زاهر الخول

أنا أسمي الخول زاهر او زاهر الخول
عمري اتنين واربعين سنة, لم يدخل طيزي زبر أحد أبدا في حياتي سوى زبر ولد كان أكبر مني بخمس سنين اسمه محمد وايامها كان عندي اربع سنين وكنا نلعب عريس وعروسة وطبعا انا خدت دور العروسة الأول وبعدين أخد دور العريس في المرة التانية ولكن لم تأتي المرة التانية أبداً وكنت أخد دور العروسة على طول لأني برعت فيها ومن يومها للان لا استطيع نسيان رائحة عرق محمد وهو ينكني ولا تريد هذه الرائحة ترك أنفي رغم أنها سنين كثيرة مرت على هذا الحادث ولم أجد مثلها او شبيه لها عند أحد أخر, كانت رائحته نفاذه في أنفي ومميزة وكنت استمتع بشمها وهو ينيك طيزي وانا نائم تحته وهو يدلعني ويقبلني ويضربني على طيزي ويقولي مبسوطة يازهرتي ويقبلني ويمص شفايفي وهو ممسك براسي يلفه للخلف, كان الالم في البداية عند دخول زبه خرم طيزي لكن بعد الدقائق الاولي من النيك لا أشعر سوى باللذة والرائحة ولا أريده أن يتوقف خصوصا لما يكب لبنه ويرتعش زبه بداخل أعماق طيزي واشعر بلبنه داخلي, وأيضا عندما يسحب زبه من طيزي وأنا أسأله بحسره خلاص؟ وكأني حزين أني سأفارق هذا الزب, يخرجه من طيزي ويقولي خدي مصيه يازهره, قلت له أقرف, قالي أبدا ده انت هتحبه خالص, جرب, مسكت قماشه أمسحه مما عليه, ومسكته أقربه من أنفي وشميته وكانت رائحته مزيج من رائحة الخرى ورائحة لبنه مخلوطة بعرقه, وقلت له يع ريحته وحشه أغسله, قام محمد غسله وجه ماسكه ومسك راسي ووضع زبه على شفايفي ولم يترك لي الأختيار لأشمه فأدخله بفمي وكأنه يفتح بئي بزبه كما فتح طيزي من شوية, ودفع زبه دفعة قوية كدت فيها أن أستفرغ فدفعته لأخرج زبه من حلقي وأنا أرفضه وهو يحايلني ويبوسني ويقولي خلاص مش هعمل كده تاني خده ببئك انت زي ما انت عاوز براحتك وعلى مهلك ده حلو أحلى من المصاصة, بدأت ألحسه بلساني كما ألحس المصاصة وانظر لعيني محمد واجده منتشي ومتمتع  فبوسله زبه وبعدين بصراحة أستطعمت زبه فبدأت أمصله راس زبه, لحد ما جاب لبنه للمره التانية انما المره دي في بئي وهو يمسك براسي ويطلب مني أن أبلع لبنه لأنه مغذي وفعلا بلعته وهو كان مالح قليلا لكن طعمه لذيذ, وفي النهاية أخرج زبه ولبس هدومه وأنا أسأله انا لسه ما أخدتش دور العريس فضحك وقال ما ينفعش خلاص انت لايق عليك دور العروسه وانا من اليوم جوزك وانتي مراتي خلاص يازهرة, ومن لحظتها أنا فهمت أنه أضحك على واصبحت الخول زاهر أو زهره زي ما محمد بيدلعني وأصبحت أنا من يسعى ورا محمد عشان ينيكه مش هو اللي يطلب مني, ولما كبرنا لم نتزوج, وعشنا مع بعض نتشارك شقة سوا في حي بعيد عن حينا الأصلي وكل واحد مننا يروح شغله ونرجع نتشارك سكننا سوا وكنت ارجع قبله أجهو الشقة وانضفها واحضر الاكل واجهز القعدة وألبس هدوم حريمي مثيرة عشان محمد ينكني بمتعة لكن أهل الحي يعرفوا اننا اتنين أخوات من أم واحدة وأبوين مختلفين (عشان اختلاف الاسم) عزاب عايشين سوا لكن محدش كان عارف اني الخول بتاع محمد وان محمد متجوزني وبينكني كل يوم, وبقوم بدور الزوجة في كل شئ أغسل ووضب الشقة وأحضر الأكل وألبس له الملابس الحريمي المثيرة اللي كنت بشتريها له مخصوص من حي بعيد لا يعرفني فيه أحد وكنت بفهم البياع أني بشتريها لمراتي اللي هي نفس مقاسي ونفس جسمي
وفي يوم محمد دخل على الشقة وأنا منضفها ومخليها زي الفل ومحضر له الاكل ومتذوق له وألاقيه جاي ومعاه واحده شرموطة من الحي, بتشتغل بالدعارة ومعروفه باسم صفاء, ولما شافتني ضحكت وقالت لمحمد وايه ده اصله ايه ده؟ فوجئت انا اللي مكنتش عاوز حد يعرف حقيقتي وسري مع محمد لكن محمد فضحه لمين لواحده مومس, ياترى هيحصل ايه دلوقتي؟ جريت على حجرتي أغير هدومي وألبس لبس الرجال وأطلع لهم وألاقي محمد مش مضيع وقت وبينيك صفاء وراكب على ضهرها وعاملها زي الكلب وبينيك كسها من ورا وهي تتأوه وتوحوح وطبعا كله شغل مومسات عشان تحسس الراجل من دول انها مستمتعة وانه واد نييك تمام, وقفت جنبهم وهو عمال ينيك وهي عماله توحوح والاقي محمد الممسك طياز صفاء وينيكها يحيط طيزي بيد ويطبطب عليها ويمد لي شفايفه عاوز بوسه مني. فأدفع يده بحزن وامتعاض من عملته وابتعد عن يده قليلا فلا يهتم بي ولا بمشاعري اني غاضب منه, ويكمل نيك صفاء بمتعة تغيظ ونشوة لا يريد ان يتعكر مزاجه ولا يهتم ولا يلتفت لي حقا فأغتاظ ويتحرق دمي وأريد أن أصرخ في وجهه ايه اللي عملته وبتعمله ده مش انا مراتك؟ لكن خوفي من الفضيحة أمام صفاء تمنعني من فعل ذلك فأكتم غيظي داخلي وأجلس على الكنبة أدخن بجوار رأس صفاء أشاهدهم فتلتفت لي صفاء وتمد يدها لبنطلوني تطلب زبي, وتقولي زبك نايم ليه ولا ماليكش زب زي الرجالة؟ لم أعيرها ألتفات, فقالت مش عاوز تنيكني بعد محمد؟ فقال محمد زاهر مالوش في النيك, وهذا أغضبني أكثر لأنه ده بيفضحني ويأكد أن سري مفضوح وده مش عاوز حد يعرفه لأنه سر, فقلت ماليش زب ليه مش راجل؟ فضحكت صفاء وقالت أمال كنت لابس ليه لبس مره لما دخلنا؟ قلت لها كنت بلعب ومحضر مقلب لمحمد, قالت طيب وقلعت لبس النسوان ليه؟ كل ده ومحمد يواصل نيكها, قلت لها خلاص المقلب باظ, قالت طيب طلع زبك لو ليك وريني وأنا راح أمصه لك أو روح ألبس لبس مره وتعال اتناك معاي من محمد اختار حاجه من الاتنين, طبعا طلعت زبي في الحال عشان مش عاوز أتفضح واتناك قدام حد من اهل الحي, كان زبي حتة جلده, يمكن من الموقف ده ويمكن لاني لا استخدمه مش عارف, المهم صفاء مسكت زبي بخبرة وبدأت تدلك فيه وتلعب بيه بلسانها ومحمد يدك كسها وهو وراها وهي منحنية على زبي تبعد عنه وتقترب بفعل خبطات زب محمد بكسها فتشد زبي بفمها عند ابتعادها وتفتح فمها ليدخل كله في حلقها عند اقترابها , ثم تتركه يخرج من فمها في رجوع زب محمد من كسها ثم تعاود ادخال زبي بحلقها مع دفع زب محمد في كسها, وبعد أن تمدد وكبر زبي بعد جهد جهيد من صفاء حسيت اني راجل بجد وأول مره أحس أني راجل وأن لي زب, ولكنها لم تدع الاحساس هذا يستمر لأنها أدخلت أصبعها بطيزي لأسترجع نشوتي التي افتقدتها وظلت تدلك زبي بيد وتبعبصني بالاخرى وانا أوحوح وأنتشي وهي بخبرتها فهمت مدي متعتي باصبعها في طيزي, عمري ما لعبت بزبي, لما كنت أريد ألعب وانتشي وامارس الجنس كنت أبعبص نفسي بصباعي او بجزرة لو محمد بعيد عني, والان لي زب يقف وينتصب ولكن لا اشعر برغبة في أدخاله في كس او طيز احد بنت او واد أنما أريد أمتاع طيزي بأدخال صابعي بطيزي تمنيت ان افعل هذا الان وصفاس تمص زبي ولكن أخاف من صفاء ومن الفضايح, أريد أن أتناك من زب محمد ياليتني كنت مكان صفاء الان, أغمضت عيني وهي تمص زبي ثم أفتحهم وأنا أنظر لمحمد وهو يقرأ نظراتي ويفهم مرادي ولهفتي عليه واشتياقي له ولكنه لا يهتم بي ولا يهتم سوى بكس صفاء, وأفقت على صوت صفاء تطلب من محمد أنيترك مكانه ليدع زبي ينيكها شوية, وفعلا محمد يترك كس صفاء بهدوء بدون مناقشة ويبتعد قليلا ويترك لي المجال وهو يقول كأنه يقرر زاهر مالوش في النيك مش كده يازاهر, ولم أتكلم ولكن قمت ومسكت زبي وأدخلته بكس صفاء الواسع فأنزلق لأخره بسهولة ويسر وسرعة في أعماقها وهي تتأوه بميوعة وكأن كسها ضيق وأن زبي فشخها مع انه مافيش حاجه من دي أنا زبي عادي مش صغير ومش كبير وانا متناك مش نييك, لكن تشجيعها لي بأصواتها ونغمات أهاتها خلاني أثق في نفسي وأسرع في نيكها ولم ينام زبي في كسها كما كنت أخشى, وملت على جسمها أحضن وسطها بيدي لتصبح رأسي قرب فوق قفاها وشفايفي في أذنيها وأهمس لها وأقول لها الكلمات التي كنت أتمنى محمد يقولها لي وهو ينيكني, فقلت لها أنتي مثيرة خالص وجميلة خالص وكسك سخن ومولع وأفاجئ لحظتها بما لم أتوقعه أن محمد يدخل زبه في طيزي وأنا منحني أنيك صفاء, واو ما أجمله من أحساس لكن أقول ايه لصفاء دلوقتي؟ لم أستطع أن أغير وضعي لأن هذا ما كنت اتمناه وكانت صفاء تشيلني انا ومحمد فوقها وأحنا الأتنين ننيكها لكن زب محمد في طيزي انا لكن هي تحس بحركاته ايضا كما تحس بتحركاتي, شوية ومحمد جاب لبنه في طيزي فلم أستطع أن أمنع نفسي ووجدت أنا أيضا زبي لأول مره يكب لبني لكن في كس صفاء لترتمي صفاء على الكنبة وكأن ذراعاها تعباها وهي تحملنا نحن الاثنين ووقعنا نحن ايضا فوقها ولم نتحرك الا بعد قليل ,. وتتعدل صفاء من تحتنا لتطبطب على طيزي العارية الناعمة البيضاء وهي تقول يخرب بيت طيزك يازهره, ده انتي طيزك أحلى من طيزي, وبعبصت خرم طيزي وأعتدلت أول ما ابعدت اصبعها وانا أتسائل ايه عرفها حكاية زهره دي؟ وأفاجئ بها تقولي ماتخافش محمد حكى لي كل حاجه عنك, قومي بئه ورينا رقصك اللي حكى لي عليه محمد وضربتني على طيزي وهي تقول يالا يالبوة
دخلت حجرتي ارتميت على السرير اريد أن أبكي ولا أستطيع من الصدمة, محمد حكى لها كل شئ كل اسرارنا اصبحت مع صفاء كيف محمد يفضح سرنا ويحكي لصفاء ما بيننا وبعدين هو يعرف صفاء من امتى عشان يحكي لها كل الحكايات دي من غير مناسبة مش معقول يحكي لها من اول يوم هو لابد يعرفها من زمان, طيب ايه العمل دلوقتي؟ هل أطاوعها وألبس بدلة الرقص وأرقص لهم؟ أم أغضب ولا أخرج وابتعد بعدها عن محمد للابد ولا أرمي نفسي من البلكونة واستريح؟ وبعد أن هدأت أخترت الاختيار الاول اني اخرج لهم وأرقص ونقضي السهرة بمتعة وبعدها يكون مايكون
وفعلا خرجت بعد ما شغلت أغنية أم كلثوم ودارت الايام وطلعت من الحجرة وانا لابس بدلة الرقص المبتذلة التي تظهر أكثر مما تخفي تظهر ساقي الناعمتين التان أنتفهما بالحلاوة وأدلكهم بالزيوت ليكونوا ناعمتين وطريتين أحلى من أرجل البنات حتى بزازي كنت أدلكهم ليكبروا قليلا ويكونوا مغريين وكنت اتمنى اني اخد هرمونات ليصبحوا مثل بزاز النساء ولكني كنت أخشى من نظرات أهل الحي وزملائي في العمل فصرفت نظر عن الهرمونات واكتفيت بالتدليك اللي جاب نتائج مش بطالة, ورقصت لهم الليل بطوله وكانوا معجبين برقصي وبطيزي التي لم يتوانوا في اظهار اعجابهم بها بضربها او بعبصتها لتشجيعي وكنت أزيد في الميوعة عند أطرائهم لي بالبعبصه وكانوا مبتهجين برقصي لدرجة انهم تهامسوا مع بعض وتحول التهامس لقبل ثم لمص صفاء لزبر محمد ثم قيام محمد لنيك صفاء كل ده وانا أرقص لهما, ولاندهاشي كان محمد ينيك صفاء من طيزها وليس كسها كما كان ينيكني بالظبط وأنتهت الموسيقى وأرتميت اجلس على الكنبة من التعب ومحمد راكب طيز صفاء وهي مسندة يديها على الكنبة التي قالت لي زبك حلو يازهرة طلعه, وطلعت لها زبي بدون تردد, وكان نصف منتصب, وزاد انتصابه عندما لمسته وبدأت تدلكه, ثم قالت لي تعال تحتي دخل زبك بكسي, زحفت بضهري على الكنبة وأنا مستلقي لحد ما أصبحت تحتها وزبي مواجه كسها وأمسكت زبي أرشده على الطريق لخرم كسها وأرفع طيزي لأدخل زبي بكسها وهي تساعدني بأن تميل قليلا لتدخل كسها زيادة واصبحت انا ومحمد ننيك صفاء انا من كسها ومحمد من طيزها ولو اني كنت اريد ان اتناك مثل الاول وانا انيكها لكن لا سبيل لذلك الان, قبلتني صفاء وانا انيكها وهي تقولي نيكك مميز عن أي راجل تاني نيك كله احاسيس اموت فيك
قعدنا للصبح نمارس الجنس ثلاثتنا مره محمد ينيكني لوحدي ومره ينيكني وانا انيك صفاء ومره انا وهو ننيك صفاء جربنا كل الاشكال وكل الاوضاع, وبعد ما انتهينا من هذا اليوم كنت منتظر الفرصة اكون بمفردي مع محمد لكي أعاتبه, وانتظرت رجوعه من العمل في اليوم التالي ولكنه تأخر وجاء أخيرا ومعه صفاء أيضا ولكن للدهشة كان معهما رجل أخر عرفاني به واسمه برضه محمد, ومعهما زجاجات خمر ومزة وقالت صفاء لي تعالي يازهره ندخل جوه, وانا اتعجب واتسائل هل معقول احنا التلاتة هننيك واحده؟ ولا انا محسوب من النساء وكل واحد هينيك واحده مننا, طردت التفكير من دماغي وقلت تيجي زي ما تيجي
دخلت انا وصفاء حجرتي وانا اسألها في ايه؟ وهي ترد على بسؤال ايه يازهره مش لابسه ليه واحده ست؟ فقلت لها ايه الحكاية؟ قالت ده محمد راجل مليونير اعرفه من زمان هو تاجر مواشي كبير وزبه كبير وتخين هيعجبك لكن كان ينيكني من طيزي دايما وكان يصرح لي انه يحب ينيك طياز الرجالة أكتر من كس الستات, فقلت الفكره لجوزك محمد ووافق ان مراته تتناك وتجيب فلوس لأنه مزنوق في قرشين, فقلت لها محمد مزنوق في فلوس؟ ماقاليش, قالت ماكانش عاوز يزعجك, تعالي نلبس بدل الرقص سوا ونولع الرجاله اللي بره ونشفط لبنهم عشان جسمنا ينعم اكتر ونزيد من جمالنا ونطيل من عمرنا, قلت لها ياسلام؟ قالت انتي ماتعرفيش ان لبن الرجاله لو شربتيه او خدتيه في كسك او طيزك يزيد من جمالك ونضارتك وشبابك ويطيل عمرك؟ قلت لها حقيقي الكلام ده, قالت اصل مجرب, قلت لها يبقى يالا بينا نزيد شبابنا ونطيل عمرنا واكملت صفاء ونزيد جمالنا ونضارتنا وهي تعطيني قبلة من أخت لأختها على شفايفها, لبسنا بدل رقص وخرجنا بعد ما شغلنا موسيقى رقص جميلة وانا في قرارة نفسي اني هتمتع الأول وهخلى محمد ومحمد ينسوا اساميهم بحركاتي واشتغالاتي
هاج محمد الضيف وكان ينقطي بورق مئات ويهتم بي وبرقصي أكثر من اهتمامه بصفاس وبرقصها أما محمد زوجي فكان يعاقر الخمر وهو يراقبنا وظللت أرقص وأنا أتمايل وأتدلع في الرقص وأزيد من الدلع وأتمايل عليه كأني هقبله ثم قبل ان تلمس شفايفي شفايفة أهرب منه واكمل الرقص فكان يثور ثورة جنسية تظهر على زبه وعلى تدليكه له من الجلابية التي يلبسها, واصلت حركاتي المثيرة وكنت أظهر له بيدي لباسي وأنا أرقص وساعتها كان يتنطط كأنه حصل على جايزة كبرى وأخيرا لم يحتمل ليشلح الجلابية ويخرج زبه وياله من زب لم أرى مثله من قبل, فأجد صفاء تتوقف عن الرقص وتهبط تركع عند أرجل محمد الضيف لتمص له زبه فيبعدها بعدم اكتراث لها ويشاور لي انا أنا أتي له وأركع بدل من صفاء لأمص له, لم أتردد وفعلت له رغبته وكانت خبرتي في المص تولعه وتزيد من هياجه ودفعته لأن يأتي خلفي يقيم طيزي ويجعلني مثل الكلب في جلستي ويكشف طيزي ويطبطلب عليها ثم يقبلها ويبعد الفلقتين ويدخل أصبعه بالراحة فيجده ينزلق للأعماق بسهولة وبدون ما أتألم فيمسك زبه وينكته بخرم طيزي فأطلق صرخة ألم ليتوقف عندها وزبه بالداخل ساكن وعضلات طيزي تستوعب الموقف وتتغير لتتمدد وتستوعب هذا الزب الجبار, وبعد برهة بدأ محمد الضيف الارسال والاستقبال ذهابا وايابا وأنا أحس وكأني أول مرة أتناك وأول مره يدخل طيزي زب من الألم ومتعة الألم وكأن زب محمد جوزي كان لا شئ بالنسبة لهذا الزب, ظل محمد ينيك فيني ما يقرب من نصف الساعة جاب فيهم لبنه عدة مرات ورقصت خرم طيزي على نبضات زبه عدة رقصات, كانت من أروع النيكات التي اتناكتها, كان هذا اليوم الذي دخل فيه طيزي زب غير زب جوزي محمد
ومن هذا اليوم أصبحت شرموطة مومس في فرقة الشراميط وصفاء هي الاسطى بتاعتي التي تحضر لي الزبائن وتقبض هي ومحمد جوزي وانا اتناك وبس ولا أقبض شئ, لأني اتناك لمزاجي ومتعتي واصبحت معروف في الحي بزاهر الخول ولكن لا أهتم, ولما كان يعاكسني واحد من الحته او يترازل على ويقولي مثلا يازاهر ياخول, كنت لا أخجل, بل أذهب له, وأقول نعم؟ عاوز ايه؟ أنا زاهر الخول, أنت بئه راجل؟ ليك زب؟ تقدر تنيكني ولا هتعمل مره؟ منهم من كان يخجل ويبتعد ومنهم من كان يقول انيكك وانيك أهلك كلهم, فكنت أقول له طيب ورينا شطارتك وأقدر على لوحدي بلاش أهلي, هبعتلك صفاء تتفق معاك, وكنت أخبر صفاء اني جبت زبون تروح تتفق معاه ينيكني وكان من يأتي ينكني ويتمتع بطيزي عمره ما كان يعترض طريقي بكلام سخيف بل كان يدافع عني من الأخرين لو أحدهم أعترض طريقي.
واصبحت لا اخشى الحقيقة ولا ازعل منها وهو الحقيقة تزعل؟ واصبحت مشهور في الحي والاحياء المجاوره وهو الشهرة تزعل؟

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.