رجل واحد لا يكفي

هاي عليكم أزيكم؟
أتمنى تكونوا مبسوطين وبالسيكس متهنين
خلوني أفتح لكم كسي, اوف قصدي لإتح لكم قلبي وأقول لكم خواطر جات على بالي
عالم البشر مثل عالم الحيوان يتكون من عنصريه الذكر والأنثى, وفي عالم الحيوان ولا أقول عالم الطيور الان بل عالم الحيوان تجد من الصعب ان تفرق بين الذكر والأنثى ألا في النادر, مثل أن تكون الأنثى ترضع فتجد بزازها تفضحها أو حامل فتجد بطنها تظهرها أنها أنثى لكن ماعدا ذلك لن تستطيع أن تعرف الذكر من الأنثى سوى بالكشف والفحص في أعضاءه الجنسية أما في عالم الانسان الذي هو من مملكة الحيوان وينتمي لها فالأمر يختلف حيث تجد اهتمام هؤلاء البشر بالتمييز والتفريق بين الولد والبنت (الذكر والأنثى) فتجد لبس مميز للبنات ولبس أخر للاولاد بدءا من الملابس الداخلية مرورا بالملابس الخارجية, حتى الالوان وهناك البنطلون هذا الزي الذي كان مخصص فقط للذكور وممنوع على الاناث  , قصة شعر للاولاد وقصة مختلفة للبنات, حذاء بناتي وحذاء اولادي يعني قبل ما يكونوا حريمي ورجالي التفرقة بتشتغل, مش بس في اللبس وقص الشعر و لكن كمان في التربية والافكار وتعليم التعود لتصبح عادات, تجد الأم والاب يعلمان الولد أنه لا يتكسف ولا يخجل, فيظهر زبه وقتما يشاء من صغره ليتبول مثلا وهو كل فكره أن هذا العضو للتبول فقط ولا يخطر بباله الجنس لأنه مازال طفل, أما تعليم البنت وهي في اللفة تجد أمها حريصه ألا تكشف كسها أمام أي ذكر كان حتى أخوتها أو أبيها, وتشب البنت وهي طفلة تضربها أمها وتنهرها لو كشفت كسها أو رأه أحد الذكور, بل تضربها لو حكته او هرشته لأي سبب طبعا ليس من بينها الجنس لأن الطفلة لا تفهم في الجنس بعد, ولكن لكي تشب البنت وهي مكتسبة تلك العادات, تحافظ على كسها وتظهر للعامة وكأنه غير موجود أو أنها لا تملك شئ اسمه كس, وفي المقابل الولد يتباهى بزبه, فيجد امرأة فيهرش في زبه أمامها وكأنه يعلن لها أنه يملك زب هنا ليثيرها وهي بلا شك ستثار ولكن لن يظهر عليها الاهتمام لأنها تعلمت من أمها أنها أفضل من الولد وان الولد هايف, وعقله على أده وأنها يجب أن تكون أعقل منه, حتى أنها عند جوازها تعلمها أمها كيف تجبر زوجها بذكائها على تنفيذ رغباتها دون أن تعلنها له أو تطلبها منه, وينخدع الرجل المغوار ويظن أنه هو من ذهب ليطلب المرأة من أبويها وهو لا يعلم ولا يدري أن المرأة هي التي اختارته وأوقعته وأجبرته على التقدم لها, حتى أن كثير من البنات ترفض العريس الذي يتقدم لها دون استئذانها أو التعرف بها أولا, إلا طبعا في المجتمعات المنغلقه المتخلفة ومع ذلك ففي هذه المجتمعات تجد المرأة تثق في نفسها أنها سوف توافق على هذا العريس الذي لا تعرفه ولكنها ستجعله ينفذ طلباتها وسيكون كالخاتم في يديها, وده طبعا بالصبر والذكاء والدهاء أيضا ولا مانع من سؤال بنات جنسها للمشورة والنصح واول بنات جنسها أمها,  مين أذكى الرجل أم المرأة؟ بالطبع المرأة هي الأذكى بدون منازع, بدليل أن من يحكم البيت ويربي هو المرأة ومن يسيطر على البيت هي المرأة بل تسيطر على الرجل والابناء ايضا, من يحكم الدول؟ هي المرأة على الرغم أن الرجال يحمون معظم دول العالم ولكن الذي يحكم هؤلاء الرجال هم زوجاتهم (المرأة أيضا), والعامل أو الأداه الذي تستخدمه المرأة لتفرض رغبتها وارادتها وتطلب فتجاب هو الجنس, هو ذلك الكس الذي يلهث وراءه الرجل مع كل العجب والاستغراب من ذلك لأن المفروض أن المرأة هي من تعرض كسها ليشبعه الرجال, لأنه مستقبل ويأخذ ولا يشبع ولا يتعب ولا يمل, بعكس الرجل فزبه قليل العطاء وفي أمكان امرأة واحدة أن ان تتناك من عشرة أو عشرين رجل وتقضي عليهم جميعا وتبتلع أزبارهم الواحد تلو الأخر في جلسة واحدة لينام زب كل واحد منهم بعد ان تفرغ منه فلا ينتصب زبه ثانية قبل مرور يوم على الأقل, بل تستطيع لو أرادت أن تقتل رجلا فقط عليها أغراءه وتحفيزه على مواصلة نيكها عدة مرات ليسقط قتيلا, وكثيرا ما حدث مثل هذا الحدث, والمفروض لهذا الكس الذي لا يشبع ولا يستكفي بزب واحد أن تكون في مكان الرجل, هي من تتحرش بالرجل وتهرش كسها له وتدعو الرجل ليملأ كسها بزبه, والمفروض ايضا ان الرجل هو من يهرب من تحرش الفتاة له لأنه يملك القليل الذي يجب عليه الحفاظ عليه لفتاته التي يختارها, والمفروض ان المرأة عامة هي التي تخون زوجها لأن زوجها لا يكفيها, ولكن الغريب أن العكس هو الذي يحدث, وان المرأة هي التي تهرب من تحرش الرجل لها, وأنا أتخيل نفسي أعيش في زمن أشعر به أنه أتي لا محاله نجد فيه الرجل يهرب من تحرش النساء له وتتعدل الكفة المعوجه, أتخيل أن رجل ركب الاتوبيس ولصق في فتاة وانتصب زبه في طيزها, فتلتفت له الفتاة وتقوله زبك واقف وريني كدة ياأمور؟ فتحوطه باقي الفتيات بالاتوبيس يخلعوا له البنطلون ويجردوه من اللباس, لينقضوا على زبه, حتى لو ناك منهم واحده او اتنين او حتى تلاتة لن يستطيع ان يكفي باقي فتيات الاتوبيس خاصة ان من اتناكت تريد المزيد, ما موقف هذا الشاب في هذه الحاله؟ أراهنكم أما أن زبه سينكمش في الحال ولن ينتصب لفترة وأما أنه سينيك على اد استطاعته ولن يستطيع ان يكمل أما بسبب موته أو أنه تعب واستكفي وسيخرج من الأتوبيس زاحفا على بطنه ولا يستطيع أن يقف على أقدامه ولن يفكر أن يكررها مره ثانيه لأن هذه المره نجى بأعجوبه والمره القادمه فيها موته
أتخيل هذا الزمن وان المرأة هي من تذهب لتطلب يد الرجل من والديه وتسأل عن طول زبه وتسأل أن تراه لترى هل يعجبها زبه وأنه سيريحها أم لا, ولما يسأل العريس طيب وأن من حقي أشوف كس العروسه, يقولوا له لا يعيب المرأة كسها لأن كل الأكساس واحد (شق بالطول) لا يفرق من واحده لأخرى, ولكن الرجل هناك من له زب طويل ومن له زب سميك ومن كل زب قصير, وهناك المعوج لأسفل والمعوج لأعلى, وهناك اختلاف الالوان ايضا, بل من حق المرأة أن تختار وزن الرجل وعضلاته لأنها دليل على تحمله النيك ولا تنسوا ان المرأة هي من تشيل في العملية الجنسية فمن حقها أن تختار الحمل الذي سترفعه! أليس كذلك؟ العقل يقول هذا ولكننا نعيش الغرائب والعجائب, ومن الغرائب ان الرجل يشرع لنفسه ما يرضي نفسه ويظن ان المرأة هي الجانب الضعيف فيشرع منها أربعه ينكحهم, جتك نيلة, روح كفي واحده الأول يامنيل, لأنهم لو اتفقوا عليه لقضوا عليه سريعا 
كلمتكم كثيرا عن ذكاء المرأة ولكني لم أتكلم عن كل جوانب الذكاء لديها ربما لأني أمرأة, لذلك دعوني أتكلم قليلا عن غباء الرجل
من غباء الرجل أن يقول امراة واحدة لا تكفي, ومن ذكاء المرأة أن لا تفضحه وتخرس وتسكت بدل ان تواجه بالحقيقةالمره وتقوله رأيها فيه وفي كفائته لئلا تصدمه وتجيب أجله في لحظتها, لا تريد أن تصارحه بأنه يخفق بدل المره عشرات المرات في أن يشبعها جنسيا, وهناك من النساء لم يرين لحظة متعة جنسية طوال حياتهم الزوجية المديدة وتلاقيها لا تندب حظها وترضى بنصيبها في المتعة, ومع ذلك تجده يبحث عن زواجه جديدة, جتك نيلة هو انت عارف تعمل حاجه؟ انت عاوز تثبت لنفسك ولا تثبت للناس انك راجل لك زب لا يكل ولا يمل وان امراة واحدة لا تكفيك؟ وبرضه من ذكاء المراة لاتفضحه ولا تصارح العالم بحقيقة أداءه وهي تعلم مدى غباء الرجل وغباء المجتمع الذكوري الذي اسسه الأغبياء القدامى ووضعوا التشريعات وقدسوها ووصفوها بالسمائية لكي لا تتغير أو يقترب منها أحد, وسار على نهجها الأغبياء الجدد لأنها في صالحهم, ورضيت به المرأة على الرغم من ظلمها وعلى الرغم اجحافها للمراة وهي بذكائها لا تريدها حربا معلنه ولكنها حربا على اي حال وخطة المراة ان تكسبها ولكن بالسياسة والحنكة وهذا يتطلب عصور ورغم ذلك فان المرأة هي المسيطرة على الرغم انها هي المجني عليها والمظلومة والضعيفة والمكبلة بالشريعة وبالاحكام الذكورية, وهذا يذكرني بما قالته لي أمي وأنا صغيرة أن سكان الكواكب الأخرى توصلوا وتقدموا في علومهم فأرادوا دراسة كوكب الأرض تمهيداً لغزوه فسلطوا تليسكوباتهم يراقبون الخليقة على هذا الكوكب فتوصلوا إلى أن الكائن المسيطر على هذا الكوكب هو الكلب الذي يسير على أربع أقدام ولا تسعفه أطرافه في تصريف أموره ويتخذ من كائن أخر متطور يمشي على قدمين وأطرافه الاخرى تساعده على الحركه والسيطره على الامور وعلى الرغم من ذلك أتخذه الكلب خادم عنده أو عبد عنده يجره بالحبل ويجعله يجمع ناتج أخراجه من وراءه ويجره الكلب بالحبل حيثما يريد
وفعلا ربما يظن البعض أن هذا الشخص لديه كلب يأتمر بأمره ولكن الحقيقه التي لم ينتبه لها أحد أن هذا الشخص خادم عند هذا السيد الكلب, ياترى ما هي نظرة الكلب لصاحبه؟ هل ينظر له كما نظر سكان الكواكب الاخرى؟
وهكذا المرأة تنظر للرجل على أنه خادم لها ينفذ ويحقق رغباتها وهو يظن أنه الرجل صاحب الكلمة 

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.