خاصة للمرحله الإعدادي في احد المدارس الخاصه طلاب وطالبات في جمهوريةاليمن بلدي الحبيبه_
حكايتي عجيبه حصلت قبل أربع سنين عندما كنت في المدرسة بعد ما أنتهيت من تدريس الطلاب وكان الوقت مقارب لإنصراف الطلاب خرجت من الفصل متجهه إلى الإداره
في الدورالاول من مبنى المدرسة وكان الفصل في الدورالثالث وأنا نازله السلم سمعت من احد الفصول التي بالدور الثاني شباب يضحكون بصوت عالي أتجهت لذلك الفصل لكي أمرهم بعدم الإزعاج رغم أن كل الطلاب الذين بالدور الثاني غادرو فصولهم, عندما اقتربت من باب ذلك الفصل فوجئت بصوت طالب يقول لصديقه أنا زبي أكبر من زبك أندهشت من هذا الكلام ولم أدخل وأختبأت خلف الباب أسترق النظر من خلف الباب وفوجئت ب3 طلاب وهم من طلابي أسامه واحمد وحسام كان اسامه ماسك زبه بأيده واحمد كذلك وحسام يضحك ويقول أنا زبي اطول من زب أبي كان احمد واسامه يقولون له طيب خرجه ونشوف كان حسام مقابل للباب تمام أول مارايت زبه تعجبت مش ممكن كل هذا زب ولد يبلغ من العمر16سنة ادهشني طول زبه مايقارب 20 سم
كان حسام ماسك زبه بيده ويهزه كان بيده حديده طويله
بصراحه اندهشت وتهيجت لذلك العمود ومع تهوري دخلت عليهم أندهشوا وخافوا, اما حسام كان مرتبك مش عارف كيف يغطي زبه ولا عارف كيف يرفع البنطلون من طول زبه المنتصب كنت انظر فيه مندهشه وانا اصيح وأشتمهم الثلاثه وهم خائفين مني لأني شفتهم وفضحتهم قالوا ارجوك ياستاذه و**** بأنها أخر مره نسويها سكت قليل ثم قلت لهم بكره نتفاهم عند المديره وخرجت بسرعه ومن وقتها وزب حسام لم يفارق خيالي ولما رجعت البيت وبالي مشغول بزب حسام واقول آه ياريت امسك ذلك الزب وتهيجت وحسيت بشعور جميل ينتاب كياني وغريزتي
ناكني زوجي لما وجد في الرغبة اني أتناك في ذلك اليوم وأنا أغريه ولكن حتى أثناء النيك مازالت نفسي تطمح وأحلم بزب حسام كنت امسك زب زوجي الذي يبلغ من الطول تقريبا 15سم ويجاهد ليجعله منتصب لأطول وقت وأتخيل زب الطالب حسام الذي مازال بقوته وشبابه ويفوقه طول وقوة وشدة وأنتصاب وأقول في نفسي آه آه ياحسام ياريتك مكان زوجي طول الليل وأنابفكر فيه وفي صباح اليوم التالي كماهو معتاد ذهبت للمدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصه الاولى من نصيب ذلك الفصل الذي فيه حسام أخذت حصتي وشرحت للطلاب الدرس وبالي مشغول مع حسام ودائمة النظر له وبعد ماأنتهيت من الدرس نظرت في حسام وقلت تعال ياحسام قام وهو خائف خرجنا من الفصل وجلسنا بالطارود نظرت في عيونه شفت الدمعه تدرف من الخوف
قال ياستاذه ارجوك والدي لو يعرف حيقتلنا ضرب ارجوك سامحينا أبتسمت أطمنه وقلت له لا تخاف مش حقول لحد بس بدي منك حاجه قال أنا تحت امرك ياستاذه فقلت بصوت خفيف بدي أشوف زبك أندهش حسام ولم يتكلم كررت السؤال بدي أشوف زبك ومابدي حد يعرف تمام رد بصوت مبحووح تمام
قلت له بعد ماتنتهي الحصه السادسه وينصرف الطلاب أنتظرني في فصلك تمام فقال تمام وأنصرف لفصله وأنا دخلت الفصل الثاني أواصل تدريسي وكلي لهفة أن الوقت يمر بسرعة وبعد أنتها الحصه السادسه كنت بالأداره جالسه ولما شفت الطلاب قد غادروا المدرسة ولم يبقى إلا فصلين بالدور الاول أخذت نفسي وذهبت للدور الثاني مكان فصل حسام كانت الفصول خاليه كلها وكان حسام لوحده بالفصل ينتظرني وقفت على باب الفصل وأنا ابتسم كان حسام جالس لوحده يتصبصب عرقا قلت له يله بسرعه اخرج زبك
وعلى طول أنزل البنطلون والكلسون وأخرج زبه الطويل أمام عيني كان منظر زبه مثير جدآ يهتز شمال ويمين
اقتربت منه ودفعت يدي لتلمس راس زبه وأمسكته وقبضت يدي اليسرى عليه, جسمي أتهيج وحلمات بزازي انتصبت وبدات احس بسخونه في كسي كان قلبي يتسارع بدقاته ولساني ينفث باللعاب يريد أن يمص ذلك الزب أستمريت أقبض بيدي على عرض زبه وأفركه من راسه لخصيتيه وحسام يغمض عيناه ويفتحها مستلذ حتى بدا جسمه يرتعش وانفاسه تتسارع وتنطلق وتنهمر من راس زبه شلال من لبنه وينزل فوق ظهر يدي وكسي المبلبل بمائي ويغرق كلسوني وكان الموقف في غاية اللذه والمتعه كان أمني نفسي احط زبه في فمي وامصه وأشرب كل مائه وبعد ماأنزل مائه فوق يدي قلت له خلاص ياحسام ارفع بنطلونك وغطي زبك وأذهب للبوابه وانتظرني وأنا بلحقك وراك فذهب وأنا نظفت يدي بالمناديل ونزلت خلفه وفوجئت بأن كل الإداره قد غادروا المدرسه ووجدت حسام ينتظرني عند باب المدرسه كان بيت حسام قريب من المدرسه أخذت منه رقم جواله وقلت له حسام حاسب حد يعرف اللي حصل بيننا فقال ياستاذه من اليوم أنا بعزك ومستحيل احكي لحد باللي حصل وركبت الباص الذي ينتظرني ورجعت لبيتي آه آه
جلست افكر بالذي سويت وأشم يدي مازالت رائحة مائه بيدي تخيلت لوكان ادخلت زب حسام في كسي آآآهههههه
وقررت بأن لازم اطعم زبه بفمي وأخليه يدخل في كسي واجامع حسام وأمارس معه الجنس وأمتص شبابه في كسي لازم حسام وزبه يكون مملوك لكسي الذي اصبح لا يشبع من زب زوجي نعم زوجي ماعاد ينفع إذا ضاجعني كلها دقيقة أو أقل ويتعب وينام زبه سريعا ويصبح كالهدمه القديمة بصراحه من يوم ما شفت زب حسام حسيت بأني محرومه وعطشانه نعم لقد جلست مع أحد صديقاتي من المدرسات واسمها شهد حكتلي بأن زوجها جنسي كثير يمارس معاها كل أنواع الجنس بل يبدا يمارس الجنس معاها من الساعه الواحدة إلى الرابعه فجرا أما أنا زوجي لكبر سنه يتعب رغم أن عمره يقارب الثامن والاربعين ولكن مريض بمرض السكر وأنا بحبه مهما يكون لأنه أبو أبني
المهم قررت وعزمت الامر أن أمارس الجنس مع الطالب حسام إبن السادسةعشر
وأنتظرت حتى أتت الفرصه بعد اربعة أيام من ذلك اليوم الذي مسكت فيه زب حسام وأخذت رقمه كان زوجي مسافر صنعاء لعمل
سافر زوجي بعد الفجر وأمرني بأن أذهب لبيت أهلي اجلس يومين لغاية ما يرجع المهم بعد ما خرج زوجي وقفلت خلفه الباب
جهزت ملابس إبني وجهزت حقه حقيبة المدرسة لأن أبني يدرس تمهيدي سنه أولى وجلست لغاية ما صعد أبني باص المدرسه ثم جلست لوحدي بالبيت أفكر بأنها فرصه لكي أتصل بحسام وأخليه ياتي وأدخله عندي بالبيت وأمارس معه النيك في البداية أتصلت بالمديره وأستأذنت منها بأني تعبانه جدا ومقدرش احضر ادرس الطلاب فوافقت وأعطتني إجازه يومين ثم أتصلت بحسام بأن ياتي عندي واعطيته عنوان البيت تمام وكنت جالسه بالصاله في ملابس النوم وبعد نصف ساعه أتصل حسام وقال بأنه يقف تحت العماره بس مش عارف أنا في أي دور اسكن وأمرته يصعد الدورالرابع شقتنا اليمنى فصعد ودق الباب ففتحت له الباب وأستقبلته ودخلته الشقة وكان الوقت يشير للساعه الثامنه صباحا وكان سكان العماره لازالوا نيام دخلت حسام وكان مندهش مني وأنا في ملابس النوم وشعري مش مسرحاه ورائحة العطر والفل تفوح من جسمي وشعري اجلسته بالصاله وجلست بجانبه وهو مش مصدق نفسه هذه الاستاذه أميره تقف أمامي فسألته مالك ياحسام هل أول مره تشوف إمراه غريبه فقال بصوت متقطع ياستاذه أميره وبالفعل أنتي أميره وحلوه أثارني كلامه وبدات أتهيج واقترب منه حتي التصق فخذه بفخذي وقلت له حسام أخلع ملابسك كلها ولحقني للغرفه وقمت أمشي جهة غرفة النوم ودخلت ونزعت ملابسي كلها حتى تعريت بالكامل وصعدت السرير وتمددت على ظهري ومازال حسام بالصاله يخلع ملابسه ثم دخل علي وهو عاري تماما
وزبه منطلق أمامه وأقترب من سريري وشكله يوحي بانه مش مصدق نفسه فقلت له حسام اطلع وتمدد بجانبي وتمدد على ظهره بجانبي
وزبه منطلق مثل الصاروخ للسقف حلقت عليه بصدري وبدات أمتص شفايفه وهو يحضني ويمسح بيديه على ظهري ونزلت يدي على زبه وبدات أمسكه وأداعبه ثم نزلت راسي على صدره أبوسه وأبوس بطنه نزلت لسرته وعانته حتى وصلت بفمي على راس زبه وبدات الحسه وأدخل راس زبه بفمي آههأإااا
وامص الراس بفمي حتى ادخلت نصف زبه في داخل حلقي وامص ولحس وامص آآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه
استمريت بمص زبه ربع ساعه ثم قال بدي انا الحس كسك أندهشت من طلبه وقلت هل تعرف قال نعم ياستاذه أشوف في الافلام السكس في جوالي كثير سكس وقام يجلس بين افخاذي كنت مستغربه لأني اول مره احس بواحد يحط وجهه بكسي ويلحس فيه عمر زوجي ما عمل لي هيك, بصراحه عندما حط لسانه في كسي شعرت بلذه عمري وحياتي كلها ماعرفتها
كان يمتص بظري ويفتح كسي بيديه ويلحس داخل كسي ويعض باسنانه شفرات كسي أرتعشت بقوه وانزلت مائي بغزاره ولاكن حسام امتص كل قطره نزلت
كان صوتي يملئ الغرفه لوكان في احد بالصاله لسمعني وأنا أتأوه وأغنج وأتمحن بصوتي ثلث ساعه استمر فيها ياكل كسي أكل حتى أخرجني من الدنيا كلها
صيحت فيه قائله حسام بسرعه دخل زبك بكسي مش قادره أستنى أكتر أنا لك نيكني بخليك أحسن الطلاب بعطيك درجات عليا بنجحك نيكني وعندها دفع زبه في كسي دفعه شديدة تألمت من أثرها وأطلقت صيحة ألم أه ولكنه ألم لذيذ حتى احسيت براس زبه يضرب في أحشائي ترجيته وقلت له شبعني بزبك آه آه آه آه بدأ يدخل ويخرج زبه في كسي سريعا ثم توقف برهة ثم بدا يدخله كانت بشويش وبطئ وأنا روحي تدخل مع زبه وتخرج مع خروجه كنت ممدده على ظهري وفالخه رجولي وحسام جاثم بين افخاذي وزبه يجري في احشائي ويضرب في رحمي وقلبي يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه آه آه ياحسام
لقد جعلتني أحس باني لازلت شابة صغيرة مراهقة لقد جعلتني أندم على مافات من عمري مع زوجي البارد حسام نفسي أكون زوجتك نيكني بقوتك كلها نيك كس الاستاذه حقك نيكني وحبلني بدي اجيب منك ولد فحل مثلك آه آه ياحسام كان وجه حسام يتقاطر من العرق وهو يرهزني بقوه وأنا تحته وأحيطه بقدمي علي ضهره أكثر من نصف ساعه يرهزني حتى بدا يقشعر ويرتعش ووجهه يحمر وهو ينذرني ويقول هكب يا أبله هكب مائي, أتركيني أطلع زبي, وأنا أزيد من تحويط رجولي وأضغط بهما على طيزه ليبقى زبه بكسي ويكب مائه ويرتعش مع رعشتي العاشرة وقد كانت أحلى وأطول رعشة لي وانطلقت مياه شهوته داخل رحمي وملأ أحشائي بمائه الحار شعرت بمائه الساخن يملأ كسي ما أجمله من أحساس وألقيت رأسي على صدره وحضنته ومصيت شفايقه بنهم وغرام وشغف حار كأني أشكره على نيكته الجميلة
وضلينا متعانقين دقائق ثم جلسنا وطلبت منه أن يحكي لي عن مغامراته الجنسية فحكي عن بعض الطالبات اللاتي ناكهم وفرش لهم من فوق الملابس وعن اسامه الطالب الذي ناكه في بيتهم أكثر من اربع مرات ثم خرجنا نجلس بالصاله وأكلته كبده طبختها وكلناها سوا وأعطيته كاس صغير من العسل لكي يقوى ويعوض لبنه ودخلت الحمام أستحم
وخرجت اجلس بجانبه وكان الوقت مازال بدري وأعطاني جواله أشوف السكس الذي فيه آه آه ياحسام كل هذا عندك كان في مقطع واحد ينيك واحده على الواقف فعجبني المقطع وأخذت رايه وقمنا نطبق النيك على الواقف بالصاله آه آه مع أني قصيره قليل وهو أطول مني بكثير حملني وادخل زبه في كسي من ورا وكان يرهزني على الواقف شعرت بمتعه ولذه وراحه وأرتعشت كثير بصراحه أنا تعبت وأنا واقفه واما حسام لم يتعب واستمر ينكني واقف أكثر من ربع ساعه ثم اجلسته على الكرسي وجلست بحضنه وادخلت زبه بكسي وكنت انا اقوم وأجلس فوق زبه حتى شعرت باللذه والمتعه وأنا جالسه فوق زبه ثم انبطحت فوق بطني وحطيت الوساده تحت بطني وخليته يبطح فوقي ويدخل زب بسهوله نعم لقد كنت أحس براس زبه يدق في بطني من الداخل كان يرهزي تحته بقوه وكلما قارب يرتعش زاد يرهزني بقوه وانا أصيح حسام بحبك بحبك حتى شعرت بمائه يتدفق داخل بطني واحشائي
وأرتميت على صدره وأحس انفاسه تتسارع في شعري وفوق رقبتي وظهري آه آه
بصراحه لقد أشبعني حسام ما أجملك ياحبيبي فعلاً حبيته كثيركثيركثير ارتحنا قليل حتى استعاد انفاسه ثم ذهب للحمام يغتسل من العرق والشعر الذي ألتصق بصدره وأكتافه بصراحه مزقني تمزيق حتى شعر راسي التصق بصدره وخده وأكتافه
وبعد ما تحمم ولبس ملابسه وودعني واليوم الثاني أتاني وناكني اكثرمن اليوم الاول وبعدها انقطعنا شهرين بسبب عدم وجود فرصه مناسبة أومكان مناسب, وفوجئت بأني حامل وطبعا من حسام وكانت فرصه لما حبلت أخدت أجازة من المدرسة حتى أصبحت في الشهر السابع وفي العطله الصيفيه وعندما يخرج زوجي من البيت لشغله وعمله أطلب منه أن يأخذ معه إبننا لأنه يتعبني وأنا حامل, ولما أصبح وحدي بالبيت أتصل بحسام وياتيني بسرعه وامارس معه الجنس وأنا حامل طول الشهرين السابع والثامن والتاسع وكان النيك مع حسام يجعلني ارتاح كثير وأنا حامل حتي انجبت روان بنتي وبنت حسام التي تعب فيها كثير
وكان الشبه واضح بينهما بس هذا سر لا يعرفه احد إلا أنا فقط حتى حسام مش عارف بأنه حبلني وأناحبلت منه وهذه إسمها الثلاثي صدقوني هذه الحقيقه وقصتي واقعيه جدآ وماجعلني أكتب قصتي إلا لما سافر حسام إمريكا عام 2006م يحضر ماجستير
و مر على سفر حسام سنه كاملة___
وعندما عاد من السفر
كنت أنا اول شخص يزوره حسام
وضل معي ينيكني أكثر من اربع سنوات وحتى الأن
ورغم إنه قد تزوج
لكنه كان مغرمآ وعاشقآ بي وبكسي
وأنا كذلك مغرمة به وبزبه
فزوجي له إهتمامي وحبي
لكن قصة عشقي مع حسام كانت اروع وأجمل بكثير
وهو كذلك
وبعدما تزوج أتفقت مع حسام
أن نكون لبعض مهما طال الزمن
وحتى الأن ومازلنا مع بعض
قبل أربع سنوات وكانها بالأمس
ولم أتوقع بأني سوف أعشق احد طلابي
حسام بس هناك ماشدني لكي أقع في عشقه
نعم هو ذلك الزب الضخم
الذي جعلني لم أبالي بزوجي ولا بوظيفتي كان كل همي هو ذلك الزب الضخم الرهيب
إسمي الأستاذه أميره
أبلغ من العمر36سنة
متزوجة وعندي ولد واحد فقط
وظيفتي مدرسة منذ عشر سنوات بمادة اللغة العربية بمدرسة خاصة للمرحله الإعدادي في احد المدارس الخاصه طلاب وطالبات في جمهوريةاليمن بلدي الحبيبه_
حكايتي عجيبه حصلت قبل أربع سنين عندما كنت في المدرسة بعد ما أنتهيت من تدريس الطلاب وكان الوقت مقارب لإنصراف الطلاب خرجت من الفصل متجهه إلى الإداره
في الدورالاول من مبنى المدرسة وكان الفصل في الدورالثالث وأنا نازله السلم سمعت من احد الفصول التي بالدور الثاني شباب يضحكون بصوت عالي أتجهت لذلك الفصل لكي أمرهم بعدم الإزعاج رغم أن كل الطلاب الذين بالدور الثاني غادرو فصولهم, عندما اقتربت من باب ذلك الفصل فوجئت بصوت طالب يقول لصديقه أنا زبي أكبر من زبك أندهشت من هذا الكلام ولم أدخل وأختبأت خلف الباب أسترق النظر من خلف الباب وفوجئت ب3 طلاب وهم من طلابي أسامه واحمد وحسام كان اسامه ماسك زبه بأيده واحمد كذلك وحسام يضحك ويقول أنا زبي اطول من زب أبي كان احمد واسامه يقولون له طيب خرجه ونشوف كان حسام مقابل للباب تمام أول مارايت زبه تعجبت مش ممكن كل هذا زب ولد يبلغ من العمر16سنة ادهشني طول زبه مايقارب 20 سم
كان حسام ماسك زبه بيده ويهزه كان بيده حديده طويله
بصراحه اندهشت وتهيجت لذلك العمود ومع تهوري دخلت عليهم أندهشوا وخافوا, اما حسام كان مرتبك مش عارف كيف يغطي زبه ولا عارف كيف يرفع البنطلون من طول زبه المنتصب كنت انظر فيه مندهشه وانا اصيح وأشتمهم الثلاثه وهم خائفين مني لأني شفتهم وفضحتهم قالوا ارجوك ياستاذه و**** بأنها أخر مره نسويها سكت قليل ثم قلت لهم بكره نتفاهم عند المديره وخرجت بسرعه ومن وقتها وزب حسام لم يفارق خيالي ولما رجعت البيت وبالي مشغول بزب حسام واقول آه ياريت امسك ذلك الزب وتهيجت وحسيت بشعور جميل ينتاب كياني وغريزتي
ناكني زوجي لما وجد في الرغبة اني أتناك في ذلك اليوم وأنا أغريه ولكن حتى أثناء النيك مازالت نفسي تطمح وأحلم بزب حسام كنت امسك زب زوجي الذي يبلغ من الطول تقريبا 15سم ويجاهد ليجعله منتصب لأطول وقت وأتخيل زب الطالب حسام الذي مازال بقوته وشبابه ويفوقه طول وقوة وشدة وأنتصاب وأقول في نفسي آه آه ياحسام ياريتك مكان زوجي طول الليل وأنابفكر فيه وفي صباح اليوم التالي كماهو معتاد ذهبت للمدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصه الاولى من نصيب ذلك الفصل الذي فيه حسام أخذت حصتي وشرحت للطلاب الدرس وبالي مشغول مع حسام ودائمة النظر له وبعد ماأنتهيت من الدرس نظرت في حسام وقلت تعال ياحسام قام وهو خائف خرجنا من الفصل وجلسنا بالطارود نظرت في عيونه شفت الدمعه تدرف من الخوف
قال ياستاذه ارجوك والدي لو يعرف حيقتلنا ضرب ارجوك سامحينا أبتسمت أطمنه وقلت له لا تخاف مش حقول لحد بس بدي منك حاجه قال أنا تحت امرك ياستاذه فقلت بصوت خفيف بدي أشوف زبك أندهش حسام ولم يتكلم كررت السؤال بدي أشوف زبك ومابدي حد يعرف تمام رد بصوت مبحووح تمام
قلت له بعد ماتنتهي الحصه السادسه وينصرف الطلاب أنتظرني في فصلك تمام فقال تمام وأنصرف لفصله وأنا دخلت الفصل الثاني أواصل تدريسي وكلي لهفة أن الوقت يمر بسرعة وبعد أنتها الحصه السادسه كنت بالأداره جالسه ولما شفت الطلاب قد غادروا المدرسة ولم يبقى إلا فصلين بالدور الاول أخذت نفسي وذهبت للدور الثاني مكان فصل حسام كانت الفصول خاليه كلها وكان حسام لوحده بالفصل ينتظرني وقفت على باب الفصل وأنا ابتسم كان حسام جالس لوحده يتصبصب عرقا قلت له يله بسرعه اخرج زبك
وعلى طول أنزل البنطلون والكلسون وأخرج زبه الطويل أمام عيني كان منظر زبه مثير جدآ يهتز شمال ويمين
اقتربت منه ودفعت يدي لتلمس راس زبه وأمسكته وقبضت يدي اليسرى عليه, جسمي أتهيج وحلمات بزازي انتصبت وبدات احس بسخونه في كسي كان قلبي يتسارع بدقاته ولساني ينفث باللعاب يريد أن يمص ذلك الزب أستمريت أقبض بيدي على عرض زبه وأفركه من راسه لخصيتيه وحسام يغمض عيناه ويفتحها مستلذ حتى بدا جسمه يرتعش وانفاسه تتسارع وتنطلق وتنهمر من راس زبه شلال من لبنه وينزل فوق ظهر يدي وكسي المبلبل بمائي ويغرق كلسوني وكان الموقف في غاية اللذه والمتعه كان أمني نفسي احط زبه في فمي وامصه وأشرب كل مائه وبعد ماأنزل مائه فوق يدي قلت له خلاص ياحسام ارفع بنطلونك وغطي زبك وأذهب للبوابه وانتظرني وأنا بلحقك وراك فذهب وأنا نظفت يدي بالمناديل ونزلت خلفه وفوجئت بأن كل الإداره قد غادروا المدرسه ووجدت حسام ينتظرني عند باب المدرسه كان بيت حسام قريب من المدرسه أخذت منه رقم جواله وقلت له حسام حاسب حد يعرف اللي حصل بيننا فقال ياستاذه من اليوم أنا بعزك ومستحيل احكي لحد باللي حصل وركبت الباص الذي ينتظرني ورجعت لبيتي آه آه
جلست افكر بالذي سويت وأشم يدي مازالت رائحة مائه بيدي تخيلت لوكان ادخلت زب حسام في كسي آآآهههههه
وقررت بأن لازم اطعم زبه بفمي وأخليه يدخل في كسي واجامع حسام وأمارس معه الجنس وأمتص شبابه في كسي لازم حسام وزبه يكون مملوك لكسي الذي اصبح لا يشبع من زب زوجي نعم زوجي ماعاد ينفع إذا ضاجعني كلها دقيقة أو أقل ويتعب وينام زبه سريعا ويصبح كالهدمه القديمة بصراحه من يوم ما شفت زب حسام حسيت بأني محرومه وعطشانه نعم لقد جلست مع أحد صديقاتي من المدرسات واسمها شهد حكتلي بأن زوجها جنسي كثير يمارس معاها كل أنواع الجنس بل يبدا يمارس الجنس معاها من الساعه الواحدة إلى الرابعه فجرا أما أنا زوجي لكبر سنه يتعب رغم أن عمره يقارب الثامن والاربعين ولكن مريض بمرض السكر وأنا بحبه مهما يكون لأنه أبو أبني
المهم قررت وعزمت الامر أن أمارس الجنس مع الطالب حسام إبن السادسةعشر
وأنتظرت حتى أتت الفرصه بعد اربعة أيام من ذلك اليوم الذي مسكت فيه زب حسام وأخذت رقمه كان زوجي مسافر صنعاء لعمل
سافر زوجي بعد الفجر وأمرني بأن أذهب لبيت أهلي اجلس يومين لغاية ما يرجع المهم بعد ما خرج زوجي وقفلت خلفه الباب
جهزت ملابس إبني وجهزت حقه حقيبة المدرسة لأن أبني يدرس تمهيدي سنه أولى وجلست لغاية ما صعد أبني باص المدرسه ثم جلست لوحدي بالبيت أفكر بأنها فرصه لكي أتصل بحسام وأخليه ياتي وأدخله عندي بالبيت وأمارس معه النيك في البداية أتصلت بالمديره وأستأذنت منها بأني تعبانه جدا ومقدرش احضر ادرس الطلاب فوافقت وأعطتني إجازه يومين ثم أتصلت بحسام بأن ياتي عندي واعطيته عنوان البيت تمام وكنت جالسه بالصاله في ملابس النوم وبعد نصف ساعه أتصل حسام وقال بأنه يقف تحت العماره بس مش عارف أنا في أي دور اسكن وأمرته يصعد الدورالرابع شقتنا اليمنى فصعد ودق الباب ففتحت له الباب وأستقبلته ودخلته الشقة وكان الوقت يشير للساعه الثامنه صباحا وكان سكان العماره لازالوا نيام دخلت حسام وكان مندهش مني وأنا في ملابس النوم وشعري مش مسرحاه ورائحة العطر والفل تفوح من جسمي وشعري اجلسته بالصاله وجلست بجانبه وهو مش مصدق نفسه هذه الاستاذه أميره تقف أمامي فسألته مالك ياحسام هل أول مره تشوف إمراه غريبه فقال بصوت متقطع ياستاذه أميره وبالفعل أنتي أميره وحلوه أثارني كلامه وبدات أتهيج واقترب منه حتي التصق فخذه بفخذي وقلت له حسام أخلع ملابسك كلها ولحقني للغرفه وقمت أمشي جهة غرفة النوم ودخلت ونزعت ملابسي كلها حتى تعريت بالكامل وصعدت السرير وتمددت على ظهري ومازال حسام بالصاله يخلع ملابسه ثم دخل علي وهو عاري تماما
وزبه منطلق أمامه وأقترب من سريري وشكله يوحي بانه مش مصدق نفسه فقلت له حسام اطلع وتمدد بجانبي وتمدد على ظهره بجانبي
وزبه منطلق مثل الصاروخ للسقف حلقت عليه بصدري وبدات أمتص شفايفه وهو يحضني ويمسح بيديه على ظهري ونزلت يدي على زبه وبدات أمسكه وأداعبه ثم نزلت راسي على صدره أبوسه وأبوس بطنه نزلت لسرته وعانته حتى وصلت بفمي على راس زبه وبدات الحسه وأدخل راس زبه بفمي آههأإااا
وامص الراس بفمي حتى ادخلت نصف زبه في داخل حلقي وامص ولحس وامص آآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه
استمريت بمص زبه ربع ساعه ثم قال بدي انا الحس كسك أندهشت من طلبه وقلت هل تعرف قال نعم ياستاذه أشوف في الافلام السكس في جوالي كثير سكس وقام يجلس بين افخاذي كنت مستغربه لأني اول مره احس بواحد يحط وجهه بكسي ويلحس فيه عمر زوجي ما عمل لي هيك, بصراحه عندما حط لسانه في كسي شعرت بلذه عمري وحياتي كلها ماعرفتها
كان يمتص بظري ويفتح كسي بيديه ويلحس داخل كسي ويعض باسنانه شفرات كسي أرتعشت بقوه وانزلت مائي بغزاره ولاكن حسام امتص كل قطره نزلت
كان صوتي يملئ الغرفه لوكان في احد بالصاله لسمعني وأنا أتأوه وأغنج وأتمحن بصوتي ثلث ساعه استمر فيها ياكل كسي أكل حتى أخرجني من الدنيا كلها
صيحت فيه قائله حسام بسرعه دخل زبك بكسي مش قادره أستنى أكتر أنا لك نيكني بخليك أحسن الطلاب بعطيك درجات عليا بنجحك نيكني وعندها دفع زبه في كسي دفعه شديدة تألمت من أثرها وأطلقت صيحة ألم أه ولكنه ألم لذيذ حتى احسيت براس زبه يضرب في أحشائي ترجيته وقلت له شبعني بزبك آه آه آه آه بدأ يدخل ويخرج زبه في كسي سريعا ثم توقف برهة ثم بدا يدخله كانت بشويش وبطئ وأنا روحي تدخل مع زبه وتخرج مع خروجه كنت ممدده على ظهري وفالخه رجولي وحسام جاثم بين افخاذي وزبه يجري في احشائي ويضرب في رحمي وقلبي يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه آه آه ياحسام
لقد جعلتني أحس باني لازلت شابة صغيرة مراهقة لقد جعلتني أندم على مافات من عمري مع زوجي البارد حسام نفسي أكون زوجتك نيكني بقوتك كلها نيك كس الاستاذه حقك نيكني وحبلني بدي اجيب منك ولد فحل مثلك آه آه ياحسام كان وجه حسام يتقاطر من العرق وهو يرهزني بقوه وأنا تحته وأحيطه بقدمي علي ضهره أكثر من نصف ساعه يرهزني حتى بدا يقشعر ويرتعش ووجهه يحمر وهو ينذرني ويقول هكب يا أبله هكب مائي, أتركيني أطلع زبي, وأنا أزيد من تحويط رجولي وأضغط بهما على طيزه ليبقى زبه بكسي ويكب مائه ويرتعش مع رعشتي العاشرة وقد كانت أحلى وأطول رعشة لي وانطلقت مياه شهوته داخل رحمي وملأ أحشائي بمائه الحار شعرت بمائه الساخن يملأ كسي ما أجمله من أحساس وألقيت رأسي على صدره وحضنته ومصيت شفايقه بنهم وغرام وشغف حار كأني أشكره على نيكته الجميلة
وضلينا متعانقين دقائق ثم جلسنا وطلبت منه أن يحكي لي عن مغامراته الجنسية فحكي عن بعض الطالبات اللاتي ناكهم وفرش لهم من فوق الملابس وعن اسامه الطالب الذي ناكه في بيتهم أكثر من اربع مرات ثم خرجنا نجلس بالصاله وأكلته كبده طبختها وكلناها سوا وأعطيته كاس صغير من العسل لكي يقوى ويعوض لبنه ودخلت الحمام أستحم
وخرجت اجلس بجانبه وكان الوقت مازال بدري وأعطاني جواله أشوف السكس الذي فيه آه آه ياحسام كل هذا عندك كان في مقطع واحد ينيك واحده على الواقف فعجبني المقطع وأخذت رايه وقمنا نطبق النيك على الواقف بالصاله آه آه مع أني قصيره قليل وهو أطول مني بكثير حملني وادخل زبه في كسي من ورا وكان يرهزني على الواقف شعرت بمتعه ولذه وراحه وأرتعشت كثير بصراحه أنا تعبت وأنا واقفه واما حسام لم يتعب واستمر ينكني واقف أكثر من ربع ساعه ثم اجلسته على الكرسي وجلست بحضنه وادخلت زبه بكسي وكنت انا اقوم وأجلس فوق زبه حتى شعرت باللذه والمتعه وأنا جالسه فوق زبه ثم انبطحت فوق بطني وحطيت الوساده تحت بطني وخليته يبطح فوقي ويدخل زب بسهوله نعم لقد كنت أحس براس زبه يدق في بطني من الداخل كان يرهزي تحته بقوه وكلما قارب يرتعش زاد يرهزني بقوه وانا أصيح حسام بحبك بحبك حتى شعرت بمائه يتدفق داخل بطني واحشائي
وأرتميت على صدره وأحس انفاسه تتسارع في شعري وفوق رقبتي وظهري آه آه
بصراحه لقد أشبعني حسام ما أجملك ياحبيبي فعلاً حبيته كثيركثيركثير ارتحنا قليل حتى استعاد انفاسه ثم ذهب للحمام يغتسل من العرق والشعر الذي ألتصق بصدره وأكتافه بصراحه مزقني تمزيق حتى شعر راسي التصق بصدره وخده وأكتافه
وبعد ما تحمم ولبس ملابسه وودعني واليوم الثاني أتاني وناكني اكثرمن اليوم الاول وبعدها انقطعنا شهرين بسبب عدم وجود فرصه مناسبة أومكان مناسب, وفوجئت بأني حامل وطبعا من حسام وكانت فرصه لما حبلت أخدت أجازة من المدرسة حتى أصبحت في الشهر السابع وفي العطله الصيفيه وعندما يخرج زوجي من البيت لشغله وعمله أطلب منه أن يأخذ معه إبننا لأنه يتعبني وأنا حامل, ولما أصبح وحدي بالبيت أتصل بحسام وياتيني بسرعه وامارس معه الجنس وأنا حامل طول الشهرين السابع والثامن والتاسع وكان النيك مع حسام يجعلني ارتاح كثير وأنا حامل حتي انجبت روان بنتي وبنت حسام التي تعب فيها كثير
وكان الشبه واضح بينهما بس هذا سر لا يعرفه احد إلا أنا فقط حتى حسام مش عارف بأنه حبلني وأناحبلت منه وهذه إسمها الثلاثي صدقوني هذه الحقيقه وقصتي واقعيه جدآ وماجعلني أكتب قصتي إلا لما سافر حسام إمريكا عام 2006م يحضر ماجستير
و مر على سفر حسام سنه كاملة___
وعندما عاد من السفر
كنت أنا اول شخص يزوره حسام
وضل معي ينيكني أكثر من اربع سنوات وحتى الأن
ورغم إنه قد تزوج
لكنه كان مغرمآ وعاشقآ بي وبكسي
وأنا كذلك مغرمة به وبزبه
فزوجي له إهتمامي وحبي
لكن قصة عشقي مع حسام كانت اروع وأجمل بكثير
وهو كذلك
وبعدما تزوج أتفقت مع حسام
أن نكون لبعض مهما طال الزمن
وحتى الأن ومازلنا مع بعض
لو تعبانة ونفسك في متعة جنسية كاملة في سرية تامة انا جاهز انا شاب مصري 25 سنة وده رقمي للتواصل فون او واتساب 01143654049
ردحذف