ناكني أخي من كسي بعد أن خدرني بقلم سعاد المتناكة

كانت نظرات أخي الكبير سمير تخيفني بل ترعبني, بأحس أنه بيعريني بنظراته لبزازي وكسي ولطيزي
فكنت دائما ألبس بيجامة ببنطلون طويل مهما كان الجو حار فلا ألبس شورت أبداً بعد أن حاولت مره فوجدته ينظر لرجلي وهو سرحان ويدلك في زبه دون أن ينتبه لما يفعل وهو فاغر فاه ولا يخشى أن أراه أو أن أمنا تراه أو حتى أخوتي
أنا أسمي سعاد ولي أخوين أصغر مني بكتير واحد أسمه أحمد والتاني محمد يعتبروا أطفال بالنسبة لي ولسمير واحد ست سنين والتاني 8 سنين وما كانش منهم خوف وكنت بحبهم قوي وأقضي معاهم الوقت ألعب معاهم والاعبهم, لكن أخي سمير كان أكبر مني بسنتين وأنا عندي 14 سنة وكنت دايما أشوفه هايج ودايما زبه واقف وواضح من ملابسه أن له زب كبير, كنت أحب أشوفه كده وده كان في الأول يسعدني أن جسمي أصبح يهيج الرجاله, ومره في يوم من أيام الصيف زودتها وحبيت أهيجه أكتر قومت لبست قميص نوم قصير فوق الركبة بشبر وبحمالات فتلة طويلة يعني مبين معظم صدري الصغير وكل ضهري وواسع ولا شئ من تحته غير اللباس الفتلة اللي كان ممكن يبان مع أقل حركة لأنه مافيش قميص كمبلزيون تحته ولا سونتيان رغم أن ماما كانت جابت لي سونتيان لما لقيت بزازي كبرت زي البرتقالة أو التفاحة لكن لم ألبسه بسبب الحر وبسبب أني كنت عاوزه أشوف تأثيرجسمي على سمير, يومها هاج أكتر من أي يوم تاني لدرجة أنه كان يلف وراي الشقة وهو سرحان وهو مبحلق في طيزي وفي جسمي ولما أبص له م كانش يتكسف بل مذهول وهو ينظر لبزازي ورجلي ولما أسأله في حاجه؟ ماشي ورايا ليه كان يطلع بأي حجه سخيفة أنه بيبحث عن شئ ضايع منه أو يقول أي حاجه زي مافيش أو مالك وهو لا يرفع نظره عن جسمي وفاتح بئه زي الأهبل, وقررت في الأخر أني أحرجه وأكسفه فقولت لنفسي أنا هأواجهه وأسأله بصراحه أنت بتلف وراي ليه وعمال تبص على جسمي ليه, وتوقفت واستدارت له عشان أقوله كده وألاقيه قبل ما أكلمه أو أفتح بئي راح حاضنني وقفش بزازي ومضقر زبه في كسي وبيقرب شفايفه يحاول يبوسني بالعافية, أنا فزعت وحاولت أصده وأبعده وأنا أصرخ وأحمد ومحمد جاءوا من غرفتهم على صوتي وماما جات من المطبخ وهو بعد عني ووقف وشه في الارض والغضب ماليه والكل بيسألوا في أيه, نظرت لسمير وصعب علي وخفت من العواقب اللي معرفهاش فجه في دماغي أزاي أطلع سمير وأطلع أنا من الموقف السخيف ده فقلت سمير ضربني لم أستطع أن أقول سمير حاول يبوسني بالعافية ومسك بزازي وضقر زبه بكسي, لم أستطع أن أقول الحقيقة حسيت أني هفضح نفسي وهأذيه, فكلهم ألتفتوا لسمير متسائلين ومنتظرين رده ليه بيضربني فقال لهم أنا بأدبها وبقول لها ألبسي لبس حشم, ضحكت ماما وقالت له عامل راجل على أختك حمش ياواد, دي في وسط أخواتها وفي بيتها تلبس اللي عاوزاه وبعدين الدنيا حر ولو كانت عريانه أنت تغطيها مش تضربها وهي عارفة أنها بين أخواتها, الكلام ده تقوله لها لما تخرج تلبس حشم وهي بره قدام الناس, أنا من يومها بقيت أعمل حساب أن سمير مش أخوي كما قالت ماما بل واحد من الناس ومش لازم يشوف مني حاجه, وهلبس قدامه حشمه, ومن يومها بقيت ألبس البيجاما برجول طويلة وبرضه السونتيان وأنام بيهم ورغم كده كان سمير يتجرأ بنظره يعريني منهم وأحس نظراته كاشفة كسي وبزازي له, وظلت هذه الحادثة حاجز بيني وبينه أبتعدت بسببها عنه لا أكلمه مثل الاول وأغلب الوقت أدخل حجرتي وأغلق بابها على وأذاكر أو حتى أنام وهو كل ما يراني يريد مصالحتي والتقرب مني ولا يستطيع لأني لم أعد كما كنت, أما حكاية بزازي والسونتيان أنا طبعا من سنة ماكانش عندي سونتيانات لأن بزازي كانوا صغيرين صحيح هم لسه ظاهرين لي لكن لسه صغيرين هم أكبر من الليمون الصغير بقليل وبعدين مكسوفه أطلب من ماما أنها تشتري لي سونتيان وعاوزه أمثل على الناس ان لي بزاز كبيرة وكنت أتطلع لليوم اللي ألبس فيه سونتيان واكون مثل ماما لها بزاز كبيرة مغرية والرجال معجبين بصدرها ودايما نظرهم يروح لصدرماما وهم بيكلموها زي عم عبده البواب وعم صابر بتاع اللبن حتى البياعين الجائلين اللي كانت ماما تنده عليهم تشتري منهم الحاجه اللي بيبعوها مثل بتاع السمك وبتاع الروبابيكيا وبتاع الخضار, حتى أن بتاع السمك كان لا ينتظر أن ماما تنده عليه وكان يطلع السلالم كل يوم عشان يشوف صدر ماما المغري بحجة أنه عنده سمك طازة وحلو وحب أن ماما تشوفه ولما كنت أنا أفتح له الباب كان يقولي روحي أندهي ماما ياحلوة, فكنت أقوله مش عاوزين النهارده, يقولي معلش ياحلوة خلي ماما تيجي تشوفه, فكنت أقول في سري ماما تشوفه ولا أنت تشوف بزاز ماما؟
طبعا أنا كنت أنتظر اليوم اللي بزازي فيه تكبر وتغري الرجالة ويجيوا مخصوص عشان يبصوا عليهم ويمتعوا نظرهم بجمالهم رغم أنهم مختفين خلف الهدوم المغرية كما تفعل ماما, كنت أنتهز كل فرصة أنفرد بيها ببزازي لأدلكهم عشان يكبروا بسرعة قبل أوانهم كنت أدلكهم بالساعات وأنا بستحمى لحد ما ماما تخبط على الباب وهي تقولي أنت لسه عايشه يابت ولا موتي كل دي حمومه يامضروبه خلصي, ولما كنت أطلع من الحمام كانت ماما بعينها الثاقبه تفهم وتعرف أنا كنت بعمل ايه وكانت غالبا تتصعب وتتمستك وأحيانا تضربني على كتفي وهي تبتسم وتقول أنتي نمتي في الحمام يامضروبه, وكأنها تفهمني ماذا يجب على أن أقول عذراً لتأخيري بالحمام لأبي وأخوتي وفعلا كنت أقول لهم بعد كده أني ملئت البانيو وفردت نفسي فيه ونمت ولم أحس بنفسي إلا لما الباب خبط وبعد كده بقي عادي أني أدخل الحمام وأتأخر لأنهم عرفوا اني بنام في الحمام والحقيقة أني كنت أدلك بزازي بالصابون لحد ما أحس أنهم كبروا, وفعلا بعد ست شهور من بداية تدليكي لبزازي لقيت ماما راجعه من السوق وهي بتديني بينها وبيني سونتيان مقاس صغير وهي بتقولي بزازك كبروا وبقيتي هانم اهوه خلي بالك منهم وأوعي حد يشوفهم وأحفظيهم في هذا السونتيان
مرت الايام والاسابيع والشهور وسمير يتمنى رؤيتي والتمتع بالنظر لجسمي وأنا لم أتغير معظم الوقت بحجرتي ولحظات قليلة وقصيرة التي يراني فيها سمير عندما تجمعنا السفرة لنأكل أو وأحنا رايحين المدرسة الصبح أو وأنا راجعة من المدرسة ألاقيه واقف في الصالة منتظرني لما أرجع وأرن الجرس ليفتح لي ويكون باستقبالي والتمتع بالنظر لجسمي, لم أعد أعيره أنتباه ولا أهتم به رغم تقربه لي بالاسئلة التي تدعو للصداقة, زي أنتي جيتي ياحبيبتي لما أرجع أو خلي بالك من نفسك, فكنت أنظر له باستخفاف ولا أرد وأحيانا أبتسم له ابتسامة صفراء مغموسة بالاستهزاء ولا أرد وأكمل طريقي وهكذا مرت بيننا الايام لحد في يوم رجعت من المدرسة لقيت ماما وبابا مستعدين بالشنط في انتظارنا وفهمونا أنهم مسافرين البلد وهياخدوا محمد وأحمد معاهم وهيسوني مع سمير عشان المدرسة ووصونا ان الاكل جاهز بالتلاجة ويكفي ويزيد للايام التلاتة اللي هيغيبوها بسبب موت أخو بابا عمنا وأنهم لازم يحضروا التالت ويرجعوا ووصوا سمير أكتر وأنه الكبير ويخلي باله من أخته ولا يزعلها ووعدهم سمير وكانت السعادة ظاهره على وشه مش عارفه ليه مع ان الموقف لا يحتمل غير الحزن
وأول ما مشيوا دخلت أوضتي وأنا مرتبة في ذهني أني لا أغادر حجرتي الا لاسباب ضرورية وللحظات قليلة, وأغلقت حجرتي بالمفتاح وقعدت ألعب بجسمي وأنا أغير هدومي وأدلك بزازي وأملس كسي لحد ما لبست ونمت شوية وبعد ما صحيت على خبطات الباب سألت مين على الباب, لقيت سمير بيضحك وبيقول هيكون مين غيري هو في حد في الشقة غيري؟ تعالي أتغدي! أنتي قافلة ليه بالمفتاح؟ ولم أجيبه بل قلت له حاضر أنا جاية أهو
وطبعا طلعت بالبيجامة أياها وأنا حريصة أني لا أظهر شئ من لحمي له, ولقيت سمير محضر الأكل لي لوحدي وجلست على السفرة أكل ولم يجلس سمير كالمعتاد لكي يبحلق في جسمي, بل كان واقف يطمئن على أني أكل وعلى الاكل اللي حضره فسألته ألن تأكل؟ فقال أنا سبقتك, أنتي أتأخرتي وأستدار وذهب لحجرته, وأنغمست أنا في الأكل ولم أعير الأمر أهمية رغم غرابته فكيف لأول مره سمير لا يجلس أمامي يبحلق في وفي جسمي؟ ولحظات ورجع سمير وجلس أمامي يعاود النظر وهو يسألني عامله ايه في المدرسة؟ أضطريت أجاوبه وأسايره وأكون معه كول ولا أغضبه ولا أثيره في نفس الوقت لأننا لوحدنا, وسألني عن صديقاتي وهل هناك من تضايقها أو أي شئ يضايقها وأنه أخوي ويريد أن يحميها, فقلت له شكرا ولم أرد باستهزاء كما كنت أفعل من قبل, وأنهيت أكلي وغادرت قاصدة حجرتي وهو يتبعني بنظره ويقول هعملك شاي, رديت شكراً ودخلت حجرتي أغلق بابي بالمفتاح ولكن لغرابتي لم أجد المفتاح بالباب, فهمت لماذا لم يجلس سمير معي على السفرة, لقد دخل حجرتي ليسرق المفتاح وأنا لم أراه لأن ضهري كان للحجرة وأنا جالسة على السفرة, ما العمل الان؟ وماذا يخطط؟ هذا ليس خير أنه علامة شر, لا يجب أن أغفل لحظة واحدة, هل يريد الدخول على وأنا نايمة؟ لا يجب أن أنام, كيف؟ يبقى مافيش غير أني أقفل الباب بالكرسي والمكتب اللي أقدر أحركهم فلو فتح الباب مش هيقدر ولو قدر أكون صحيت وأهدده بأني هصرخ وألم الجيران, ورغم الموقف المخيف ده لقيت كسي أتبلل لأنه جه في فكري أن أخي داخل على الحجره وهو عريان وماسك زبه في أيده وأنا لا حول لي ولا قوة وأفتح له رجلي يدك زبه بكسي وأنا ضعيفة لا أستطيع أن أمنعه بل لا أقدر أن أمنعه أنا في عز تخيلاتي وأنا ممدة على السرير وأجد الباب يفتح وسمير ماسك صينية الشاي وعليها كبايتين شاي وضعهم على المكتب وأنا مذهولة لأنه عمره ماعمل هيك شئ, وهو دايما يأمر ويطلب من ماما أن تعمل له, وجاب لي كوباية الشاي باللبن وهو يقول أنا عارف أنك بتحبيه باللبن  وأنا قلت نشرب الشاي سوا عشان عاوز اتكلم معاكي, وأعطاني الكوباية التي أخدتها منه وأنا متوجسة ولم أستطع رفضها لكي لا أغضبه وجاب كوبايته وجلس على حرف السرير وأنا جالسة ممدده رجلي على السريروبدأ يشفط من الكوباية لأنها سخنة وبدأ الكلام ويقول سعاد ممكن نتكلم بصراحة؟ فرديت نعم؟ أولا أنا لم أشكرك من قبل على الموقف اللي عملتيه معاي رغم عملتي الوسخة وأنك لم تفضحيني وتقولي لماما على العملة السخيفة اللي عملتها لك, بدأت أطمئن لسمير وبدأت أشرب من الشاي, وهو يكمل ممكن ننسى اللي فات ونبقى أولاد النهارده؟ فقلت له انا مش فاهمه انت عملت كده ازاي وليه؟
فرد يعني عاوزة الصراحة؟ قلت له قول! قال أنتي أحلى أنسانة شافتها عيني, لا أرى أجمل منك, قلت له بس أنا أختك!, قال هي دي المصيبة, أنا كل يوم أتمنى أطلع مش أخوكي, وأتمنى أمي لما تغضب مني تقولي الحقيقة التي اتمناها وتقولي أنها مش أمي وأنها لقيتني قدام جامع ولا حاجه, وضحك وضحكت معاه وبدأت أشرب الشاي أما سمير خلص كوبايته, وشجعني على أكمال كوبايتي, وهو يقول خلصي الكوباية, لكني أحسست بأن راسي تقيلة من كام شفطة وأني عاوزة أنام, وسمير يكمل كلامه وأنا أكمل الشاي فيقول ده رد السؤال ليه أنا عملت كده, أما أزاي, فأنتي لو شفتي زبي هتعذريني, ووقف عن السرير ونزل النطلون مع اللباس في حركة واحده ليظهر زبه يهتز أمامه وأنا أراه مثل سارية العلم بالمدرسة ولكنه يترنح بين يدي أخي سمير وفي نفس الوقت الدنيا تلف بي وأحس بالدوخة ولا أستوعب هل سمير يمسك بزبه أم بالعلم؟ وحاولت أن أتحرك فما كان من سمير إلا أن ألتقط كوباية الشاي من يدي لأسقط وجهي بين رجلي وانا جالسة لا أدري من الدنيا شئ
صحيت تاني يوم الصبح لأجد نفسي بمفردي في الحجرة على السرير ممدة ومتغطية بالملاية رفعت الملاية لأجد نفسي عارية من كل ملابسي ولا ألبس شئ بل ورأيت هناك هناك بقعة صغيرة من الدماء على  ملاية السرير التي كانت تغطيني وهناك على جسمي بين رجلي وعلى بطني ناحية سوتي كأن هناك سائل جاف كأنها نقط مهلبية بس جفت على جسمي
بصيت على كسي وفشخته بيدي لأرى ما بداخله وما تغير فيه؟ ولكن لم أعرف ماذا حدث له وانا نايمة, خرجت في الشقة ابحث عن سمير لم أجده, دخلت واستحميت وأخدت ملاية السرير غسلت بقعة الدم ولبست هدوم المدرسة ورحت المدرسة, ولما رجعت لقيت سمير محضر السفرة وقاعد عليها وهو غير مبالي لما حدث لي وبيقول لي طلعت لك الاكل من التلاجة وسخنته لك ومستنيكي ناكل سوا, قعدت وأنا أسأله أنت عملت ايه أمبارح؟
فقال عملت ايه؟ أحنا كنا بنتكلم وأنتي نمتى على روحك, فقلت له وانت عملت ايه لما لقيتني نمت؟ قال أبداً لم أفعل شئ أردت أن أغير لك هدوم المدرسة لكن معرفتش غير أني أقلعهم لك ومعرفتش ألبسك بدلا منهم المهم هدوم المدرسة ما تتكرمش عشان تعرفي تروحي المدرسة
وقلت له بتعجب واستهزاء من كلامه وعملت ايه لما عريتني؟ قال "غطيتك طبعا؟ فسألته بعصبية وليه قلعتني اللباس والسونتيان والكومببنزو؟ تلعثم وهو يقول انت مش فاكره أنتي عملتي ايه؟ طيب كنتي ماسكة ايه ساعتها؟ انتي كنتي ماسكة كوباية الشاي باللبن ووقعتيها كلها على هدومك وانا غسلتها لك بالليل عشان تلاقيها جاهزة الصبح, أتنرفزت لما لقيت اني مش عارفه أخليه يعترف أنه اغتصبني وانا نايمة مع أني متأكده من كل الشواهد اللي شايفاها دي فقلت له بعصبية انت عملت في ايه ياسمير وانا نايمة؟ وانت كنت حاطط ايه في الشاي عشان انام بالشكل ده؟ فقال ايه ده؟ حاسبي انتي بتقولي ايه؟ انتي بتدبري لي مصيبة؟ أنا ماعملتش حاجة, أنتي اللي نمتي وكبيتي الشاي على هدومك قلعتهم لك ونيمتك وغطيتك وغسلت لك الهدوم هو ده كل اللي حصل, فصرخت فيه أنت بوظتني وفتحتني وضيعتني ياسمير لا تنكر أنا مستقبلي ضاع أنا شفت نقطة دم على ملاية السرير, ابتسم وقال وانتي أفتكرتي ان الدم ده من غشاء البكارة؟ هاهاها لا ما تخافيش مافيش حاجه من دي حصلت, سألته أمال الدم ده من ايه؟ قال من صابعي وانا بقلعك الحزام الأبزيم تك صابعي وجابت نقطة دم صغيرة أدي كل الحكاية
ياعبيطة أنا معقول أبوظ أختي ولا أعمل فيها حاجة وحشة؟ مش ماما قالت لنا أني أخوكي الكبير وأني أخاف عليكي ولو لقيتك عريانة أغطيكي؟ وده اللي أنا عملته, وهاتي المصحف وأحلف لك عليه

قلت له عاوز تاكل براسي حلاوة؟ أمال ايه السائل اللي كان ناشف على جسمي ده؟ فسأل سائل؟ سائل ايه؟ أكيد الشاي باللبن اللي اتكب على جسمك زي ما بقولك
عرفت ساعتها أني مش هاخد معاه حق ولا باطل وان عنده رد لكل حاجه بقولها له, لكن مش طالع من دماغي منظر زبه لما قلع بنطلونه ومنظره وهو ماسكه وكان واقف مثل سرايا العلم, لكن أقول له ايه؟ وأسأله عن كده أزاي؟, قلت لنفسي مش هينفع غير المحايله لأنه كده هيغلبني ومش هعرف اعرف حقيقة اللي حصل, فقلت أنفذ طريقة الدهاء عشان أوقعه ويقولي الحقيقة, اتجهت لمكانه ووقفت خلفه هو جالس على السفرة وملت عليه أقبله من خده وأحيطه بدراعي وأنا أقول له أشكرك ياسمير أنت نعم الأخ, وانت طمنتني اني مازلت بكر وان مافيش حاجه حصلت وتركته وذهبت لكرسي على السفره أمامه لأجلس أمام سمير وأمام طبقي الذي جهزه لي, وبدأت أكل وأنا أنظر لسمير وقبل أن أضع أول مغلقة أرز بفمي خطر على بالي انه قد يكون وضع مخدر بالاكل, رجعت المعلقة وقمت, وسمير يأكل بشهية سألني على فين؟ قلت هغير هدومي, قمت لأنفذ خطتي لمعرفة الحقيقة, فلبست قميص النوم الذي أثاره من قبل, لبسته بنفس الطريقة بدون سونتيان وبدون كموبليزيون حتى بدون لباس رغم أن بزازي كبروا بصورة كتيره عما كانوا أيامها, ورجعت لكرسي على السفرة, لينظر لي سمير ويصفر صفارة تعجب وهو يقول واو ايه الجمال والحلاوة دي ياسعاد؟ ده انتي قمر يابخت اللي هيتجوزك انا بحسده, حطيت راسي بين يدي واتكيت بكوعي على السفرة أنظر لسمير ولا اتكلم, فقال لي ما تاكلي مش بتاكلي ليه؟ قلت بصراحة انا شاكة انك تكون حطيت مخدر بالاكل زي ماحطيت لي بالشاي وبعدين أنا عارفة رغم كل اللي قلته أنك مارست معي الجنس وأنا نايمة, لأني كنت حاسه بكل حاجه لكن مش قادرة على الحركة!
فقالي كنت حاسه؟ يعني حسيتي وانا بقلعك؟ قلت له اه, قالي طيب أحكي لي انا عملت ايه؟ قلت له مش مهم أحكي لك لكن المهم أننا نعمل ده بالظبط النهارده بس وانا صاحية متبقاش اناني وتمتع نفسك لوحدك! متعني معاك, كان ينظر لي وهو مذهول بعد أن توقف عن الاكل ويديه الأثنين على السفرة, قمت من مكاني وأتجهت لكرسيه لأرى زبره مثل سارية العلم لكن تحت الهدوم, طلبت منه يدور الكرسي ليخرج رجليه من تحت السفرة ويجعل جسمه جهتي وفعلا دور الكرسي فما كان مني إلا أن فتحت له سوستة البنطلون لأخرج زبه اللي عامل مثل العصاية الناشفة الصلبة ونزلت بين رجليه ألحس له زبه بلساني وهو يغمض عينيه ويتأوه, وقمت من مكاني لأشده من ياقة القميص وأقول له تعال على السرير اللي فتحتني فيه, وسار خلفي دون أن ينبس بكلمة, فدفعته على السرير لينام وزبه منتصب لأعلى, قبضت على زبه بأصابعي بقوة وملت له وأنا ممسكه بزبه لأقول له, هل كنت هتعرف او تلاقيني أمص لك زبك وانت مخدرني, ابتسم وهو يقول طبعا لأ, قلت له وأنا أترك زبه خلاص احنا مش هنعمل حاجة النهارده غير الحاجات اللي عملتها معاي أمبارح, فقال أنا حطيت زبي ببئك وانتي نايمة, ضربته بلكمة على صدره لكمة عتاب أحباب مش بقولك انت أناني, خلاص همص لك زبك وسألته وعملت لي ايه تاني؟ قال رضعت بزازك, فقلت له وهخليك ترضع بزازي وسألته وايه كمان؟ قال ولحست كس, وهديك كسي تلحسه, وبدأت أمص له زبه وهو يرضع بزازي ثم عملنا 69 لأرضع زبه وهو يلحس لي كسي وأنا أتأوه من لسانه وكيف كان يدخله ويلحس بظري لحد ما وقف زي زبره ما كان واقف وطبعا مع اختلاف الطول وكان أحيانا يعضعض في بظري بحنية وكانت الحركة دي تخلي روحي تروح, ولقيت نفسي سحت خالص ويظهر أني كنت عاوزة أوقعه عشان يقر بالحقيقة يظهر أني انا اللي وقعت وهأقر أني سلمت نفسي, استلذيت ما انا افعله وما سمير يفعل بي لدرجة أني حبيت أتناك منه بجد وتمنيت أنه يكون ناكني بالامس حقيقي لكي اسمح له ان ينكني تاني النهاردة
وقلت لنفسي جائت اللحظة الحاسمة لكي أعرف, أعتدلت لأواجهه وملت على وشه وهو نائم على السرير لأملس على شعره واقوله سمير ياحبيبي في حاجه تاني عملتها امبارح ونفسك تعملها النهارده؟ فقال لا لم اعمل اشئ تاني, فقلت له ياخسارة كان نفسي تكون نيكتني عشان اخليك تنيكني النهارده كمان!
سأل صحيح؟ يعني مش هتزعلى لو قلت لك أني نيكتك وانتي نايمة؟ قلت له بالعكس اللي حصل حصل المهم نستغل اللي حصل طالما حصل, وفي حركة خاطفة أحاطني بذراعيه ولفني لأصبح أسفله وهو فوقي وزبه في كسي لا أعرف كيف ومتى دخل وشفايفه على شفايفي يبوسني بوسة لم تخطر على بالي ابداً سوى في الاحلام ثم يمد كلتا يديه من تحت أوراكي ليرفع رجلي عاليا ليصلا ويلامسا أذناي وظل يدك كسي بزبه الجبار بالنسبة لكسي وكانت دفعاته في كسي مثلما شاكوش يدك المسمار دكا ليخترق ويصل للنهاية بينما بيوضه تضرب خرم طيزي ضربا تزيدني هياجا شنيعا فظيعا وأنا أتأوه بنشوة عارمة وأحيطه بذراعاي لكي لا أتركه قبل أن أشبع من زبه وأجعله يوصلني للمنتهى وللذروة
وبعد فترة وجيزة سمعت سمير ينهج وهو يقول لي سعاد سعاد هكب ياسعاد هجيبهم, أحطت طيزه برجلي لكي لا أفلته وحسيت زبه بداخل كسي ينتفخ أكثر فأكثر ثم ينتفض لأحس نبضاته بداخل احشاء كسي فلا أستطع أن أؤجل رد كسي على نبضات زب سمير فأجد أحشائي تنقبض بشدة تجعلني أتلوى ثم تنبسط أحشائي لتعيد الأنقباض وانا لا يسعني سوى التلوي من الألم اللذيذ وأنا قابضة على طيز سمير برجلي ومحوطاه بذراعيا بشدة ليستمر زبه بكسي لحين ما أفرغ, وفي النهاية هدأت أحشائي وأنبسطت أعضاء جسدي وأرتخت رجلاي لأترك طيز سمير ليغادر زبه كسي وهو مازال منتصب, ويخرج منكسي وأراه لونه أحمر وكله دم, سمير ايه ده؟ انت ما فتحتنيش امبارح؟ قال انا عملت معاكي كل حاجه ما عدا اني فتحتك, ما كنتش فاهمه أفرح أن سمير لم يفتحني بالامس, أم أغضب لأنه فتحني اليوم؟ طيب مش أنا اللي سلمته نفسي وأغريته؟ كنت عاوزه أعرف الحقيقة وأديني عرفتها, لكن ايه العمل دلوقتي؟
وفهم سمير حالتي وقالي ماتخافيش, انتي من اليوم مراتي وانا جوزك واحنا لبعض, قلت له واعمل ايه لو جابوا لي عريس؟ قال ساعتها أعملك عملية ترقيع غشاء بكارة
ومن اليوم ده وانا وسمير أزواج ينكني وقت ما أنا عاوزه ووقت ما أطلبه, وهو كل مناه يحقق لي سعادتي وانا سعادتي في زبه 

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.