دي قصتي مع تحديد أختياراتي بين أن أكون امراة او أكون رجل وهل للشخص منا الحرية في الاختيار ام ان الظروف تحكم عليه أم هي عوامل داخلية هي التي تفرض نفسها على الشخص, كل هذه الاسئلة وما شابها لن أرد عليها أو ابحث فيها وسأترك لكم أنتم التفكير فيها بعد أن تقرأوا قصتي لأن هذه الاسئلة كانت تدور بفكري منذ وعيت الفرق بين الرجل والمرأة وبدأت ألمس أعضائي ليس بغرض الأخراج والنضافة وأنما بغرض المتعة الجنسية وممارسة العادة السرية يعني بالضبط كده لما وصلت لسن 11 سنة أيامها تركتني أمي أستحم بنفسي بعد أن كانت تحميني وتدخل الليفة برغاوي الصابون في طيزي تنضفها جيدا وتنضف زبري وبيضاني, فلاحظت أني لا أهتم بما كانت تفعله بزبي وبيضاني ولكنها بمجرد أن لعبت بطيزي أنتصب زبي أمامها بصورة مذهله مع انه صغير لكن كان واقف جامد حتى أنها ضحكت وهي تضغط عليه بأصبعها لأسفل فينتفض كالسوستة لأعلى وهي تضحك وكان تعليقها لكن ليه ياخول وقف زبك لما كنت أنضف طيزك وأدخل فيها الصابون وأدعك فيها يا ياواد؟ هو انت طالع خول؟ ابتسمت ابتسامة حيرة طفل وقلت لها مش عارف!!
مصيبة ياواد شكلك طالع خول!! شكلك خول أكيد مش عايزة كلام, أصل أنت لما كنت عيل صغير وكانت عندي شغالة تساعديني في تربيتك وفي شغل البيت قفشتها في مره بتنيمك وهي بتحط صابعها تبعبص طيزك, وأنت مسمتع وبتنام مبسوط ولما نهرتها ايه اللي بتعمله ده؟ قالت أنها جربت معاك الطريقة دي بعد أن كنت تؤاؤ طول الوقت ومن ساعتها كنت تنام من غير بكاء طالما تحط صابعها في طيزك, حتى أني لما عرفت الحكاية طردتها وقلت لها انتي عاوزة تطلعي لي الواد خول, وبقيت أربيك لوحدي لكنك رجعت انت للبكاء طول الوقت وحاولت معاك كل الطرق لكن مافيش فايدة تبكي بكاء شديد كأن عندك مغص او مريض, ولما خدتك للدكتور قال ما عندكش حاجه ووصى بشوية ينسون في الرضعة, ولما زهقت قلت اجرب طريقة الشغالة وأشوف يمكن تنفع ويطلع كلامها حقيقي, وأول ما لعبت بطيزك ياخول سكت وخدت البزازة في بئك وانت منسجم ومبسوط طالما صابعي في طيزك ونمت ولما أشيل صابعي تصحى وتبكي وتؤاؤ واضطريت أني استخدم الطريقة دي معاك طالما بتريحك وتريحني حتى اني رجعت الشغالة وهي لسه معانا لحد دلوقتي ما هي ام سعاد ما انت عارفها
قلت لماما يعني ايه؟ يعني انا خول؟ قالت بعد الشر عنك, أنت راجل وسيد الرجالة, الكلام ده لما كان عندك أيام أو أسابيع وراحت الايام لحالها
قفلت أمي الموضوع وكأنها ندمت أنها فضفضت بالكلام ده معاي, ومعرفتش تطلع الكلام ده من دماغي
ومن يومها وأنا بفكر في كلامها طول الوقت وانا باكل وانا في المدرسة وانا في الشارع, ولما كنت أختلي بنفسي كنت أفكر هل انا خول وأحاول ان أرفض فكرة أني خول وألعب بزبي وأدلكه لكي أرى هل أنبسط مثل الرجال ولا أون خول؟ ثم أبعبص طيزي بصابعي وأدخل صابعي بطيزي وأقارن هذه المتعة مع متعة تدليك الزب فكنت أميل لفكرة أني أستطيب اللعب في طيزي أكتر بكتير من اللعب بزبي وكان فكري يقول طيب لو أنا خول يبقى أشوف واحد ينيكني؟ طيب أشوف مين ينفع للمهمه دي من أصحابي او من اللي أعرفهم؟ مين فيهم اللي أحلم ياخدني في حضنه ويبوسني ويضربني على طيزي وأنام له على بطني وأفتح له طيزي يحط فيها زبه؟
هل أختار الواد مختار؟ هو دايما يناديني باسم سيده وهو يضحك ويضحك العيال على, ودايما يحكي على مغامراته وازاي ناك الواد حسن اللي بيسميه حسنيه, ولا سمير اللي بيناديه سميره وطبعا بيكونوا مش موجودين لما يحكي عنهم, هل ياترى بيحكي لهم وانا مش موجود ويقولهم أنا نكت سيده؟ يمكن ليه لأ, خصوصا أنهم كانوا يضحكوا لما أدخل عليهم ولا يرضوا او يرغبوا أن يعرفوني ماذا يحدث, وأخيرا قررت أن لا أكون للواد مختار أبدا لأنه هيفضحني وسط العيال وانا لا اريد أحد يعرف أني خول, ولذلك شيلت الفكره دي مؤقتا وأكتفيت باللعب في طيزي وأنا أستحم وأرغي الصابون وأدخل صابعي الكبير للأخر ثم أحركه لفوق وتحت لحين ما أحس أن أحشائي وفتحة طيزي تنقبض وتنبسط على صابعي وكأنه كس فتاة في حين زبي لا ينتصب ولا يتأثر بما حدث, داومت على هذه الحال اكتر من 5 سنوات كنت استحم فيها يوميا مره او اكثرفي اليوم, لدرجة أني كنت لا أعرف أنام قبل أن أنيك طيزي بصابعي قبل النوم وكلام أمي يؤكد لي أني لا أنام بدون الصباع في الطيز, بعد مرور هذه السنوات أيقنت أني خول ولابد لي من الاعتاف بهذه الحقيقة والتعامل معها كواقع وكحقيقة لا زيف فيها
ولما وصلت المرحلة الثانوية أتفقت مع مجموعة من أصحابي أن نذهب للهرم كمجموعة أنا وسمير وخالد ومختار ومنير وحسن, كنت أميل لخالد لأنه رزين وكتوم ولا يحب أن يتكلم عن أحد في غيابه ولما يلاقي حد بيتكلم عن أخر مش موجود كان ينهره ويبحث عن هذا الشخص الذي يتكلم عنه ويحضره بيننا ثم يطلب ممن كان يتكلم عنه ويقوله اتفضل كمل كنت بتقول ايه عن فلان, فكان يسقط في يده, ولذلك كان الجميع حريص ألا يتكلم عن أخر غير موجود في حضور خالد
أيقنت أني لو أخترت أحد ليكون راجلي ينيك طيزي بدل صباعي فسأختار خالد, كنت حذر وأخشى أن يصدني أو يكشفني امام الجميع, ولذلك أثرت السلامة
المهم طلعنا جميعا الرحلة بالاتوبيس ورحنا الهرم الكبير حيث هناك مجموعة كبيرة من السواح والزوار, لكن مختار قال تيجوا نروح لحد الهرم الصغير خالص اللي هناك ده؟
ووافقنا جميعا وبدأنا مسيرتنا سويا ونحن نلعب ونحدف بعض بحصى ونجري وكان يوم ممتع, إلى أن وصلنا للهرم الصغير أصغر هرم, وجلسنا قليلا من تعب المشي, ولكن مختار قال أنا أعرف أن هناك هرم رابع قريب من هنا, وكثير منا كذبه لكن هو أصر أنه يعرف هرم رابع ويعرف مكانه وانه قريب من هنا ولو مش مصدقين تعالوا وانا أوريه لكم, تصدي له منير وخالد وقالوا له أنت تكذب ونراهنك لو كان هناك هرم رابع انت تكسب ولو مافيش هرم تخسر واحنا نكسب وبصوا لنا وقالوا تراهنوا مع مين؟ مع مختار ولا معانا (منير وخالد) سمير قال أنا مع مختار طالما هو قال في هرم رابع يبقى في هرم وانا أراهن معاه, أما أنا وحسن أخترنا أن نكون مع خالد ومنير يعني اتنين ضد اربعة, وبدأنا المشي وقعدنا نمشي في الصحرا يمكن ساعة لحد ما بقينا مش شايفين حد غيرنا ومبقيناش قادرين نمشي تاني ونزلنا على الارض من التعب منا من جلس ومنا من نام على ضهره, ومختار واقف يقول قربنا فاضل شوية صغيرة ونلاقيه, لكن منير وخالد قالوا له مافيش هرم, قام مختار قال لهم المكان ده فيه الهرم وأنا هوريه لكم, فقلت له انا وسيد فين؟ قام فتح سوستة البنطلون ونزل البطلون واللباس ومسك زبه وهو يقول ايه رأيكم؟ مش ده هرم؟ قام خالد قلع بنطلونه ولباسه هو الاخر ومسك زبه وهو يقول كل واحد مننا عنده هرم, تعالوا نقيس ونشوف مين عنده الهرم الاكبر, وخلع منير بنطلونه ولباسه وهو يمسك زبه المنتصب وهو يقول زبي هو الأكبر, وكنت مستلقي على ظهري أشاهد أزبارهم المنتصبة وأشتهي لمسها بيدي وبشفايفي ولساني, وفقت من افكاري عندما وجدت خالد يطلب منا الباقيين ان نخرج ازبارنا, رفض حسن باصرار وتشبث ببنطلونه لا يريد ان يخلعه أو يدع منير يخلعه له أما سمير فمشي وتركنا وسار خلفه ثم بدأ الجري ومختار يجري ورائه ألى أن أمسكه ووقعوا على الارض وخلع له البنطلون واللباس وناكه ولم يكن سمير يعارض بل متمتع بل أراد أن يحدث هذا بعيد عنا ولو اننا كنا نراه من بعيد, أما منير فمسك حسن وكتف يديه خلف ضهره وبدأ يبوسه وحسن يتهرب بوجهه منه, كل هذا وخالد يدلك زبه وهو ينظر لي وانا انظر لزبه, وجاء ووقف بجانبي وانا جالس وزبه في مستوى رأسي, ثم ضربني على رأسي بزبه وهو يقول الكل قلع وانتي مقلعتيش ليه ياسيده؟ خلينا نشوف زبك او كسك ياشرموطة, تلفت حولي لقيت منير يغتصب حسن وهو مكتف يديه وينيكه بعنف ومختار ينيك سمير بمزاج وأنا عاوز اتناك ودي فرصة, قمت وقلعت هدومي كلها وكانت بزازي جميلة وكبيرة نوعا وكأنها بزاز بنت قاربت البلوغ وزبي مرتخي وصغير وكأنه جلة تتدلي بين رجلي, خالد قال واو انتي جسمك جميل خالص ياسيدة, لفي كدة, لفيت فملس على طيزي وهو يقول طيز تجنن, ثم أكل سيدة ممكن أطلب منك طلب؟ سكت أنتظر سماع الطلب فاكمل ممكن تمصي زبي, قلت في نفسي ها قد جاء مرادي, نزلت على ركبي ومسكت زبه النتصب وبدأت ألحس رأسه كالايس كريم ومختار يمسك رأسي, واستمريت ألحس لحد ما حسيت قبضات مختار على رأسي تضغط وتقبض على رأسي بشدة ويدفع رأسي باتجاه زبه يريد أدخال زبه في بئي, ومن شدة الضغط على رأسي سمحت لزبه أن يدخل بئي, ولكن مختار دفعه للاخر ليسد حلقي وبدأ ينيك بئي, وأنا أختنق وأريد أن أرجع فدفعت أرجله بقوة أبعد زبه عن بئي واخرجه لأجد مختار يمسكن من أكتافي ويجبرني على النوم على ضهري, ولم أدعه يصرعني بل أشارت له بشويش وعلى مهله وانا هعمل كل شئ هو عاوزه, وفعلا نمت له على وشي وطيزي في أتجاهه, فنزل ورفع وسطي بيديه ففهمت انه يريدني أن أرتكز على ركبي ففعلت فكان خرم طيزي مفتوح له لاستقبال زبه, ولدهشتي لم أجده يضع زبه بل وضع لسانه, أهه أه أهه كم ممتع لسانه وهو يلس بخش طيزي, كدت أصرخ له دخل زبك أنت تعذبني, بدأت أحرك له طيزي شمال ويمين لأغريه, وعندما علم بأغرائاتي ضربني على طيزي بكف كله حنية استعذبتها ورغبت ان يكررها مرارا وتكرارا, كنت أتعذب أردت أن أدخل أصبعي بطيزي طالما مختار يعذبني, أو حتى ألمسها لكي أهديها وأصبرها, ولكن وجدت أصوات الباقيين حولي يشجعونا ومنهم من كان يضرب طيزي ومنهم من يقول هلا ياسيدة, انا بعد مختار حتى سميرة وحسنية كانوا يملسوا على شعري وعلى جسمي لكي يشجعوني ويؤزروني, أما مختار فجاء أمامي ووضع زبه أمام بئي وهو يقول مصي ياشرموطة, أخدت زبه في بئي أمص له وأحس خالد يدخل زبه لأعماق طيزي فأخرج زب مختار من بئي وأطلق الأه وعندما أتأكد من أنه أدخله كله للأخر وبدأ يدخل ويخرج وينيك طيزي بعنف أخدت زب مختار ثانية ببئي لأكمل مصه بشهوة جعلت مختار يبتعد ويترك بئي لزب منير لأمصه له ومختار يجذب سمير من وسطه ويأخذ سمير نفس وضعية الكلب مثلي بجواري ومختار ينيك طيزه وخالد ينيك طيزي وأمص زب منير, وحسن يشاهد زب منير في بئي وكيف أمصه بخبره وشهوة, هذا الزب الذي أغتصبه منذ قليل وكان يملأ طيزه, فيخرج منير زبه من بئي ويتجه به ناحية حسن وهو يضع زبه قدام بئه ويقوله جرب المص ياحسنية ده هيعجبك خالص, فلما يبعد رأسه, يقول له منير ايه ياحسنية؟ ماهو كان في طيزك من شوية. حطيه في بئك المره دي, ولا عايزاه برضه في طيزك؟ أنا عارف أنتي بتحبي تتناكي بالعافية وتتبهدلي وتتضربي مش كده؟ فقام حسن يجري ويجري واراءه منير ليرميه أرضا وينيك طيزه وحسن لا يقاوم
أما أنا فكنت اتناك بمزاج من خالد وسمير يتناك من مختار ويظهر على سمير انه يتناك بمزاج برضه, قعد خالد ينيك طيزي يمكن نص ساعة او أكتر قبل ما يجيب لبنه في أعماق طيزي وتكون أول مره أحس فيها باللبن بأعماقي أحساس جميل وبعدها أخرج خالد زبه وارتمى جواري فعدلت من نفسي وارتميت بجواره وتمددنا سويا فألتفت لي وحضنني وهو يقول أنتي كنتي جميلة خالص وانا كنت اتمناكي من زمان, أنتي من اليوم بتاعتي وماحدش هيلمسك غيري وانا هكون راجلك ولو حد كلمك أو أذاك قولي, ثم طبع قبلة على فمي ولما وجدني مستسلم له رجع ثانية يبوسني لكن المره دي كانت بوسة جنسية لعب فيها لسانه في بئي يبحث عن لساني ويعانقه أغمضت عيني واستسلمت لبوسته وأخيرا وجدت راجلي اللي هكون له خدام أنفذ طلباته, وأعطيه طيزي وقت ما يرغب ويطلب, شوية ولقيت مختار جاء هو وسمير ينظران لنا ومختار يكلم خالد وهو يبوسني, ويقوله يالا نتبادل نيك انت سميره وانا أنيك سيده, ولكن مختار قاله لأ مافيش تبادل, فقال له مختار بس ده مش اتفاقنا!!! كل واحد مننا هينيك التلاتة, وانا استرجع الكلام لأهضمه يعني هم التلاتة اتفقوا علينا احنا التلاتة وجابونا هنا ينيكونا؟ ياولاد.... شوية ولقيت منير وحسن راجعين وحسن يبحث عن ملابسه قام مختار ماسكه وقاله تعالي يا حسنية لما انيكك وادوق طيزك واشوف طيزك انتي احلى ولا طيز سميرة, لم يقاوم حسن مختار ولم يهرب منه وكان ينفذ كلبات مختار ومنير مسك سمير ناكه بعد ما مص له زبه, وقام خالد ليجعلني انام على الرمل الناعم على بطني وافتح رجلي يفشخ طيازي ويضع زبه وينيكني تاني, قعدنا اليوم ده بطوله لغاية الليل ما جه ننيك ونحن لا نحس بمرور الوقت وقلنا اننا هنرجع ازاي دلوقتي, واتفقنا اننا لا نغادر المكان في الليل لكن في الصباح فاستمرينا ننيك لنص الليل وحافظ خالد على كلمته ولم يسمح لمنير ولا لمختار ان احدهم ينيكني ولو اني كنت عاوز اجرب الازبار المختلفة لأرى الفرق
ومن هذا اليوم أصبحنا أعز أصدقاء لا نفترق واسرارنا مع بعض وكان باقي الزملاء بالمدرسة يسمونا عصابة نص دستة أشرار
وتزوج خالد في سن 28 سنة بعد ألحاح أمه وابوه ولكن علاقتنا لم تتغير فكان يترك زوجته طول يوم الجمعة كما عودها ليقضيه مع شلة الاصدقاء نص دستة اشرار, بنجتمع جميعا في شقتي نلعب الورق ونشرب الخمر وندخن الحشيش ونمارس الفجور والجنس بكل معانيه
وكان خالد يهمس في أذني وهو راكب على ظهري ينيك طيزي بعنف, بحبك ياسيدة أنتي أحلى شئ في حياتي أنتي أحلى من مراتي لو أقدر أعيش معاكي على طول, كانت طيزي هي التي تجيبه وتقول له انا لك على طول خلي زبك لي أما أنا فكنت أتأوه من الألم والعذاب ولا أستطيع الرد سوى أه أح أوف أه نيكني قطع طيزي أوف أح أه
قلت لماما يعني ايه؟ يعني انا خول؟ قالت بعد الشر عنك, أنت راجل وسيد الرجالة, الكلام ده لما كان عندك أيام أو أسابيع وراحت الايام لحالها
قفلت أمي الموضوع وكأنها ندمت أنها فضفضت بالكلام ده معاي, ومعرفتش تطلع الكلام ده من دماغي
ومن يومها وأنا بفكر في كلامها طول الوقت وانا باكل وانا في المدرسة وانا في الشارع, ولما كنت أختلي بنفسي كنت أفكر هل انا خول وأحاول ان أرفض فكرة أني خول وألعب بزبي وأدلكه لكي أرى هل أنبسط مثل الرجال ولا أون خول؟ ثم أبعبص طيزي بصابعي وأدخل صابعي بطيزي وأقارن هذه المتعة مع متعة تدليك الزب فكنت أميل لفكرة أني أستطيب اللعب في طيزي أكتر بكتير من اللعب بزبي وكان فكري يقول طيب لو أنا خول يبقى أشوف واحد ينيكني؟ طيب أشوف مين ينفع للمهمه دي من أصحابي او من اللي أعرفهم؟ مين فيهم اللي أحلم ياخدني في حضنه ويبوسني ويضربني على طيزي وأنام له على بطني وأفتح له طيزي يحط فيها زبه؟
هل أختار الواد مختار؟ هو دايما يناديني باسم سيده وهو يضحك ويضحك العيال على, ودايما يحكي على مغامراته وازاي ناك الواد حسن اللي بيسميه حسنيه, ولا سمير اللي بيناديه سميره وطبعا بيكونوا مش موجودين لما يحكي عنهم, هل ياترى بيحكي لهم وانا مش موجود ويقولهم أنا نكت سيده؟ يمكن ليه لأ, خصوصا أنهم كانوا يضحكوا لما أدخل عليهم ولا يرضوا او يرغبوا أن يعرفوني ماذا يحدث, وأخيرا قررت أن لا أكون للواد مختار أبدا لأنه هيفضحني وسط العيال وانا لا اريد أحد يعرف أني خول, ولذلك شيلت الفكره دي مؤقتا وأكتفيت باللعب في طيزي وأنا أستحم وأرغي الصابون وأدخل صابعي الكبير للأخر ثم أحركه لفوق وتحت لحين ما أحس أن أحشائي وفتحة طيزي تنقبض وتنبسط على صابعي وكأنه كس فتاة في حين زبي لا ينتصب ولا يتأثر بما حدث, داومت على هذه الحال اكتر من 5 سنوات كنت استحم فيها يوميا مره او اكثرفي اليوم, لدرجة أني كنت لا أعرف أنام قبل أن أنيك طيزي بصابعي قبل النوم وكلام أمي يؤكد لي أني لا أنام بدون الصباع في الطيز, بعد مرور هذه السنوات أيقنت أني خول ولابد لي من الاعتاف بهذه الحقيقة والتعامل معها كواقع وكحقيقة لا زيف فيها
ولما وصلت المرحلة الثانوية أتفقت مع مجموعة من أصحابي أن نذهب للهرم كمجموعة أنا وسمير وخالد ومختار ومنير وحسن, كنت أميل لخالد لأنه رزين وكتوم ولا يحب أن يتكلم عن أحد في غيابه ولما يلاقي حد بيتكلم عن أخر مش موجود كان ينهره ويبحث عن هذا الشخص الذي يتكلم عنه ويحضره بيننا ثم يطلب ممن كان يتكلم عنه ويقوله اتفضل كمل كنت بتقول ايه عن فلان, فكان يسقط في يده, ولذلك كان الجميع حريص ألا يتكلم عن أخر غير موجود في حضور خالد
أيقنت أني لو أخترت أحد ليكون راجلي ينيك طيزي بدل صباعي فسأختار خالد, كنت حذر وأخشى أن يصدني أو يكشفني امام الجميع, ولذلك أثرت السلامة
المهم طلعنا جميعا الرحلة بالاتوبيس ورحنا الهرم الكبير حيث هناك مجموعة كبيرة من السواح والزوار, لكن مختار قال تيجوا نروح لحد الهرم الصغير خالص اللي هناك ده؟
ووافقنا جميعا وبدأنا مسيرتنا سويا ونحن نلعب ونحدف بعض بحصى ونجري وكان يوم ممتع, إلى أن وصلنا للهرم الصغير أصغر هرم, وجلسنا قليلا من تعب المشي, ولكن مختار قال أنا أعرف أن هناك هرم رابع قريب من هنا, وكثير منا كذبه لكن هو أصر أنه يعرف هرم رابع ويعرف مكانه وانه قريب من هنا ولو مش مصدقين تعالوا وانا أوريه لكم, تصدي له منير وخالد وقالوا له أنت تكذب ونراهنك لو كان هناك هرم رابع انت تكسب ولو مافيش هرم تخسر واحنا نكسب وبصوا لنا وقالوا تراهنوا مع مين؟ مع مختار ولا معانا (منير وخالد) سمير قال أنا مع مختار طالما هو قال في هرم رابع يبقى في هرم وانا أراهن معاه, أما أنا وحسن أخترنا أن نكون مع خالد ومنير يعني اتنين ضد اربعة, وبدأنا المشي وقعدنا نمشي في الصحرا يمكن ساعة لحد ما بقينا مش شايفين حد غيرنا ومبقيناش قادرين نمشي تاني ونزلنا على الارض من التعب منا من جلس ومنا من نام على ضهره, ومختار واقف يقول قربنا فاضل شوية صغيرة ونلاقيه, لكن منير وخالد قالوا له مافيش هرم, قام مختار قال لهم المكان ده فيه الهرم وأنا هوريه لكم, فقلت له انا وسيد فين؟ قام فتح سوستة البنطلون ونزل البطلون واللباس ومسك زبه وهو يقول ايه رأيكم؟ مش ده هرم؟ قام خالد قلع بنطلونه ولباسه هو الاخر ومسك زبه وهو يقول كل واحد مننا عنده هرم, تعالوا نقيس ونشوف مين عنده الهرم الاكبر, وخلع منير بنطلونه ولباسه وهو يمسك زبه المنتصب وهو يقول زبي هو الأكبر, وكنت مستلقي على ظهري أشاهد أزبارهم المنتصبة وأشتهي لمسها بيدي وبشفايفي ولساني, وفقت من افكاري عندما وجدت خالد يطلب منا الباقيين ان نخرج ازبارنا, رفض حسن باصرار وتشبث ببنطلونه لا يريد ان يخلعه أو يدع منير يخلعه له أما سمير فمشي وتركنا وسار خلفه ثم بدأ الجري ومختار يجري ورائه ألى أن أمسكه ووقعوا على الارض وخلع له البنطلون واللباس وناكه ولم يكن سمير يعارض بل متمتع بل أراد أن يحدث هذا بعيد عنا ولو اننا كنا نراه من بعيد, أما منير فمسك حسن وكتف يديه خلف ضهره وبدأ يبوسه وحسن يتهرب بوجهه منه, كل هذا وخالد يدلك زبه وهو ينظر لي وانا انظر لزبه, وجاء ووقف بجانبي وانا جالس وزبه في مستوى رأسي, ثم ضربني على رأسي بزبه وهو يقول الكل قلع وانتي مقلعتيش ليه ياسيده؟ خلينا نشوف زبك او كسك ياشرموطة, تلفت حولي لقيت منير يغتصب حسن وهو مكتف يديه وينيكه بعنف ومختار ينيك سمير بمزاج وأنا عاوز اتناك ودي فرصة, قمت وقلعت هدومي كلها وكانت بزازي جميلة وكبيرة نوعا وكأنها بزاز بنت قاربت البلوغ وزبي مرتخي وصغير وكأنه جلة تتدلي بين رجلي, خالد قال واو انتي جسمك جميل خالص ياسيدة, لفي كدة, لفيت فملس على طيزي وهو يقول طيز تجنن, ثم أكل سيدة ممكن أطلب منك طلب؟ سكت أنتظر سماع الطلب فاكمل ممكن تمصي زبي, قلت في نفسي ها قد جاء مرادي, نزلت على ركبي ومسكت زبه النتصب وبدأت ألحس رأسه كالايس كريم ومختار يمسك رأسي, واستمريت ألحس لحد ما حسيت قبضات مختار على رأسي تضغط وتقبض على رأسي بشدة ويدفع رأسي باتجاه زبه يريد أدخال زبه في بئي, ومن شدة الضغط على رأسي سمحت لزبه أن يدخل بئي, ولكن مختار دفعه للاخر ليسد حلقي وبدأ ينيك بئي, وأنا أختنق وأريد أن أرجع فدفعت أرجله بقوة أبعد زبه عن بئي واخرجه لأجد مختار يمسكن من أكتافي ويجبرني على النوم على ضهري, ولم أدعه يصرعني بل أشارت له بشويش وعلى مهله وانا هعمل كل شئ هو عاوزه, وفعلا نمت له على وشي وطيزي في أتجاهه, فنزل ورفع وسطي بيديه ففهمت انه يريدني أن أرتكز على ركبي ففعلت فكان خرم طيزي مفتوح له لاستقبال زبه, ولدهشتي لم أجده يضع زبه بل وضع لسانه, أهه أه أهه كم ممتع لسانه وهو يلس بخش طيزي, كدت أصرخ له دخل زبك أنت تعذبني, بدأت أحرك له طيزي شمال ويمين لأغريه, وعندما علم بأغرائاتي ضربني على طيزي بكف كله حنية استعذبتها ورغبت ان يكررها مرارا وتكرارا, كنت أتعذب أردت أن أدخل أصبعي بطيزي طالما مختار يعذبني, أو حتى ألمسها لكي أهديها وأصبرها, ولكن وجدت أصوات الباقيين حولي يشجعونا ومنهم من كان يضرب طيزي ومنهم من يقول هلا ياسيدة, انا بعد مختار حتى سميرة وحسنية كانوا يملسوا على شعري وعلى جسمي لكي يشجعوني ويؤزروني, أما مختار فجاء أمامي ووضع زبه أمام بئي وهو يقول مصي ياشرموطة, أخدت زبه في بئي أمص له وأحس خالد يدخل زبه لأعماق طيزي فأخرج زب مختار من بئي وأطلق الأه وعندما أتأكد من أنه أدخله كله للأخر وبدأ يدخل ويخرج وينيك طيزي بعنف أخدت زب مختار ثانية ببئي لأكمل مصه بشهوة جعلت مختار يبتعد ويترك بئي لزب منير لأمصه له ومختار يجذب سمير من وسطه ويأخذ سمير نفس وضعية الكلب مثلي بجواري ومختار ينيك طيزه وخالد ينيك طيزي وأمص زب منير, وحسن يشاهد زب منير في بئي وكيف أمصه بخبره وشهوة, هذا الزب الذي أغتصبه منذ قليل وكان يملأ طيزه, فيخرج منير زبه من بئي ويتجه به ناحية حسن وهو يضع زبه قدام بئه ويقوله جرب المص ياحسنية ده هيعجبك خالص, فلما يبعد رأسه, يقول له منير ايه ياحسنية؟ ماهو كان في طيزك من شوية. حطيه في بئك المره دي, ولا عايزاه برضه في طيزك؟ أنا عارف أنتي بتحبي تتناكي بالعافية وتتبهدلي وتتضربي مش كده؟ فقام حسن يجري ويجري واراءه منير ليرميه أرضا وينيك طيزه وحسن لا يقاوم
أما أنا فكنت اتناك بمزاج من خالد وسمير يتناك من مختار ويظهر على سمير انه يتناك بمزاج برضه, قعد خالد ينيك طيزي يمكن نص ساعة او أكتر قبل ما يجيب لبنه في أعماق طيزي وتكون أول مره أحس فيها باللبن بأعماقي أحساس جميل وبعدها أخرج خالد زبه وارتمى جواري فعدلت من نفسي وارتميت بجواره وتمددنا سويا فألتفت لي وحضنني وهو يقول أنتي كنتي جميلة خالص وانا كنت اتمناكي من زمان, أنتي من اليوم بتاعتي وماحدش هيلمسك غيري وانا هكون راجلك ولو حد كلمك أو أذاك قولي, ثم طبع قبلة على فمي ولما وجدني مستسلم له رجع ثانية يبوسني لكن المره دي كانت بوسة جنسية لعب فيها لسانه في بئي يبحث عن لساني ويعانقه أغمضت عيني واستسلمت لبوسته وأخيرا وجدت راجلي اللي هكون له خدام أنفذ طلباته, وأعطيه طيزي وقت ما يرغب ويطلب, شوية ولقيت مختار جاء هو وسمير ينظران لنا ومختار يكلم خالد وهو يبوسني, ويقوله يالا نتبادل نيك انت سميره وانا أنيك سيده, ولكن مختار قاله لأ مافيش تبادل, فقال له مختار بس ده مش اتفاقنا!!! كل واحد مننا هينيك التلاتة, وانا استرجع الكلام لأهضمه يعني هم التلاتة اتفقوا علينا احنا التلاتة وجابونا هنا ينيكونا؟ ياولاد.... شوية ولقيت منير وحسن راجعين وحسن يبحث عن ملابسه قام مختار ماسكه وقاله تعالي يا حسنية لما انيكك وادوق طيزك واشوف طيزك انتي احلى ولا طيز سميرة, لم يقاوم حسن مختار ولم يهرب منه وكان ينفذ كلبات مختار ومنير مسك سمير ناكه بعد ما مص له زبه, وقام خالد ليجعلني انام على الرمل الناعم على بطني وافتح رجلي يفشخ طيازي ويضع زبه وينيكني تاني, قعدنا اليوم ده بطوله لغاية الليل ما جه ننيك ونحن لا نحس بمرور الوقت وقلنا اننا هنرجع ازاي دلوقتي, واتفقنا اننا لا نغادر المكان في الليل لكن في الصباح فاستمرينا ننيك لنص الليل وحافظ خالد على كلمته ولم يسمح لمنير ولا لمختار ان احدهم ينيكني ولو اني كنت عاوز اجرب الازبار المختلفة لأرى الفرق
ومن هذا اليوم أصبحنا أعز أصدقاء لا نفترق واسرارنا مع بعض وكان باقي الزملاء بالمدرسة يسمونا عصابة نص دستة أشرار
وتزوج خالد في سن 28 سنة بعد ألحاح أمه وابوه ولكن علاقتنا لم تتغير فكان يترك زوجته طول يوم الجمعة كما عودها ليقضيه مع شلة الاصدقاء نص دستة اشرار, بنجتمع جميعا في شقتي نلعب الورق ونشرب الخمر وندخن الحشيش ونمارس الفجور والجنس بكل معانيه
وكان خالد يهمس في أذني وهو راكب على ظهري ينيك طيزي بعنف, بحبك ياسيدة أنتي أحلى شئ في حياتي أنتي أحلى من مراتي لو أقدر أعيش معاكي على طول, كانت طيزي هي التي تجيبه وتقول له انا لك على طول خلي زبك لي أما أنا فكنت أتأوه من الألم والعذاب ولا أستطيع الرد سوى أه أح أوف أه نيكني قطع طيزي أوف أح أه
ليست هناك تعليقات: