النيك والارهاب في نيجيريا

أنا أسمي عمران من نيجيريا, عندي 29 سنة لم أتزوج بعد, مزارع فقير على أد الحال أملك قيراط واحد من الارض أزرعه فجل وجرجير معظم المواسم  وموسم واحد أزرعه برسيم, ويادوب بياكلني عيش لكن عندي معزة كمان بتجيب لي لبن وبعمل منه جبنه, وفي يوم مرت جنب الارض بنت فلاحة ترعى غنم كتير يجي 100 عنزة على خرفان وكانت في الايام الاخيرة اعتادت ان تمر من السكة دي وتبص لي وتبتسم لي, فتجرأت وقلت لها ما تيجي انيكك يابت, وهذا معتاد في بلدنا ان الراجل ممكن ينيك البنت ويديها قرشين على حسب مستواها, لكن البنت دي شكلها مستواها عالي لأنه باين من عدد الغنم, لكن قلت أجرب, والنيك للبنات عندنا يكون من طيازهم, لان كسهم بيكون مغلق باضبة والمفتاح, ولا يفتح الا بالزواج واحيانا بعملية جراحية قبل الزواج, أصل الطفلة لما يطاهروها في بلدنا بيشيلوا ويجزوا كل حاجه الزنبور كله زائد الشفتين الكبار اللي بيقفلوا خرم الكس بيقوموا قاطعين منهم من الناحيتين ويقوموا لازقينهم مع بعض وهم مجروحين فيقوموا بعد كام يوم يخف الجرح لكن الشفتين يقفلوا مع بعض ويغلقوا فتحة المهبل ويوم الجواز بتكون عذاب عشان يشقوا ويعملوا فتحة تاني, بتكون البنت من دول فقدت كل احساس ممكن تحس به جنسيا, هي تتناك فقط عشان تجيب عيال, ومعظم البنات فاهمين كده ان الكس ده للتبول فقط وبعد الجواز بيهيئوه لأنه يجيب عيال, المهم ان الرجالة عاوزة تنيك البنات لكن لا تقدر تفتح الكس صعب ومؤلم بل مستحيل احيانا بدون سكين او مشرط, والبنات عارفة ان الرجاله شغلتها النيك وشرب الشاي والسجاير وبس والمرأة عندنا هي للعمل وزرع الارض ورعي الغنم وللنيك وحمل وانجاب الاطفال عشان كده عادي ان البنت تتناك قبل الجواز من اي خرم فيها ماعدا الكس المغلق ويستغلوا رغبة الراجل في جني بضعة قروش وده غايتهم في الحقيقة لأنهم لا يحسون ولا يستمتعون
المهم قلت لها ايه رأيك, ضحكت بمياعة وقالت ومعاك فلوس يا مدهول؟ قلت هديكي 5 قروش, ضحكت وقالت روح نيك معزتك احسن, أنا أخد جنيه, ضحكت بمرارة وقلت لها ليه هو انا هتجوزك؟ ضحكت بصوت عالي وقالت ده انت مسخرة عاوز تتجوز بجنيه, ده انت معدم بئه, قلت لها انا صاحب طين, قالت طين؟ ده كله قيراط بتسميه طين؟ قلت لها انتي عاوزة ايه؟ قالت تتجوزني؟ يابت بقولك انا معدم مش معاي فلوس أتجوز أزاي؟ هو ابوكي مش عارف يأكلك هيديكي لي ببلاش؟, قالت لأ أبوي طالب مهري 20 جنية وانا هديهم لك تدفعهم له وتتجوزني ايه رأيك, قلت ابوكي طالب فيكي كتير, ده أكتر من تمن معزتين لكن موافق طبعا طالما انتي هتدفعي, لكن أفهم ليه بتعملي كده؟ وانتي بنت مين؟ قالت أنا أسمي عيشة بنت بكر الغفاري, قلت اه عارفه مش ده اللي عنده فدانين طين ومتجوز اربع نسوان, قالت اه هو ده وعنده عشرين ولد واربع بنات, واحنا البنات الاربعة مع امهاتنا الاربعة بنزع الارض ونرعى الغنم ونطبخ ونعمل كل حاجة, قلت لها كل ده كويس لكن ليه عاوزاني اتجوزك وهتدفعي لي المهر عشان ادفعه لأبوكي؟ قالت انت عندك قيراط ارض واحد ومعزة واحدة يعني شغل خفيف مفيهوش تعب, لكن عند ابوي الشغل كتير وانا مطلوب مني ازرع 8قراريط وارعى 100 معزة وخروف كل يوم, لكن معاك مافيش شغل كتير, قلت وبرضه مافيش اكل كتير, قالت لقمه هنية تكفي ميه
قلت لها تعالي بئه انيكك واجربك, ضحكت وقالت تعال على كوم القش اللي هناك ده والمره دي مجانا عشان تعاين البضاعة, قلت ده مش كوم قش ده الكوخ بتاعي اللي هتعيشي فيه, قالت هو انت معندكش بيت يامنيل؟ قلت هو ده بيتي, قالت خلاص من بكره هبني لك بيت من الطين ومسكت ايدي وجرتني وكانت قوية العضلات وشديدة وهي تقول خلي بالك لما اجيب لك الفلوس تروح في نفس اليوم لابوي واوعى تفكر تضحك على لأنه هيكون ده أخر يوم في عمرك هدبحك وأقطعك وأكلك للكلاب بتوعي انت شايفهم اهه وهم يحرسوا الغنم
دخلنا العشة ورفعت الجلابية وبانت طيزها العريانة بدون لباس (مافيش بنت في بلدنا تلبس لباس مافيش الرفاهية دي عندنا, وقامت ركعت كأنها هتصلي ومدت يديها الاتنين وفتحت طيازها وبان لي خرم طيزها وكان واسع ويدل على انها اتهرت نيك من طيزها, قلت لنفسي أكيد أمال هتجيب الفلوس دي كلها منين؟ ملست على طيزها ونزلت براسي ابوس طيزها وغرضي الحس خرم طيزها لقيتها بتقولي هو انت لسه هتبوس, دخل زبك وخلصنا, خرجت زبي وكان نصف منتصب ولما حاولت ادخله انتنى فقعدت افرش طيزها بزبي لحد ما كمل انتصابه ودخلته فدخل لأخره في الخرم الواسع ولم تنبت ببنت شفة نكتها وكبيت لبني وهي حسيت اني كبيت تحركت عشان تقوم فأخرجت زبي وقامت على رجليها وقفت ونزلت الجلابية وقالت اشوفك بكره, حاولت ابوسها قالت اتأخرت لازم امشي, نمت في مكاني افكر نيكي لطيز عيشة لم يختلف عن نيكي لطيز المعزة وكسها ويمكن المعزة احلى, لكن برضه المعزة مش هتزرع الارض ولا تبني البيت وتشتغل بدل مني وتريحني, شوف الشيخ بكر ابو عيشة متجوز اربعة وكل شوية يشتري طين ويشتري غنم وثروته بتزيد, اتمنى عيشة تزود ثروتي واتجوز اتنين حتى بلاش اربعة وجاءت تاني يوم, وقلت لها تعالي انيكك, قالت تعال نبني البيت اللي هنتجوز فيه, مافيش نيك تاني الا بعد الجواز, العينة واخدتها مجانا, لو عاوز بضاعة تدفع والتمن انت عارفه جنيه, بدأت ابني معها البيت بهمه ونشاط وهي كانت نشطة اكتر مني وخلصنا بنائه في اسبوع
وتم كل شئ زي ما خططت عيشة واتجوزتها وتنقلنا في البيت اللي بنته بنفسها
وكانت ترعى الارض وتزرعها ولا تخليني أمد ايدي ولا اتعب, بل كانت تجهز لي الفطار قطعة الجبن وقطعة العيش في الصباح قبل ان استيقظ لأصحى فأجدهم على الطبلية جاهزين منتظريني, ولما أسألها مش هتفطري كانت تقول انها لا تحب تفطر, كانت توفر من لقمتها لتطعمني, لكن وقت النوم ووقت النيك كان الموضوع مختلف, كانت تكره النيك بعد أن عانت من الطهارة في صغرها ومن ليلة الدخلة في الامس القريب, وجاءت الداية وحاولت تفتحها بأصبعها ولم تستطع فأخضرت سكين من المطبخ وشقت به الشفتين الملتصقتين لتصنع فتحة لدخول الزبر, كانت تعلم انني تزوجتها بغرض النيك هذا هو الجواز وهي تجوزتني بفلوسها لترفع شوية من الشقاء والتعب في العمل وهي تقول كلها عيشة لكن ابوها كان لا يرحم وكان يضربها الان نصيبها في العمل عند ابوها توزع على اخواتها البنات وامهاتهم وزاد تعبهم وشقائهم, كان يأتي الليل فتدخل تنام وتعطيني طيزها وتلف جلابيتها جيدا حول طيزها وتجيب رجليها في اسنانها وتتكلفت وتنام, ولما أحاول ان أجعلها تنظر لي او تفرد حتى جسمها لألعب به وبكسها كانت تنهرني وتقول تعبانه ومهدوده من الشغل, نام, وطبعا كانت هي من دفعت والان انا اقبض مقابل ما دفعت, نيك مافيش ولا حتى نيك الطيز, فكنت أزهق من الخناق معاها وأروح للمعزة أنيكها وأرجع أنام, وفي ليلة كالمعتاد داخل البيت أنام بعد ماخلصت السمر مع الرجال وشرب الشاي وتدخين السجائر لقيت عيشة نايمة بقميص بحمالات ومش لابسة الجلابية اللي عودتني عليها لما تيجي تنام, وطول القميص لا يغطي كسها واكتر من كده انها نايمة على ضهرها ومنتظراني وتنظر لي وهي تقول تعال نام, قلت لها انام؟ هو في نوم النهارده ابتسمت ولم تمانع ان احسس عليها كما كانت تمانع ولا ان العب بكسها وابوسها واركب عليها واقلع هدومي وانيكها واكب لبني سريعا وانا أمني نفسي بأني انيكها عشرة او عشرين مرة لحد ما اتعب, لكني فوجئت بها تحضر جلبيتها السوداء الطويلة وتلبسها وتتكلفت بها وتأخذ وضعها القديم وهي تقول لي خلاص نام, لم استطع النوم في هذه الليلة, كانت هذه ليلة دخلتي الحقيقية, اول يوم بعد عدة ايام من جوازنا انيكها في كسها, طبعا كان كسها مجروح ولازم يخف ويشفى من الجرح والعملية دى من المعتاد تاخد يومين تلاتة بالكتير لكن مع عيشة اخد عشرين يوم ويمكن اكتر قلت لنفسي معلش المهم رجعنا ننيك تاني واديني هنيكها كل يوم ولا حاجه للمعزة تاني, مر نهار اليوم التالي بطيئا وانا اراقب عائشة وشغلها في الارض وضربها للفاس بقوة احسدها عليها واتعجل انقضاء النهار ليأتي الليل الذي أمني نفسي فيه بنيك عائشة, ولما حان موعد النوم أخيراً أجد عائشة بجلبيتها السوداء اللعينة الطويلة متكلفته بها ومتغطية بالملاية وتنهرني عند لمسها بالكلمات المعتادة نام انا تعبانة ومهدودة وانت ايه ماشبعتش من امبارح؟ روح نيك المعزة ووطبعا اسمع كلامها وأقوم للمعزة حبيبتي التي لا ترفضني ولا تمانع ولكنها تصرخ ماء ماء ماء ماعنديش حل تاني
وتمر الايام بيننا وانا أنيك المعزة معظم الايام وقليل من الايام أجدها مستعدة تتناك وتظهر لي قميصها الداخلي ابو حمالات والقصير لأفهم أنها عاوزة تتناك واني هنيكها اليوم ده, وهي مره لا تسمح لي بأني أقذف فيها مرتين, أول ما أقذف تقوم تمسح كسها وتلبس الجلابية الوحيدة عندها لكي تنام نومتها المعهودة, مرت الايام على هذا المنوال في النيك لكن للحق هي لم تقصر في تغذيتي حتى ولو هي أكلت تص بطن أو لا تأكل ابدا المهم تجهز لي انا فطاري وغداي وأيضا عشائي ولم تقصر في عملها وكنت راضي وتعودت عليها ولا أستطيع الاستغناء عنها
وفي حدث ما لم يكن في المتوقع, لقد غارت جماعة أرهابية قريتنا بسيارات مجنزرة وسيارات جيب ومحمول عليها مدافع أربي جيه وحولوا قريتنا لخرابة تغطيها الجثث, ولكني انا وعائشة نجونا بمعجزة, حيث كانت هناك حفرة عميقة بعمق 2 متر حفرتها عائشة بنفسها لتكون ترانش مجاري للبيت وكانت تريد تكبير البيت وأضافة حجرة له وأضافة حمام بدل من اننا نعمل الحمام بالغيط, كانت تتناك من طيزها ومن كسها لمن يدفع لها وتحوش الفلوس لتبني اضافات البيت, المهم اول ما سمعنا طلقات الرصاص شدتني عائشة وجرتني لننط سويا في الحفرة ونختفي لحين ما تنتهي الغارة الأرهابية
وبالفعل انتهت الغارة بعد أربع ساعات متواصلة من القتل المستمر, وبعد أن هدأت الدنيا حولنا حاولت أن أخرج من الحفرة ولكن لم أستطع, ولا يوجد سلم ولا حبل ولا مساعدة, ولا يوجد أحد في الخارج يساعدنا لنخرج ولا نرى سوى رأس جثة تطل علينا من فتحة الحفرة ظللت أصرخ وأنادي لينقذنا أحد, وبالفعل جاءت مجموعة من الناس ولكن مسلحين ويظهر انهم من الارهابيين وكانوا يفتشون الجثث يبحثون عن الدهب والماس والاموال, أخرجونا ورفعوونا من الحفرة وربطوا أيادينا بالحبال وضمونا لمجموعة تانية صغيرة من الأسرى مثلنا وكانوا يسحبوننا مع الأخرين وكانوا يفتشوا الجثث وعندما يجدوا خاتم في أصبع جثة كانوا يقطعوا الأصبع ليأخذوا الخاتم أو وجدوا حلق في أذن أحد كانوا يشدوه من الأذن أو يقطعوا الاذن بالسكين, كنا مرعوبين, لفينا معهم القرية كلها يجمعون في أشولة كل ثمين وغالي, ثم جمعونا نحن الأسرى في مكان خلاء وطلبوا مننا أن نجلس على الأرض, جلسنا فور سماعنا الأمر ولكن من تأخر قتل ضربا بالنار لأنهم أطلقوا النار عشوائي أعلى رؤوسنا ونحن جلوس فمن لم يجلس بعد جات له رصاصة أو ربما مائة رصاصة, ولذلك كان هذا أنذار أن ننفذ الأمر بدون تواني أو تأخير وإلا متنا بدون تحذير
تركون هكذا بدون أكل أو شرب للصباح مغمضي الأعين بقطعة قماش مربوطي الايدي والارجل ومن كان يتحرك أو ينام كان يضرب بالنار, ظللنا هكذا جلوسا للصباح حتى جاء شخص واضح أنه له رتبة عالية والكل يهابه من الجنود وينفذوا أوامره
قال لنا من يريد أن يجاهد معنا يرفع أيده, ووجدت عائشة ترفع يدها, فرفعت أنا أيضا يدي وبعدها لم أجد أحد لم يرفع يده, الكل رفع يده
فقال القائد ده كلام عظيم, انكم كلكم مؤمنين بحركتنا وتريدون نصرة الاسلام, الستات تيجي على الجنب اليمين ده والرجالة تيجي على الجنب الشمال ده وأشار بيده, ذهبت عائشة مع باقي النساء وكان عددهم عشرة فتيات ونساء ناحية اليمين وذهبنا نحن لجهة اليسار وكنا تسع رجال, نادى وقال أحضروا المراتب, وجاء الجنود بعشرة مراتب ووضعوها وطلب من كل واحدة أن تنام على المرتبة بعد أن تخلع كل ملابسها لتجاهد جهاد النكاح, لاحظت أن عائشة كانت أول النساء التي خلعت كل هدومها ونامت على ضهرها تعرض جسمها وكسها للجميع, ونادى القائد بصوت جهوري كتيبة واحد أجمع, وتجمع الجنود في صفوف عسكرية بنظام في انتظار أوامر أخرى, أول عشرة أبدأ, أمامكم 10 دقايق, فتح العساكر العشرة الائي في أول الصف سوستة البنطلون وأخرجوا أزبارهم وهبط هلى المرأة التي أمامه ينيك فيها بعنف وبشدة, رفعت عائشة أرجلها وفتحت كسها بيديها أول ما سمعت الأمر للرجال ةنزل الرجل عليها ينيكها أمام كل الناس وهي سعيدة وفرحانة وانتهت العشرة دقائق وسمعت صفارة رئيس الكتيبة ليخرج العشرة الذين بعدهم أزبارهم ونزلوا ناكوا نفس البنات, قعدنا اعة ناك فيها أكتر من ستين جندي العشرة نساء والكتيبة بها المئات منتظرة الدور, وجاء لنا القائد وقال محتاجينكم يارجالة في نكاح الجهاد, رفعت يدي وانا أظن أنني سأنيك النساء, ولكن اكتشفت أن المطلوب أن الجنود ينيكونا مثل ما بينيكوا النساء, وأردت أن أغير رأي ولكن وجدت غيري سبقني وأبدى تغيير رأيه, وقال له القائد نحن لا نغصب على أحد, ويجب أن يكون جهادك بأرادتك ورغبتك نحن فقط نقول لك المتاح عندنا وعليك اختيار واحد منهم, والموجود عندنا جهاد النكاح أنك تمتع الجنود بطيزك ينيكوهالك, أما لو لم ترغب في هذا الجهاد مش مهم يمكنك الاشتراك في النوع التاني الوحيد المتاح أيضا وهو أنك تحشي طيزك بصوابع الديناميت ونربطك وربما نموتك لنضعك في تجمع من الناس تقتلهم وطبعا ده بعد أن نوسع دبرك بالنكاح ليسع صوابع الدينانيت, قلت ايه؟ فقال الرجل لأ خلاص أنا موافق على جهاد النكاح وان العساكر تنيكني, قال له القائد برافو لكن لو غيرت رأيك تاني هنقتلك, فقال الاسير لا لن أجادل, وأمر القائد بالمراتب فأتوا بتسع مراتب بعددنا فأمرنا بخلع ملابسنا وفعلنا دون تأخير أو تردد ثم أمرنا بأن نركع كل واحد على مرتبة ويضع رأسه بالارض ويرفع مؤخرته لأعلى ففعلنا وأمرنا أن نفتح طيازنا بأيادينا وننتظر أزبار الجنود ينيكوننا ففعلنا, وانتظرنا ونادى على الكتيبة واو فأصطفت وطلب من الجنود التسعة الأوائل أن يتقدموا للمراتب كل واحد للمرتبة التي أمامه ينيك الطيز التي عليها في مدة أقصاها عشرة دقائق, ظللت منتظر زب الجندي الذي سيدخل طيزي المفتوحة بيدي, وشعرت بزب يمزق طيزي وهو يخترقه وكان حجمه مهول بالنسبة لخرم طيزي البكر التي لم تفتح من قبل, لم أستطع أن ألتفت أو أرى صاحب هذا الزب, عشر دقائق وهذا الزب يضرب أعماق طيزي وبيوضه ترتطم ببيوضي, وزبه يمزق أحشائي وحسيت أنني أصبت؟, ولكن لم أغير من وضعي بل جاهدت الا أسقط رغم الالام, وحسيت بزب الجندي الجبار ينتفض ويكب لبنه في طيزي وحسيت أن هذا ساعد زب الرجل على الدخول والخروج بسرعة ويسر أكثر من الأول, ولكنه لم يتوقف الا عندما سمع الصفارة بانتهاء العشرة دقائق المحددة, فأخدت نفسي ولكنني لم أستطع تغيير وضعي لأنه لم تصدر لي الاوامر ولأن واحد مننا غير وضعه ورفع رأسه فقط ونزل طيزه فوجد من يضربه بقسوة بمؤخرة البندقية وتحذير للجميع بأنه سيقتل كل من يقوم بحركة لم تصدر بها أمر, وحسيت بالزبر التاني يشق طيزي بعد أن صدرت له الأوامر تعبت تعب شديد من الجندي التاني هذا الذي ادخل زبه بقوة جندي يقوم باقتحام المعركة, في طيزي المليئة بلبن الجندي الذي سبقه ليكب لبنه في طيزي ويتركني للذي بعده ينكني وقد سال اللبن من خرم طيزي يسيل على أفخادي وبيوضي وبطني وتوالت الازبار على طيزي بالدور لدرجة اني شعرت ان طيزي لم تعد لها خرم طيز بل اصبحت حفرة مثل الخندق بعد أكثر من مائتين زوبر ناكوني لحين ما طلع نهار اليوم التاني.
ثم طلب مننا الاستراحة واننا قمنا بدور جهادي رائع وعلينا أن نأكل الان وننام لنستريح ونستعد لاستقبال المجموعة التانية التي ستعود من الحرب الليلة, نظرت ناحية مرتبة زوجتي عائشة لأجدها مازالت تتناك للأن وهي نائمة على ضهرها ورافعة رجليها وتمسكهم بأياديها وتفشخهم ليكون كسها مهيئ للأزبار الواقفة بالدر وكانت كل النساء يفعلن مثلها بالضبط ماعدا بنت واحدة كانت صغيرة السن مرمية على المرتبة وواضح انها ميتة أكيد ماتت من الجهد والجهاد
أكلت طبق العدس الصغير مع قطعة العيش الصغيرة الناشفة والتي لم تسد جوع بطني التي لم تذق الطعام من يومين, ونمت قتيل من التعب لأستيقظ على ضرب جندي لي بكعب البندقة لأصحى واستيقظ وأنظر ناحية عائشة وأجدها مازالت تتناك ولكن حالتها مجهده جداً وكأنها تلفظ أنفاسها والجنود لم يرحموها ومازالوا يتناوبوا على النساء بدون أن يعطوهم أكل للان, وصدرت لنا الاوامر باتخاذ وضع النيك واستقبال ازبار الجنود, أتخذت الوضع السابق وأنا لا أحس طيزي ولا بوجود خرم طيزي بل أحس بفجوة في هذا المكان كأن طلقة نار أخترقت جسدي في هذا المكان وتركت جسدي ممزق هنا, توالت الازبار بقوة على طيزي وانا من الضعف لا استطيع الصمود وظللت لليوم الذي بعده أتناك لحد ماصدرت لنا الاوامر بالراحة ونظرت ناحية عائشة لأجدها نائمة مع باقي النساء, أكلت طبق العدس الصغير وهو الوجبة اليومية الوحيدة التي بسد رمقنا مع لقمة العيش الصغيرة ونمت كما صدرت لنا الاوامر بذلك ولا أعلم كم من الوقت مر عندما استيقظت على صوت الرصاص والطلقات والمدافع والقنابل والجري والهرج والمرج, ولم أعي سو بنفسي الا أني ذهبت لمكان عائشة وأجدها منهكة ولا تستطيع الحركة فأرفعها وأشيلها وأجري بها هربا من النيران وأنا عاري وعائشة عارية
وجريت ناحية بعيدة جدا لحد ماسقطت على الارض من التعب والأعياء وكنت قد اصبحت بعيدا عن النيران ولكني اسمعها بوضوح كانت عائشة تئن من التعب وتطلب مني الهرب وتركها, انا لست ببطل وكنت افكر ان افعل هذا ومازلت افكر ان أفعل, ولكن لأني بعيد عن النيران فلا داعي للجري, ولكن سأهرب مجددا وأتركها لو حدث مكروه
استلقيت بجانب عائشة وغفوت ونمت من التعب والارهاق واستيقظت على وخز كعب بندقية جندي لي ولعائشة, سلمت أمري لله ولا أعلم من أين هذا الجندي هل هو من القوات التي اسرتنا من قبل ام انه من قوات خصم لهم؟ وقفنا أمامه وهو يسوقنا ناحية قائده الذي سألنا من نحن ولماذا نحن عراه وما حدث لنا وهل نحن من المحاربين, وعندما اخبرته اننا مواطنين نزرع ونرعى الغنم وانهم اسرونا وكانوا ينيكونا, واننا زوجان أمر لنا القائد بأكل بعد ان سألنا ان كنا جوعانين وبعد أن أكلنا قال لنا القائد اننا سنبقى في خيمته لأنه يريدنا ان نخدمه, فرحنا بنجاتنا وان القائد من جيش الدولة, وعرضنا خدماتنا وعائشة قالت له انها تعرف تطبخ وتطهي الطعام, فضحك وقال لا انا لا اريدكم في هذه الخدمة, أنا عاوز أنيك عاوزكم تمتعوني ولو معرفتوش هموتكم وكأني وجدتكم ميتين, ايه رأيكم؟ فقالت عائشة كسي وطيزي متعوا مئات الجنود في ليلة واحدة واعطتلهم الامل والرغبة في القتال مجددا أما طيز جوزي فهي سوبر طيز متعت في ليلة جيش بأسره ومازالت تريد المزيد من الأزبار نحن في خدمتك سيدي, خلع القائد هدومه وهو يمسك زبه ويقول لعائشة تعالي مصي لي زبي وجوزك يفلقس هنا ويوريني طيزه وانتي تبعبصيه وبعدين اشوف انيك مين فيكم الاول, ركعت عائشة تحت ارجله وهو جالس على الكرسي لتكرس كل طاقتها وخبرتها في مص زب القائد الذي لا نعرف اسمه ولا رتبته وأنا أفلقس له وأعطيهم طيزي وافتح طيزي بيدي وهو يلعب بخرم طيزي وعائشة تدلك له زبه تارة وتلعب بخرم طيزي لتغريه بان ينكني تاره وكانت تمص له زبه وتعض له راس زبه برفق فكان يثور ويهيج لدرجة انه كلب منها ان تفلقس له بجانبي وادخل زبه بطيزها ينيكها ثم يخرج زبه من طيزها  ليدخله بطيزي الفلقسة له ينيكها, ثم يخرجه من طيزي ليدخله بكسها ثم بطيزها إلى أن طلب مني أن أمص له زبه المره دي لأنه حاسس انه هيجيب لبنه ويريدني أن أتلقيهم بفمي لأبلعهم, بالطبع حققت له مراده لكي يعفوا عنا ولا يقتلنا ويتركنا نعيش, وجاب لبنه بفمي وبلعت له لبنه وانا أقول لنفسي ان ده الحلو بعد الأكل
وخاب ظننا انه هيتركنا نعيش لحالنا, هو فعلا تركنا نعيش لكن عبيد عنده نكرر له هذه الليلة الجنسية له ولأصدقائه متى رغب واراد ولا نبعد عنه نتبعه اينما سار واينما حارب واصبح لنا رتبتنا ومركزنا السرية في الجيش وليست علنية ولكنها معروفة لكل الجنود وبدون مرتب او اجر واننا من أماء القائد ومعناها اننا عبيد القائد او عبيد زب القائد واكتشفنا اننا لسنا الوحيدين الذين نقوم بهذه المهمة بل سبقنا الكثيرين لكن لم يجد من يسعده مثلنا بشهادة القائد نفسه ولذلك لا يرغب في تركنا حتى لو انتهت الحرب على الارهاب لن يتركنا

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.